DAILY VERSE
سنكسار يوم 23 من شهر بابه لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 3 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الاربعاء ٢ نوفمبر “ وَيَقُولُ الرَّبُّ الْقَدِيرُ: فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أَسْتَأْصِلُ أَسْمَاءَ الأَصْنَامِ مِنَ الأَرْضِ فَلاَ يَعُودُ لَهَا ذِكْرٌ” زكريا ٢:١٣ عارفين الكمبيوترات و الموبايلات و اي-فون و ال اي-باد و كل ال I's زي اللي بتبدا ب "انا" و التليفيزيونات و اي حاجه تربطك بعيد عن ربنا و تقف انت أمامها وقوف العابد من غير ما تحس ....دي تحولت لوثن و صنم و المطلوب منك هدمهما و لو كنت أدمنتها تكسر هذه العاده بانك ترجع تاني تمسك انجيلك و كتب قرائتك الروحيه و تستعمل التكنولوجيا دي في تمجيد ربنا و بس ....السما مافيهاش اي من هذه الأشياء لان الله سيتأصلها و العنا اله غيور ..اسمع ترانيم مش اغاني ...شوف اقلام قديسين ..اقرأ كتب روحيه مش بس جرايد ...اهتم بتقديس حواسك طول اليوم إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 23 من شهر بابه لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 3 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة البابا يوساب الاول 52 في مثل هذا اليوم من سنة 841 ميلادية تنيح الاب القديس الانبا يوساب الثاني والخمسون من باباوات الإسكندرية . كان من أولاد عظماء منوف وأغنيائها ، ولما انتقل أبواه وتركاه رباه بعض المؤمنين . ولما كبر قليلا تصدق بأكثر أمواله ، ثم قصد برية القديس مقاريوس ، وترهب عند شيخ قديس. ولما قدم الانبا مرقس الثاني التاسع والأربعون من باباوات الإسكندرية ، وسمع بسيرته دعاه إليه . ولما أراد العودة إلى البرية رسمه قسا وأرسله . فمكث هناك مدة إلى إن تنيح الانبا سيماؤن الثاني الحادي والخمسون ، وظل الكرسي شاغرا إلى إن اتفق بعض الأساقفة مع بعض من عامة الإسكندرية علي تقدمة شخص متزوج كان قد رشاهم بالمال. فلما علم بقية الأساقفة أنكروا عليهم عملهم هذا وطلبوا إلى الله إن يرشدهم إلى من يريده فأرشدهم إلى هذا الاب . فتذكروا سيرته الصالحة ، وتدبيره حينما كان عند الاب الانبا مرقس ، وأرسلوا بعض الأساقفة لإحضاره . فصلي هؤلاء إلى الله قائلين "نسألك يارب إن كنت قد اخترت هذا الاب لهذه الربتة ، فلتكن علامة ذلك إننا نجد بابه مفتوحا عند وصولنا إليه" . فلما وصلوا وجدوا بابه مفتوحا ، حيث كان يودع بعض زائريه من الرهبان . وإذ هم بإغلاق الباب رآهم مقبلين فاستقبلهم بفرح وأدخلهم قلايته . فلما دخلوا امسكوه وقالوا له "مستحق" . فصاح وبكي وبدا يظهر لهم نقائصه وعثراته ، فلم يقبلوا منه ، وأخذوه إلى ثغر الإسكندرية ووضعوا عليه اليد . ولما جلس علي الكرسي المرقسي اهتم بالكنائس كثيرا . وكان يشتري بما يفضل عنه من موارده أملاكا ويوقفها علي الكنائس. وكان كثير التعليم للشعب لا يغفل عن أحد منهم فحسده الشيطان وسبب له أحزانا كثيرة . من ذلك إن أسقف تنيس وأسقف مصر أغاظا شعب كرسيهما فأنكر هذا الاب عليهما ذلك ، وطلب إليهما مرارا كثيرة إن يترفقا برعيتهما ، فلم يقبلا منه نصيحة ، وإستغاثت رعيتهما قائلة إن أنت أرغمتنا علي الخضوع لهما تحولنا إلى ملة أخرى ، وإذ اجتهد كثيرا في الصلح بين الفريقين ولم ينجح ، دعا الأساقفة من سائر البلاد وأطلعهم علي أمر الأسقفين وتبرا من عملهما ، فكتبوا جميعهم بقطعهما . فلما سقطا مضيا إلى الوالي بالقاهرة ، ولفقا علي الاب قضية كاذبة ، فأرسل الوالي أخاه مع بعض الجند لإحضار البطريرك . ولما وصلوا إليه جرد أخو الأمير سيفه ، وأراد قتله ، ولكن الله أمال يده عنه فجاءت الضربة في العمود فانكسر