DAILY VERSE
سنكسار يوم 16 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 25 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الاثنين الموافق 2016/01/25 : اتْبَعْنِي، وَدَعِ الْمَوْتَى يَدْفِنُونَ مَوْتَاهُمْ». انجيل متى22:8 ++++ تبعيه الله لا تعني حرفيه التبعيه بترك العالم بجسدك لكن يكفي ان تترك العالم بروحك يعني تترك التفكير اليومي في ١- هنجيب فلوس ازاي ٢- و هنأكل النهارده ايه ٣- و عايز قميص ماركه كذا و كذا ٤- فلان فيه و فيه و ميزات الناس و عيوبهم و تحليل لحظي لكل فعل حواليك اتبع فكر المسيح و خلي الناس الجسدانيه حواليك يتبعوا هموم جسدهم و يتابعوا هموم اجساد الغير علي فكره دي مش ايه للرهبان ..لكن هي ايه لكل مسيحي يحيا بالايمان إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 16 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 25 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس فيلوثيؤس من إنطاكية في مثل هذا اليوم استشهد القديس الجليل فيلوثاؤس الذي تفسير اسمه " محب الإله " . وقد ولد بمدينة إنطاكية من أبوين وثنيين يتعبدان لعجل اسمه زبرجد ، وكانا يطعمانه سميدا معجونا بزيت السيرج وعسل النحل ، ويدهنانه بدهن وطيب ثلاث مرات في اليوم ، ويسقيانه نبيذا وزيتا ، وخصصوا له مكانين أحدهما للشتاء والأخر للصيف ، ووضعوا في عنقه طوقا من ذهب . وخلاخل ذهب في رجليه . ولما بلغ فيلوثاؤس عشر سنوات دعاه أبوه ان يسجد للعجل فلم يقبل ، فتركه ولم يرد ان يكدر خاطره لمحبته له ولأنه وحيده. أما فيلوثاؤس فانه لصغر سنه ، ولعدم إدراكه معرفة الله ظن ان الشمس هي الإله فوقف أمامها مرة قائلا : أسألك أيتها الشمس ان كنت أنت هو الإله فعرفيني . فأجاب صوت من العلاء قائلا : لست انا آلها . بل انا عبد وخادم للإله ، الذي سوف تعرفه ، وتسفك دمك لأجل اسمه . ولما رأي الرب استقامة الصبي ، أرسل إليه ملاكا فاعلمه بكل شئ عن خلقة العالم وتجسد السيد المسيح لخلاص البشر . فسر فيلوثاؤس وابتهج قلبه ، وشرع من ذلك الوقت يصوم ويصلي ويتصدق علي المساكين والبائسين. وبعد سنة من ذلك التاريخ ، أقام أبواه وليمة لبعض الأصدقاء ، وطلبا ولدهما ليسجد للعجل قبل الأكل والشرب. فوقف الصبي أمام العجل وقال له : أأنت الإله الذي يعبد ؟ فخرج منه صوت قائلا إنني لست الإله ، وإنما الشيطان قد دخل في وصرت أضل الناس . ثم وثب علي أبوي الصبي ونطحهما فماتا في الحال . أما القديس فأمر عبيده بقتل العجل وحرقه وتذريته . وصلي إلى الله من اجل والديه فأقامهما الرب من الموت . وبعد ذلك تعمد هو وأبواه باسم الاب والابن والروح القدس . وأعطها الرب موهبة شفاء المرضي . فذاع صيته وبلغ مسامع دقلديانوس فاستحضره وأمره ان يقدم البخور للأوثان فلم يفعل ، فعذبه بكل أنواع العذاب . ولما لم ينثن عن عزمه عاد الملك فلاطفه وخادعه . فوعده القديس بالسجود لابللون كطلبه . ففرح الملك وأرسل فاحضر ابللون وسبعين وثنا مع سبعن كاهن ونادي المنادون في المدينة بذلك . فحضرت الجماهير الكثيرة لمشاهدة سجود القديس فيلوثاؤس لابللون . وفيما هم في الطريق صلي القديس إلى السيد المسيح ففتحت الأرض وابتلعت الكهنة والأوثان . وحدث اضطراب وهرج كثير وأمن جمهور كبير واعترفوا بالسيد المسيح . فغضب الملك وأمر بقطع رؤوسهم ، فنالوا إكليل الشهادة . ثم أمر بقطع راس القديس فيلوثاؤس . فنال إكليل الحياة . صلاته تكون معنا امين نياحة البابا يوأنس الرابع