DAILY VERSE
سنكسار يوم 21 من شهر برمهات لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 30 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
٣٠ مارس ٢٠١٦ تذكار نياحه الانبا رويس ايوب اصحاح ٧ ايه ١٩ "حَتَّى مَتَى لاَ تَلْتَفِتُ عَنِّي وَلاَ تُرْخِينِي رَيْثَمَا أَبْلَعُ رِيقِي؟" بمراره و انكسار قال كده ايوب مش للشيطان لكن قال كده لربنا بيقول له سيبني شويه الحق ابلع ريقي ..ارخي ايدك عني طبعا ايوب مكنش عارف ان التجربه من الشيطان بسماح من الله و احنا صحيح عارفين لكن برضه انا عايز أوجه كلامي لربنا و أقول له بلساني و مع كل المجربين التعبانين "ارفع ياربي عني تجربتي و عديها ...لو لفايدتي و ابديتي هاسكت و أقول جربني يارب و نقيني لكن ....مش لاقي "لكن" انا عارف ان مافيش اختيار تاني ..حبك لي هو اللي سمح بالتجارب ...طيب ...خليني اتعلَّم بسرعه من تجربتي و لو هتسيبني فيها فتره يبقي ع الأقل ساعدني احتملها " إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 21 من شهر برمهات لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 30 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
التذكار الشهري لوالدة الاله القديسة مريم العذراء فى مثل هذا اليوم نعيد بتذكار السيدة العذراء الطاهرة البكر البتول الذكية مرتمريم والدة الإله الكلمة أم الرحمة، الحنونة شفاعتها تكون معنا . آمين . دخول المخلص بيت عنيا فى مثل هذا اليوم نعيد بتذكار حضور ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح مع تلاميذه الى بيت عنيا القريبة من أورشليم ، حيث كان لعازر الذي أقامه من بين الأموات أحد المتكئين معه كانت مرثا أخته تخدم الجمع الحاضر ، ومريم تدهن قدمي المسيح بالطيب ، وتمسحهما بشعرها ، فمدحها الرب. . وأشار عن موته بقوله أنها ليوم تكفيني قد حفظته " (1 يو 12 : 1-8) تشاور عظماء الكهنة على قتل لعازر الصديق الذي أقامه الرب في مثل هذا اليوم تشاور عظماء الكهنة على قتل لعازر الصديق الذي أقامه المسيح من الأموات ، لأن الكثيرين - بسبب عظم هذه الآية آمنوا بربنا يسوع المسيح . الذي له المجد دائما . آمين. نياحة انبا فريج (أنبا رويس ) في هذا اليوم تذكار نياحة انبا فريج (أنبا رويس ) . صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 21 من شهر برمهات لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 30 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في طريق الصليب المقدس الملكية 4 – تارةً يجذلك الله، وطورًا يزعجك القريب، وما هو أعظم من كليهما، أنك كثيرًا ما تكون، أنت نفسك، ثقلًا على نفسك. ومع ذلك، فما من دواءٍ ولا تعزيةٍ لتخلصك أو التفريج عنك، بل عليك أن تصبر إلى ما شاء الله. فإن الله يريد تدريبك على احتمال الضيق بدون تعزية، لتخضع له خضوعًا تامًا، وتعود من الضيق أكثر تواضعًا. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى). ما من أحدٍ يشعر حتى صميم قلبه، بآلام المسيح، مثل من أُوتي أن يحتمل آلامًا تشبهها. فالصليب مهيأٌ أبدًا، وهو ينتظرك في كل مكان. لا تستطيع التملص منه أينما هربت، لأنك حيثما ذهبت فأنت تحمل معك نفسك، وتجد دائمًا نفسك. أُنظر إلى ما فوق وانظر إلى ما أسفل، أُنظر إلى ما هو خارج عنك وانظر إلى ما في داخلك، تجد الصليب فيها كلها. فعليك بالصبر في كل مكان، إن شئت الحصول على السلام الداخلي، واستحقاق الإكليل الخالد. 5 – إن حملت الصليب طوعًا، حملك هو، وسار بك إلى الغاية المشتهاة، حيث انتهاء الألم – وإن لم يكن ذلك في هذه الحياة؛ وإن حملته على كراهية، فقد حملت حملًا يزيد في أثقالك، ومع ذلك فلا بد لك من حمله. وإن أطرحت صليبًا، وجدت بلا شك صليبًا آخر، وقد يكون أثقل منه. 6 – أتظن، أنت، أنك تتملص مما لم يستطع قط بشرٌ أن يفلت منه؟ من من القديسين خلا، في حياته، من صليبٍ ومضايق؟ فإنه ولا ربنا يسوع المسيح، قد خلا ساعةً واحدة في حياته كلها من معاناة الآلام. فلقد قال:”كان ينبغي للمسيح أن يتألم ويقوم من بين الأموات، ثم يدخل هكذا إلى مجده“ (لوقا 24: 26، 46). فكيف تطلب أنت طريقًا أُخرى، غير هذه الطريق الملكية طريق الصليب المقدس؟ 7 – حياة المسيح كانت كلها صليبًا واستشهادًا، وأنت تطلب لنفسك الراحة والفرح؟ إنك لفي ضلالٍ لفي ضلال، إن طلبت شيئًا آخر سوى مقاساة المضايق، لأن هذه الحياة المائتة، مفعمةٌ كلها بالشقاء ومكتفة بالصلبان؟ وبمقدار ما يسمو الإنسان في التقدم الروحي، يجد في الغالب صلبانًا أثقل، لأن عذاب منفاه يتزايد بسبب حبه.