السيف . فازداد الأمير غضبا وجرد سكينا وضرب الاب في جنبه بكل قوته ، فلم تنل منه شيئا سوي إن قطعت الثياب ولم تصل إلى جسمه فتحقق الأمير إن في البطريرك نعمة إلهية ووقاية سماوية تصده عن قتله ، فاحترمه وأتى به إلى أخيه ، واعلمه بما جري له معه ، فاحترمه الحاكم ايضا وخافه ، ثم أستخبره عن القضية التي رفعت عليه ، فاثبت له عدم صحتها واعلمه بأمر الأسقفين ، فاقتنع وأكرمه ، وأمر بان لا يعارضه أحد في رسامة ، أوعزل أحد من الأساقفة ، أو في أي عمل يختص بالبيعة. وكان مداوما علي وعظ الخطاة وردع المخالفين ، مثبتا الشعب علي الإيمان المستقيم الذي تسلمه من أبائه ، مفسرا لهم ما استشكل عليهم فهمه ، حارسا لهم بتعاليمه وصلواته . وقد اظهر الله تعالي علي يدي هذا الاب عجائب كثيرة . ولما اكمل هذه السيرة المرضية تنيح بسلام بعد إن أقام علي الكرسي تسع عشرة سنة . وفي الرهبنة تسعا وثلاثين . وقبلها نيفا وعشرين سنة . صلاته تكون معنا امين استشهاد القديس ديوناسيوس اسقف كورنثوس في مثل هذا اليوم تذكار شهادة القديس ديوناسيوس أسقف كورنثوس ، الذي استشهد في ايام دقلديانوس ومكسيميانوس ، بعد إن عذب بعذابات كثيرة في سبيل الإيمان بالمسيح له المجد . وأخيرا ضرب عنقه بالسيف فنال إكليل المجد الأبدي . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Baba 23 * The Departure of St. Yousab, 52nd Pope of Alexandria. * The Martyrdom of St. Dionysius, Bishop of Corinth.
Chapter 5. God Created the World Not from Any Certain Matter, But in His Own Word. 7. But how did Thou make the heaven and the earth, and what was the instrument of Your so mighty work? For it was not as a human worker fashioning body from body, according to the fancy of his mind, in somewise able to assign a form which it perceives in itself by its inner eye. And whence should he be able to do this, had not Thou made that mind? And he assigns to it already existing, and as it were having a being, a form, as clay, or stone, or wood, or gold, or such like. And whence should these things be, had not Thou appointed them? Thou made for the workman his body—Thou the mind commanding the limbs—Thou the matter whereof he makes anything, — Thou the capacity whereby he may apprehend his art, and see within what he may do without—Thou the sense of his body, by which, as by an interpreter, he may from mind unto matter convey that which he does, and report to his mind what may have been done, that it within may consult the truth, presiding over itself, whether it be well done. All these things praise You, the Creator of all. But how do You make them? How, O God, did Thou make heaven and earth? Truly, neither in the heaven nor in the earth did Thou make heaven and earth; nor in the air, nor in the waters, since these also belong to the heaven and the earth; nor in the whole world did Thou make the whole world; because there was no place wherein it could be made before it was made, that it might be; nor did Thou hold anything in Your hand wherewith to make heaven and earth. For whence couldest Thou have what You had not made, whereof to make anything? For what is, save because You are? Therefore You spoke and they were made, and in Your Word You made these things. By St. Augustine