ال48 في مثل هذا اليوم من سنة 792 م تنيح القديس الانبا يوحنا الرابع بابا الإسكندرية الثامن والأربعون . وقد ترهب في دير القديس مقاريوس ، وكان يداوم علي العبادة الحارة واشتهر بالنسك . فاختاره الانبا ميخائيل البابا السادس والأربعون ورسمه قسا علي كنيسة آبي مينا وسلم له تدبير شئون شعبها وأملاكها ونذورها فقام بذلك خير قيام . ولما تنيح الانبا مينا البابا السابع والأربعون ، اجتمع الأساقفة والكهنة والعلماء بمدينة الإسكندرية ، ووقع اختيارهم علي بعض الرهبان ، فكتبوا اسم كل منهم في ورقة وكان هذا الاب بينهم ، ومكث الأساقفة ثلاثة ايام يقيمون القداس ويصلون . وبعد ذلك احضروا طفلا ، اخذ إحدى الأوراق ، فوجدها باس هذا القديس . ثم أعادوها بين الأوراق الأخرى ، واحضروا طفلا أخر فخرجت بيده نفس الورقة . وتكرر ذلك مرة ثالثة . فأيقنوا ان الله قد اختاره ، فآخذوه ورسموه بطريركا سنة 768 م فاحسن الرعاية ، وكان مداوما علي وعظ الشعب ، لتثبيته علي الإيمان الأرثوذكسي ، كما كان كثير الرحمة علي الفقراء والمحتاجين . وحدث في أيامه غلاء فاحش ، حتى بلغ ثمن إردب القمح دينارين . فكان يجتمع عند بابه كل يوم فقراء كثيرون علي اختلاف عقائدهم ، فعهد إلي تلميذه مرقس ان يستخدم أموال الكنائس في سد أعواز ذوي الحاجة فكان يقدم للجميع بسخاء إلي ان أزال الله الغلاء . واهتم هذا الاب ببناء كنائس كثيرة ، ولما دنا وقت نياحته دعا كهنته وقال لهم إني ولدت في 16 طوبة ، وفيه رسمت بطريركا ، وفيه سأنتقل من هذا العالم . فلما سمع الأساقفة والكهنة بكوا وقالوا : بري من هو الذي يسكون أبا لنا بعدك ؟ فقال لهم ان السيد المسيح قد اختار تلميذي القس مرقس لهذه الرتبة . واكمل في الرئاسة ثلاث وعشرين سنة وبضعة شهور وتنيح بسلام . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Toba 16 * The Martyrdom of St. Philotheus. * The Departure of St. John IV, 48th Pope of Alexandria.
Chapter 2. In Public Spectacles He is Moved by an Empty Compassion. He is Attacked by a Troublesome Spiritual Disease. 2. Stage-plays also drew me away, full of representations of my miseries and of fuel to my fire. Why does man like to be made sad when viewing doleful and tragical scenes, which yet he himself would by no means suffer? And yet he wishes, as a spectator, to experience from them a sense of grief, and in this very grief his pleasure consists. What is this but wretched insanity? For a man is more affected with these actions, the less free he is from such affections. Howsoever, when he suffers in his own person, it is the custom to style it misery but when he compassionates others, then it is styled mercy. But what kind of mercy is it that arises from fictitious and scenic passions? The hearer is not expected to relieve, but merely invited to grieve; and the more he grieves, the more he applauds the actor of these fictions. And if the misfortunes of the characters (whether of olden times or merely imaginary) be so represented as not to touch the feelings of the spectator, he goes away disgusted and censorious; but if his feelings be touched, he sits it out attentively, and sheds tears of joy. By St. Augustine