DAILY VERSE
سنكسار اليوم 14 من شهر توت لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق السبت 24 من شهر سبتمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
السبت ٢٤ سبتمبر ايه النهارده عن الكنيسه “«هَذَا مَا يَقُولُهُ الرَّبُّ الْقَدِيرُ: إِنِّي أَغَارُ عَلَى صِهْيَوْنَ غَيْرَةً عَظِيمَةً مُفْعَمَةً بِغَضَبٍ شَدِيدٍ عَلَى أَعْدَائِهَا.” زكريا ٢:٨ اوعي تكون فاكره ناسي و لا متناسي و لا مش مركز معاك أبدا ده عينه عليك من اول اليوم لاخره و يفرح لو شافك فاكره و بتكلمه و بتقرا كلامه و يصعب عليه منك لما تنساه بالساعات و هو كمان بيغير من التليفون و التليفيزيون و الهموم اللي واخداك منه بس هيفضل اب يحامي عنك في كل مكان و يفضل حنين مهما عملت بس عدله ميتعارضش مع رحمته اكسب ابوك اللي بيحاول يكسب روحك لابديته طول اليوم إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 14 من شهر توت لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق السبت 24 من شهر سبتمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة القديس أغاثون العمودي في سخا في هذا اليوم تنيح القديس أغاثون العمودى . كان من مدينة تنيس . واسم أبيه مطرا وأمه مريم . وكانا قديسين خائفين الله محبين للصدقات والرحمة على المساكين . وكان فكر الرهبنة يراوده كل حين . ولما صار له خمس وثلاثون سنة قدم قسا . فلازم البيعة المقدسة . وكان يسأل السيد المسيح في الليل والنهار أن يسهل له الخروج من هذا العالم ويمضى إلى البرية ، فأجاب المسيح طلبته وخرج من المدينة وأتى إلى ترنوط (أي الطرانة وقيل مريوط ) ومن هناك إلى البرية ، فظهر له ملاك الرب في زي راهب ، وسار معه إلى أن أوصله إلى دير القديس أبو مقار . فأتي إلى الشيخين القديسين ابرام وجورجه ، وتتلمذ لهما ، وأقام عندهما ثلاث سنين ، وبعدها أوقفوه أمام المذبح بحضور الإيغومانس أنبا يوأنس . ومكثوا ثلاثة أيام يصلون على ثياب الرهبنة . ثم ألبسوه الإسكيم . ومن تلك الساعة أجهد نفسه بعبادات كثيرة ، وأصوام دائمة وصلوات متصلة ، والنوم على الأرض حتى لصق جلده بعظمه . وكان مداوما على القراءة في سيرة سمعان العمودى ، فخطر بباله فكر الوحدة . واستشار الأباء في ذلك ، فاستصوبوا رأيه فصلوا من أجله وخرج حتى بلغ نواحي سخا (تبع مديرية الغربية) وأقام في كنيسة صغيرة . وبنى له المؤمنون مسكنا على عمود فصعد عليه ، وقد ظهر في أيامه إنسان به شيطان عنيد يضل الناس كثيرا . وكان يجلس في وسط الكنيسة وحوله الشعب الذي يسمع منه ومعهم أغصان الشجر . فأرسل القديس واستحضره وصلى عليه . وأخرج منه الشيطان الذي كان يضل به الناس . وادعت امرأة أن أبا مينا يكلمها ، وكلفت أهل بلدها أن يحفروا بئرا على اسم أبى مينا ، ليبرأ كل من يستحم فيها من مرضه ، فلم يزل القديس يصلى على المرأة إلى أن خرج منها الروح النجس . وأمر أهل البلد أن يردموا البئر . وظهر شخص آخر كان يأخذ المجانين ويضربهم فتسكت عنهم الشياطين وقتا يسيرا . فيظن الناس أنه أخرج الشياطين . فالتف حوله جماعة من المجانين . فأرسل إليه الأب يدعوه إليه فلم يحضر ولم يرجع عن طغيانه حتى مر عليه الوالي فشتمه أولئك المجانين فأخذه الوالي وعذبه كثيرا حتى مات . وأجرى الله على يدي هذا القديس كثيرا من معجزات شفاء المرضى وإخراج الشياطين . وظهرت له الشياطين في زي ملائكة . يرتلون ترتيلا حسنا ويعطونه الطوبى . فعرف بقوة السيد المسيح مكرهم ، وصلب عليهم فانصرفوا مهزومين . ولما أراد الرب نياحته من أتعاب هذا العالم ، مرض قليلاً وأسلم روحه بيد الرب . واجتمعت حوله الشعوب الذين كانوا ينتفعون من مواعظه وتعاليمه وبكوه كثيرا . وعاش هذا الأب مائة سنة . أقام منها في العالم أربعون سنة ، وفى البرية عشر سنين . وفى الوحدة خمسين سنة . صلواته تحرسنا من جميع أعدائنا . أمين . استشهاد القديس فيلكس وريجولا أخته تذكار استشهاد القديس فيلكس وريجولا أخته . صلواتهما تكون معنا امين استشهاد القديس اكسيوبرانتيوس تذكار استشهاد القديس اكسيوبرانتيوس . صلواته تكون معنا ولربنا المجد دائما إبديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 14 من شهر توت لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق السبت 24 من شهر سبتمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
سليمان يخلع المحبة على الشريرات + من أسقط سليمان الحكيم في الجهل الفظيع حتى انقاد إلى عبادة الأوثان وصار يخدمها؟! هل اعتقد سليمان حقا أن الأوثان ألهه وأن في خدمتها نفعًا جزيلا؟! كلا فإن سليمان كان مزينا من الله بكل حكمة وفهم وإفراز وحزم. فإن قلت ما السبب الذي جعله يسجد للأصنام ويقدم لها بخورًا وزجه في لجة لكفر الفظيع؟! أجيبك أن السبب في ذلك أن المحبة خدعته وهذا قد أوضحه لنا الكتاب المقدس بقوله وأحب الملك سيلمان نساء ريبة كثيرة مع بنات فرعون موآبيات من الأمم الذين قال عنهم الرب لبني إسرائيل لا تدخلون إليهم وهم لا يدخلون إليكم لأنهم يميلون قلوبكم وراء آلهتهم فالتصق سيلمان بهؤلاء بالمحبة وكان في زمن الشيخوخة سليمان أن نساء أملن قلبه وراء ألهه أخري (1مل1) فإذ لم يطع سيلمان أمر الله حاق به قول ربنا فكان سليمان متى اتخذ امرأة من تلك النساء الغريبات يبني هيكلا للضم الذي تتعبد له وهكذا عندما يتزوج بأخرى فكل منهن تسجد لصنمها في هيكله وكان يسجد معهن للأصنام ويقدم البخور ل لأمه كان يصدق بأن الأصنام آلهة حقيقة بل بسبب اضطرام حبه لهن الذي أعمي قلبه وبصيرته فكان يطيعهن لئلا يحزن شهواته الملتهبة فيه كالقول المتداول عبد الشهوة أذل من عبد الرق ولهذا كان يرضي نساءه اللواتي يحبهن فالمحبة إذن خدعته ومالت بقلبه إلى الكفر الشديد.