ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، إلا أن حركة "الشباب" المتطرفة غالبا ما تنفذ هجمات دموية في مقديشيو.

وطرد مسلحو الحركة من العاصمة ومناطق حضرية رئيسية أخرى في الصومال، لكنهم يواصلون شن هجمات.