DAILY VERSE
سنكسار يوم 24 من شهر بابه لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 4 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الخميس ٣ نوفمبر “اجْمَعُوا كِسَرَ الْخُبْزِ الَّتِي فَضَلَتْ لِكَيْ لاَ يَضِيعَ شَيْءٌ” يوحنا ١٢:٦ مبدأ "جمع الكسر" هو مبدأ الخادم الشاطر و الاب المدبر حسنا لبيته و الام الحكيمه لولادها الكسر هي الحاجات الغير الكامله ..خادم صغير مش موهوب قوي ، او ابنك او بنتك اللي مش طالع شاطر قوي زي الباقيين ...،مخدوم غير مميز و غير لافت للانتباه كالباقين ..، المسيح اهتم بدول جدا و قال "كي لا يضيع شيئا" الاب و الام و امين الخدمه و الراعي الكنسي سيسألون عن الكل حتي الكِسَر ...إذن لا تهمل احد بل بالأكثر ركز مع هؤلاء اكثر من الباقين إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 24 من شهر بابه لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 4 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة انبا ايلاريون الكبير الراهب سنة 188 للشهداء في مثل هذا اليوم من سنة 472 ميلادية تنيح الاب البار المجاهد القديس إيلاريون الراهب المتوحد . كان من أهل غزة . ابنا لأبوين وثنيين وقد أدباه بالعلوم اليونانية ، ولما بلغ فيها وفاق أقرانه اشتاق إلى إتقانها ، ولم يكن هناك من يوصله إلى غايته . فقصد مدينة الإسكندرية ودخل مدرستها ، فحصل منها علي علوم كثيرة ، وحركته الغيرة الإلهية إن يدرس علوم المسيحية ايضا ، فطلبها وقراها . وكان الاب ألكسندروس يشرح له ما عسر عليه فهمه ، فلم يلبث إن آمن بالسيد المسيح له المجد فعمده الاب البطريرك ونال النعمة الإلهية ، وأقام عنده زمانا قليلا ، ثم قصد القديس العظيم أنطونيوس ، فلما رآه دهش من عظيم هيبته ، وحسن طلعته المشرقة بنعمة الروح القدس . فتخشع قلبه ومال إلى التمسك بسيرة الرهبانية فخلع الثياب العالمية وارتدي ثوب الرهبنة وابتدأ يزاول أعمالها بحرارة زائدة ، مقتديا في ذلك بالقديس أنطونيوس معلمه ، وبعد زمن يسير بلغه خبر موت والديه فعاد إلى بلده واخذ ما تركاه ووزعه علي الفقراء والمحتاجين . ثم دخل أحد أديرة الشام ، وهناك سلك في كل باب من النسك مسلكا عظيما . وكان يصوم الاسبوع كاملا ، ويتغذى بالبقول والحشائش . فاستنار عقله وأعطاه الرب نعمة النبوة وعمل الآيات . وبعد مدة من الزمان ترهب القديس ابيفانيوس في هذا الدير، فسلمه رئيسه للقديس إيلاريون. فأدبه بآداب الرهبنة وعلمه علوم الكنيسة ، وتنبأ عنه انه سيصير أسقفا علي قبرص . وبلغ هذا الاب من العمر ثمانين سنة منها عشر سنين في منزل والده . وسبع سنين في مدينة الإسكندرية . وثلاث وستون سنة في العبادة . ثم تنيح بشيخوخة صالحة مرضية لله ، وقد مدحه القديس يوحنا ذهبي الفم في بعض مقالاته وذكره القديس باسيليوس في بعض نسكياته . صلاته تكون معنا امين استشهاد القديس بولس ولونجينوس ودينا في مثل هذا اليوم تذكار شهادة القديسين بولس ولنجينوس الشهيدين والقديسة دينه الشهيدة . شفاعتهم تكون معنا . ولربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Baba 24 * The Departure of the Righteous Father Abba Hilarion. * The Martyrdom of the Sts. Paul, Longinus and Deenah (Zena).
Chapter 6. He Did Not, However, Create It by a Sounding and Passing Word. 8. But how did Thou speak? Was it in that manner in which the voice came from the cloud, saying, This is my beloved Son? Matthew 17:5 For that voice was uttered and passed away, began and ended. The syllables sounded and passed by, the second after the first, the third after the second, and thence in order, until the last after the rest, and silence after the last. Hence it is clear and plain that the motion of a creature expressed it, itself temporal, obeying Your Eternal will. And these your words formed at the time, the outer ear conveyed to the intelligent mind, whose inner ear lay attentive to Your eternal word. But it compared these words sounding in time with Your eternal word in silence, and said, It is different, very different. These words are far beneath me, nor are they, since they flee and pass away; but the Word of my Lord remains above me for ever. If, then, in sounding and fleeting words Thou said that heaven and earth should be made, and thus made heaven and earth, there was already a corporeal creature before heaven and earth by whose temporal motions that voice might take its course in time. But there was nothing corporeal before heaven and earth; or if there were, certainly Thou without a transitory voice had created that whence You would make the passing voice, by which to say that the heaven and the earth should be made. For whatsoever that were of which such a voice was made, unless it were made by You, it could not be at all. By what word of Yours was it decreed that a body might be made, whereby these words might be made? By St. Augustine