DAILY VERSE
سنكسار يوم 6 من شهر هاتور لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 16 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الثلاثاء ١٥ نوفمبر “لأَنَّ جَسَدِي هُوَ الطَّعَامُ الْحَقِيقِيُّ، وَدَمِي هُوَ الشَّرَابُ الْحَقِيقِيُّ” يوحنا ٥٥:٦ ياتري و انت بتتناول بتحس بايه؟ فاهم قيمه السر ده ؟ في ناس بتتناول و هي بترتجف من بهاء عظمه الفكره اننا نتناول جسد و دم حقيقي ليسوع المسيح الهنا المتجسد و في ناس مش فاهمه و في ناس فاهمه و مش مصدقه و في ناس مستخفه و بتتريق علينا في من كل نوع و في اله ينظر بعينه الفاحصه يشوفك و انت جاي تتناول مستحق و لا غير مستحق علي فكره و لا واحد مستحق يعني لو انت عارف انك غير مستحق تبقي في عينه مستحق إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 6 من شهر هاتور لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 16 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة القديس فيلكس بابا روميه في مثل هذا اليوم تنيح الاب القديس فيلكس بابا رومية ، وقد ولد من أبوين مسيحيين في رومية سنة 210 ميلادية فنشاه علي الآداب العالمية ، وتدرج في الرتب الكهنوتية ، فرسمه أسطاثيوس بابا رومية شماسا ، ورسمه البابا يسطس قسا نظرا لما رأي فيه من الفضيلة والتقوى. ولما تنيح الاب ديوناسيوس بابا رومية ، الذي كان في زمان القديس ثاؤناس بابا الإسكندرية ، اختير هذا الاب لبطريركية رومية فرعي رعية المسيح احسن رعاية ، ولما ملك أوريليانوس قيصر أثار الاضطهاد علي المؤمنين بالمسيح وعذبهم بعذابات أليمة ، واستشهد علي يده كثيرون منهم ، وإذ لحق هذا الاب منه شدائد عظيمة وضيق كثير ابتهل إلى الله إن يرفع هذا الضيق عن شعبه . فمات الملك في السنة الثانية من ملكه . ولما ملك دقلديانوس ، واضطهد هو ايضا المسيحيين ، وبدا في تعذيبهم ، صلي هذا الاب إلى الله إلا يريه عذاب أحد من المسيحيين ، فتنيح في أول سنة من ملك دقلديانوس ، بعدما جلس علي الكرسي الرسولي خمس سنوات ونصف ، تاركا أقوالا ومصنفات كثيرة . بعضها في المعتقدات . صلاته تكون معنا امين تذكار تكريس كنيسة العذراء الاثرية بدير المحرق العامر بجبل قسقام في مثل هذا اليوم تكريس كنيسة السيدة العذراء بدير المحرق بجبل قسقام . وقد بارك ربنا ومخلصنا يسوع المسيح هذه الكنيسة بحلوله فيها مع تلاميذه وقت تكريسها، كما شهد بذلك القديسان فيلوثاؤس وكيرلس بطريركا الإسكندرية . صلاتهما تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Hator 6 * The Departure of St. Felix, Pope of Rome. * The Consecration of the church of the Virgin in the Mouharaque Monastery in Quosquam Mount.
20. Behold, the present time, which alone we found could be called long, is abridged to the space scarcely of one day. But let us discuss even that, for there is not one day present as a whole. For it is made up of four-and-twenty hours of night and day, whereof the first has the rest future, the last has them past, but any one of the intervening has those before it past, those after it future. And that one hour passes away in fleeting particles. Whatever of it has flown away is past, whatever remains is future. If any portion of time be conceived which cannot now be divided into even the minutest particles of moments, this only is that which may be called present; which, however, flies so rapidly from future to past, that it cannot be extended by any delay. For if it be extended, it is divided into the past and future; but the present has no space. Where, therefore, is the time which we may call long? Is it nature? Indeed we do not say, It is long, because it is not yet, so as to be long; but we say, It will be long. When, then, will it be? For if even then, since as yet it is future, it will not be long, because what may be long is not as yet; but it shall be long, when from the future, which as yet is not, it shall already have begun to be, and will have become present, so that there could be that which may be long; then does the present time cry out in the words above that it cannot be long. By St. Augustine