افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم، محطة معالجة مياه مصرف بحر البقر، بشرق بورسعيد، وذلك في إطار خطة الدولة بالترع، مشددًا على ضرورة التزام المواطنون بالحفاظ على الترع، مشيرًا إلى أنَّ التعديات على الجسور والترع أثرت سلبًا على كميات المياه الواردة للمزارعين، حيث أنَّ فرع رشيد كان يمر به 80 مليون متر مكعب من المياه، وبسبب التعديات أصبحت كميات المياه 30 مليون متر مكعب فقط، والأمر ذاته في فرع دمياط.
وعقب انتهاء الرئيس السيسي، من افتتاح محطة معالجة مياه مصرف بحر البقر، بشرق بورسعيد، أصبحت أبرز تصريحات الرئيس السيسي اليوم، من أكثر عمليات البحث التي يشهدها محرك البحث العالمي «جوجل» خلال هذه الدقائق، حيب يبحث عدد كبير من المواطنون عما قاله رئيس الجمهورية.
وخلال السطور التالية، تستعرض «الوطن»، أبرز تصريحات الرئيس السيسي اليوم في افتتاح محطة معالجة مياه مصرف بحر البقر، بشرق بورسعيد.
أبرز تصريحات الرئيس السيسي اليوم
- الدولة بتقوم بدورها في تطوير الترع والمواطنون عليهم الالتزام.
- ضرورة اتخاذ إجراءات من أجل مواجهة التعديات على الجسور وموارد الدولة المصرية، من بينها وقف أي دعم تقدمه الحكومة مثل الخبز والتموين وغيرهما لأي مواطن يقوم بتلك التعديات.
- من يتعدى أو يقوم بإجراء غير صحيح، على أراضي زراعية أو ترع أو مصارف، يتوقف عنه الدعم المقدم من جانب الحكومة حتى إنهاء التعدي.
- لن يقبل أي تعدٍ على قدرات وجهود الدولة المصرية طوال السنوات الماضية لتحسين أحوال مواطنيها.
- التعدي على الأراضي الزراعية أو المنشآت أو الجسور، أو أي شيء من هذا القبيل، غير مقبول الآن.
- ما تزعلش مني يا دكتور محمد، كنتوا قاعدين بتعملوا إيه السنين اللي فاتت؟
- أدعو الشعب المصري إلى التعاون مع الدولة في مشروعات نظم الري الحديثة وتبطين الترع وغيرها من المشروعات القومية.
- أطالب المسؤولين بمواجهة التعديات على موارد الدولة المصرية.
- لن يقبل أي تعدٍ على موارد الدولة المصرية.
- الدولة تعالج المياه كي يتمّ استخدامها مرة أخرى.
- بحيرة المنزلة كان بها تعديات كثيرة قبل التطوير.
- الدولة المصرية تنفذ حاليا مشروعات تقدّر بالمليارات، لاستكمال عملية التنمية التي بدأتها.
- كل خطوة يتمّ عملها في سيناء تحتاج إلى تأمين.
- «في مشروع الـ500 ألف فدان بسيناء الشركات الكبيرة هتشغل ناس والناس اللي هتشتغل هتجيب أسرها وهنوفر لهم كل الخدمات المطلوبة مثل المدرسة والمسجد والكنيسة في سيناء، سواء كانوا أهالي سيناء أو حتى بقية المصريين».