DAILY VERSE
سنكسار ١٣ بابه ٢٤ اكتوبر
السبت الموافق 2015/10/24 : "أُسَيِّرُ الْعُمْيَ فِي طَرِيق لَمْ يَعْرِفُوهَا. فِي مَسَالِكَ لَمْ يَدْرُوهَا أُمَشِّيهِمْ. أَجْعَلُ الظُّلْمَةَ أَمَامَهُمْ نُورًا، وَالْمُعْوَجَّاتِ مُسْتَقِيمَةً. هذِهِ الأُمُورُ أَفْعَلُهَا وَلاَ أَتْرُكُهُمْ. " سفر إشعياء16:42 ++ في بدايه طريق التوبه يلاقي الخاطي نفسه في ابعاد جديده من محبه ربنا و هو بيتوب ….بيلاقي دفء حضن الله بيلاقي صوت ربنا قريب و يلاقي طرق جديده في فهم الانجيل عمره ما كان يحلم بيها و سكك كتيره كان بيقع فيها بكل سهوله فجآه يلاقي ربنا يعدل له كل الطرق و يخلي الطريق المعووج مستقيم … خيرات و نعم كتير منتظره التائب من قلبه ..بل انه حين يقع في تجارب من كتر ما قلبه مليان بنور حب الله يلاقي نفسه سعيد و هو بيقع فيها و الناس حواليه متالمه اما هو فمتعزي و يقول في سره لو عشت عايش ليه و او هاموت يبقي بقرب ليه …ان عشت او مت انا بتاعه و ملك ايديه إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار ١٣ بابه ٢٤ اكتوبر
1. نياحة القديس زكريا الراهب بن قاربوس فى هذا اليوم تنيح القديس المجاهد زكريا الراهب. وكان أبوه يدعى قاريوس. و كان متزوجاً؛ غير أنه إشتاق إلى الرهبنة و كاشف زوجته بما يجول بخاطره. فوافقته على ذلك. و كان له إبن و إبنة فتركهما عند أمهما قصد برية شيهيت و ترهب عند شيخ قديس هناك. و بعد قليل حدث غلاء شديد فى البلاد فأخذت الزوجة ولديها و ذهبت إلى البرية حيث كان أبوهما قاريوس، وشكت له ما تقاسيه من الغلاء و سلمته ولديه. أما هو فقال لها: إن الله قد قسم بينا فخذى أنتِ الابنة و إتركى لى الولد. فأخذتها و إنصرفت و أخذ هو الصبى و أتى به إلى الشيوخ فصلوا عليه و تنبأوا عنه أنه سيكون راهباً كاملاًًً. و تربى زكريا فى البرية تربية صالحة، وتقدم فى كل فضيلة. و لحسن طلعته و جمال صورته حدث تذمر فى الأسقيط بسببه. إذ قالوا: كيف يكون صبى مثل هذا فى البرية بين الرهبان؟ فلما سمع القديس زكريا بهذا ذهب إلى بحيرة النطرون من غير أن يعلم أحداً، و خلع ثيابه و نزل فى البِركة و أنغمس فيها عدة ساعات، فتحول لون جسمه إلى السواد و صار كامجذوم. ثم صعد من الماء و لبس ثيابه و اتى إلى أبيه فلم يعرفه إلا بعد أن تفرس فيه جيداً. و لما سأله عن الذى غير منظره أعلمه بما فعل. و لما كان يوم الأحد مضى مع أبيه إلى الكنيسة ليتناول الأسرار المقدسة فكشف الله للقديس إسيذورس قس الأسقيط ما صنعه القديس زكريا، فتعجب و قال للرهبان: إن زكريا تقدم فى الاحد الماضى كانسان، أما الأن فقد صار ملاكاً. و قد حاز هذا القديس جميع الفضائل و خصوصاً الاتضاع، فكان فيه كاملاً حتى ان أباه قال عنه: إننى تحملت تعباً كثيراً فى الجهاد و لكننى لم اصل إلى رتبة إبنى زكريا. و أقام هذا القديس مجاهداً و ناسكاً خمساً و أربعين سنة. و دخل إلى البرية و هو إبن سبع سنين، فكانت أيام حياته إثنين و خمسين سنة ثم تنيح بسلام. صلاته تكون معنا. ولربنا المجد دائماً أبدياً. أمين.
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Baba 13
O God, please forgive us for seeking our own way. We confess that we have wandered from your ways. Even while the Bible is so readily available to us, we often squander the opportunity to hear you speak from the Word. Even when we have so many opportunities to praise you and pray to you, you sometimes only hear from us when we have gotten ourselves into insurmountable problems. Father, I confess that I have let my relationship with you slip and that I have not pursued your presence in my life as much as I could. Please be with me and all your Church as we seek you and your presence daily in our lives! In Jesus' name I pray. Amen.