تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا الأنبا تواضروس الثاني، بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بحلول احتفالات عيد الميلاد المجيد.
ولأسر المساجين أيضًا اهتمامًا بالغًا من الكنيسة في العيد، قال الاب «أندرواس»، طلب عدم ذكر اسم الكنيسة والايبارشية، في تصريح خاص إن الكنيسة تهتم بأسر المساجين على الناحية الروحية والاجتماعية والمالية، حيث تتعامل مع اسر المساجين الذين لا عائل لهم بنفس الطريقة التي تهتم من خلالها باخوة الرب.
فتحرص أيضًا على توصيل ملابس وحاجيات طعام العيد ومظروف العيدية إلى باب الأسرة، وكذلك متابعة حضورهم إلى قداس العيد.
الا ان الامر يزداد هنا بالمتابعة الاجتماعية حيث ان الكنيسة تحرص كل الحرص على دمجهم وسط المجتمع الكنسي، لكسر اي عوائق نفسيه قد تكون في نفس أي من ابناء المسجون، وذلك من خلال النزهات والرحلات التي تطلقها الكنيسة في يوم العيد.
هذا وترأس قداسة البابا الأنبا تواضروس الثاني، بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، القداس الالهي احتفالات بعيد الميلاد المجيد، بكاتدرائية ميلاد المسيح، بالعاصمة الادارية الجديدة، بحضور لفيف من اساقفة الكنيسة واعضاء المجمع المقدس.
بينما ترأس كذلك الدكتور القس أندريه زكي رئيس الكنيسة الانجيلية، احتفالات الكنيسة الإنجيلية، بعيد الميلاد المجيد، وذلك بالكنيسة الإنجيلية بقصر الدوبارة، الكائنة بالشيخ ريحان، بميدان التحرير، بقصر النيل.
بينما تحتفل الكنائس الغربية الروم الارثوذكس والاسقفية والكاثوليكية التي احتفلت بالميلاد يوم 25 ديسمبر، حاليا بعيد الظهور الالهي او عيد الغطاس.
هذا وترأس قداسة البابا الأنبا تواضروس الثاني، بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، القداس الالهي احتفالات بعيد الميلاد المجيد، بكاتدرائية ميلاد المسيح، بالعاصمة الادارية الجديدة، بحضور لفيف من اساقفة الكنيسة واعضاء المجمع المقدس.