DAILY VERSE
سنكسار اليوم 21 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 28 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
٢٨ يونيو ٢٠١٦ عيد العذرا حاله الحديد ‫“‬فقامت مريم في تلك الأيام وذهبت بسرعة إلى الجبال إلى مدينة يهوذا ‫“‬ لوقا ٣٩:١ عجيبه العدرا الملاك يقول لها انتي هتبقي ام المسيح المنتظر اللي كل الأجيال منتظراه اللي اي ست تتمني ان حد من نسلها ييجي منه المسيح و تتنكد لو عاقر و هي الملاك يقول لها انتي هتبقي امه!!! و هي مش مركزه في كل ده ...تعرف ان اليصابات حامل و تجري تخدمها ...مقالتش في بالها ..."لا دي مخبيه علي..طيب مانيش رايحه" هي العدرا دي مكنتش بتتقمص زي باقي الستات!!؟ طيب ده انتي في بدايه حملك اقعدي ارتاحي !! لا ...هي بسيطه و غلبانه و شابه متعرفش غير انها هتروح تخدم في بيت اليصابات و لا الخدامات و من غير كسوف و لا تعالي ...و اول متعرف ان الناس هييجوا يباركوا و دوشه علشان يوحنا هيتولد ...تنسحب و ترجع بيتها .. و لحد النهارده العدرا لِسَّه بسيطه و متواضعه و لو انت اتشفعت بيها انت الكسبان و لو متشفعتش خسران ..متياس الرسول سيحتله حديد البلد كلها و بشفاعتها تقدر تسيح لك كل الحديد اللي مقيدك انت كمان ...غاليه عند ابنها و بيسمع لها إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 21 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 28 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
تذكار اول كنيسة والدة الاله القديسة مريم العذراء بفيلبى (حالة الحديد) في هذا اليوم تعيد الكنيسة بتذكار بناء أول كنيسة علي اسم البتول كلية الطهر السيدة مريم والدة الإله التي كان بواسطتها خلاص آدم ونسله وذلك أنه لما بشر الرسولان بولس وبرنابا بين الأمم آمن كثيرون منهم بمدينة فيلبي وبنوا فيها كنيسة علي اسم البتول والدة الإله . وصار تكريسها في مثل هذا اليوم ولذا يجب علينا أن نعيد لها عيدا روحيا لأنها ولدت مخلص المسكونة .شفاعتها تكون معنا . آمين استشهاد القديس تيموثاؤس المصري في مثل هذا اليوم استشهد القديس تيموثاؤس الذي من مصر القديمة كان من أجناد أريانا والي أنصنا ولما صدر أمر دقلديانوس بعبادة الأوثان وثب هذا الجندي في وسط الجمع وأخذ الأمر ومزقه قائلا " ليس اله إلا يسوع المسيح ابن الله الحي " فغضب الوالي وأمسكه من شعره وطرحه إلى الأرض وأمر بضربه حتى تهرأ لحمه وكان يصرخ قائلا : " يا سيدي يسوع المسيح أعني . فليس اله ألا أنت " فنظر الرب إلى صبره وأرسل ملاكه فشفاه فعاد إلى الوالي وهو يصيح : " ليس اله إلا يسوع المسيح ابن الله الحي " فشدد عليه العذاب وأخيرا قطع رأسه فنال إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا . آمين نياحة البابا القديس كردونوس الرابع من باباوات الكرازة المرقسية في مثل هذا اليوم ( 15 يونية سنة 106 م ) تنيح البابا القديس كردونوس الرابع من باباوات الكرازة المرقسية وقد تعمد هذا الأب من يد القديس مرقس الرسول كاروز الديار المصرية . وتعلم علوم الكنيسة وبعد نياحة البابا ميليوس رسم بابا للكرسي المرقسي في 7 توت ( 5 سبتمبر سنة 95 م ) فرعي شعبه أحسن رعاية بالوعظ والتعليم والإرشاد مدة إحدى عشرة سنة وشهرا واثني عشر يوما وتنيح بسلام صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 21 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 28 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في اختلاف الحركات بين الطبيعة والنعمة 10 – الطبيعة جشعة، تؤثر الأخذ على العطاء، وتحب الأثرة والتفرد بالأُمور. أما النعمة، فرحيمةٌ تشرك الآخرين، تجتنب الأثرة، وتقنع بالقليل، وترى أن “العطاء أعظم غبطة من الأخذ″ (أعمال 20: 35). 11 – الطبيعة تميل إلى الخلائق وإلى الجسد وإلى الأباطيل، وإلى التجول. أما النعمة، فإنها تجذب إلى الله، وتستحث على الفضائل، وتزهد في الخلائق، وتهرب من العالم، وتبغض شهوات الجسد، وتقل من الجولان، وتستحي من الظهور بين الناس. 12 – الطبيعة ترتاح إلى بعض التعزيات الخارجية، مما فيه لذةٌ للحواس. أما النعمة، فتطلب التعزية في الله وحده، واللذة في الخير الأسمى، فوق جميع المنظورات. 13 – الطبيعة تعمل كل شيءٍ لأجل الربح والمصلحة الشخصية، ولا تستطيع أن تعمل شيئًا ما مجانًا، بل تأمل من إحسانها ما يعادله أو يفوقه -مديحًا كان أم حظوة- وهي تبتغي أن تقدر فعالها وهباتها أعظم تقدير. أما النعمة، فلا تطلب شيئًا زمنيًا، ولا تقتضي، كمكافأةٍ لها، ثوابًا آخر إلا الله وحده، ولا تشتهي من لوازم الحياة الزمنية، إلا بمقدار ما كان نافعًا لها، لتحصيل الخيرات الأبدية. 14 – الطبيعة تفر بكثرة الأصدقاء والأقارب، وتفتخر بسمو المنزلة وشرف الأصل، تبسم للمقتدرين وتتملق الأغنياء، وتصفق لأمثالها. أما النعمة، فتحب حتى أعداءها، ولا تترفع لكثرة الأصدقاء، ولا تحسب حسابًا لعلو المنزلة أو شرف المولد، إلا إذا كان ثمة فضيلةٌ أعظم. تؤثر الفقير على الغني، وتشفق على البريء أكثر مما على المقتدر، تفرح بذي الصدق لا بالكذوب، وتحث دومًا أهل الصلاح على “التنافس في المواهب الفضلى″ (1كورنثيين 12: 31)، وعلى التشبه بابن الله في الفضائل. 15 – الطبيعة تتذمر سريعًا من العوز والضيق. أما النعمة، فتصبر على الفاقة بجلد.