DAILY VERSE
سنكسار يوم 25 من شهر بابه لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 5 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الجمعه ٤ نوفمبر انجيل عشيه قداس اليوم “فمن هو العبد الأمين الحكيم الذي أقامه سيده على خدمه ليعطيهم الطعام في حينه “متي ٤٥:٢٤ مين اللي هيخدم ؟ مين اللي هيلمس يد المسيح و ياخد من أيديه الخبز الروحي و يسلمه لولاد ربنا ؟ مين امين ؟ هل المليان ؟ طبعا لا ...الجعان ييجي علشان يطعم الغير يشبع هو و العطشان يمسك المياه في ايديه يسقي الغير بتروي هو اومال مين ؟ اللي ملتزم ...اللي مشتاق ...اللي جد مع نفسه و قاسي علي رغباته ...و حاطط نفسه مداس للناس و مش بيدور علي كرامته هل انت حابب تكون ده؟ إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 25 من شهر بابه لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 5 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة القديس ابيب صديق القديس ابوللو في مثل هذا اليوم تنيح القديسان الباران الأنبا أبللو المتشبه بالملائكة ، والأنبا أبيب العابد المجاهد . وقد ولد الأنبا أبللو في مدينة أخميم واسم أبيه أماني وأمه إيسي . وكانا كلاهما بارين أمام الله ، سائرين في طرقه ، محبين للغرباء والقديسين ، ولم يكن لهما ولد . وفي إحدى الليالي رأت أمه في حلم كأن إنسانا نورانيا ، ومعه شجرة قد غرسها في منزلها ، فكبرت وأثمرت . فقال لها "من يأكل من هذه الثمرة يحيا إلى الأبد . فأكلت منها فوجدتها حلوة المذاق" . فقالت تري أيكون لي ثمرة ؟ ولما استيقظت من النوم أعلمت زوجها بما رأت . فعرفها انه هو ايضا قد رأي هذا الرؤيا عينها . فمجدا الله كثيرا ، وزادا في برهما ونسكهما ، وكان طعامهما خبزا وملحا ، وكانا يصومان يومين يومين ، وبعد ايام حبلت فكانت تصلي كثيرا إلى إن ولدت طفلا ، فأسمياه أبللو وزادا في برهما اكثر . ولما نشا الصبي وتعلم العلوم اللاهوتية اشتاق إلى الرهبنة . ولم يزل يزداد عنده هذا الشوق حتى اجتمع بصديق له يدعي أبيب . فذهبا معا إلى بعض الأديرة وترهبا هناك. وكانا يمارسان نسكيات كثيرة ، وسارا سيرة حسنة مرضية لله . وقد تنيح القديس أنبا أبيب في الخامس والعشرون من بابه . أما القديس أبللو فقد مضي إلى جبل ابلوج ، واجتمعت حوله جماعة كثيرة ، وكان يعلمهم خوف الله والعبادة الحسنة . وفي بعض الأيام كانوا يحتفلون بتذكار القديس أنبا أبيب ، ليتم قول الكتاب المقدس "الصديق يكون لذكر ابدي ، وذكر الصديق للبركة" . وعاش أنبا أبللو بعد ذلك سنين كثيرة وصار له عدة أديرة واخوة كثيرين . وكان في زمان القديس مقاريوس الكبير الذي لما سمع به فرح ، وكتب له رسالة يعزيه هو والاخوة ، ويثبتهم علي العمل بطاعة الله وفيما هو يكتب الرسالة عرف أنبا أبللو بالروح ، وكان حوله جماعة كثيرة يتحدثون بكلام الله . فقال لهم "اصمتوا يا اخوة . هوذا العظيم أبو مقار قد كتب لنا رسالة مملوءة عزاء وتعليما روحانيا" . ولما وصل الأخ ومعه الرسالة ، تلقوه فرحين ثم قراؤها فتعزت قلوبهم . وهذا القديس أبللو هو الذي مضي إلى القديس أموني وشاهد القديسة التي وقفت وسط اللهيب ولم تحترق . ولما أراد السيد المسيح إن يريحه من أتعاب هذا العالم تنيح بسلام . صلاته تكون معنا امين تكريس كنيسة الشهيد يوليوس الاقفهصي كاتب سير الشهداء في مثل هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة القديس يوليوس الإقفهصي ، وقد استشهد هذا القديس بطوة وذلك بعد هلاك دقلديانوس وتملك قسطنطين قبل إن يعتمد بمدة يسيرة ، فلما اعتمد وانتشرت المملكة المسيحية ، وبنيت الكنائس علي أسماء الشهداء الذين قتلهم الملوك الوثنيون ، سمع الملك قسطنطين بخبر القديس يوليوس ، وكيف أقامه الله هو وغلمانه للاهتمام بأجساد الشهداء ، حيث كان يحمل أجسادهم ويكفنهم ويكتب سيرهم ، وكيف استشهد أخيرا . وقد امتدح الملك سيرة هذا القديس وطوب فعله وأرسل أموالا إلى ديار مصر ، وأمر إن تبني له كنيسة بالإسكندرية ، فبنيت ونقل جسده إليها وكرسها الاب البطريرك ألسكندروس وبعض الأساقفة ، ورتب لها عيدا في هذا اليوم . شفاعته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Baba 25 * The Departure of the Saints Apollo and Abib. * The Commemoration of the Consecration of the Church of Saint Julius El-Akfahsee (Aqfahs).
Chapter 7. By His Co-Eternal Word He Speaks, and All Things are Done. 9. You call us, therefore, to understand the Word, God with You, God, John 1:1 which is spoken eternally, and by it are all things spoken eternally. For what was spoken was not finished, and another spoken until all were spoken; but all things at once and for ever. For otherwise have we time and change, and not a true eternity, nor a true immortality. This I know, O my God, and give thanks. I know, I confess to You, O Lord, and whosoever is not unthankful to certain truth, knows and blesses You with me. We know, O Lord, we know; since in proportion as anything is not what it was, and is what it was not, in that proportion does it die and arise. Not anything, therefore, of Your Word gives place and comes into place again, because it is truly immortal and eternal. And, therefore, unto the Word co-eternal with You, You at once and for ever say all that You say; and whatever You say shall be made, is made; nor do You make otherwise than by speaking; yet all things are not made both together and everlasting which You make by speaking. By St. Augustine