DAILY VERSE
سنكسار يوم 30 من شهر توت لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 11 من شهر أكتوبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
ايه الاثنين ١٠ اكتوبر ٢٠١٦ ‫“‬ لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.” يوحنا ١٦:٣ الحب العملي حبه لينا مكنش كلام كان فعل و كان اعلي انواع التضحيه كان دم و قبل كده كان انه صار خطيه لأجلنا ياتري ايه نوع الحب اللي بتقدمه لزوجتك و لزوجك؟ كلام ...ولا هدايا لا تحمل مشاعر؟ هل في تضحيه؟ هل في قبول إضافات الغير ؟ هل حبك لأولادك او لأهلك هو حب مشروط بالنجاح ؟ او مشروط بالعطاء.... هل بتعبر عن حبك و لو حتي بالكلام ؟ و لا انت من اللي بيقولوا انك بتحب و مبتعملش اي حاجه تظهر الحب ده !؟ هل بتخدم المسيح في ولاده و في بيته ؟ و لا ده كمان حب من غير عمل ؟ إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 30 من شهر توت لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 11 من شهر أكتوبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
تذكار المعجزة التي صنعها الرب مع القديس أثناسيوس الرسولي في مثل هذا اليوم صنع الرب يسوع له المجد آية عظيمة مع !لقديس الجليل الانبا أثناسيوس الرسولي بابا الإسكندرية العشرين . وذلك أن الملك قسطنطينوس بن قسطنطين الملك القديس ، لما اعتنق تعاليم اريوس الذي نادى بأن الابن كان في وقت ما غير موجود ، وانه غير مساو للآب . أرسل إنسانا إسمه جاورجيوس ، ومعه خمسمائة فارس ورسائل بتعينه بطريركا على الإسكندرية بدلا من الأنبا أثناسيوس الرسولي ، على أن يثبت ما قاله أريوس ، ويقتل من لا يطيعه ، ولما وصل هذا الرجل إلى المدينة ، ونادى فيعها بتعاليم أريوس ، لم يقبل قوله إلا نفر يسير من أهل المدينة . فقتل من أهل الإسكندرية خلقا كثيرا . أما القديس أثناسيوس فانه اختفى وظل متخفيا ست سنين ، خرج بعدها وقصد مدينة القسطنطينية وطلب من الملك قسطنطينوس "أما أن يرده إلى كرسيه أو يقتله فينال إكليل الشهادة" . أما الملك فأمر بأن يحمل في مركب صغير ويترك في البحر بغير خبز ولا ماء ولا مدبر ، ظنا منه أنه بذلك يهلك أما بالجوع أو العطش أو الغرق فيتخلص منه ومن تبكيته على هرطقته ، ففعلوا بالقديس كما أمر الملك . فسارت به المركب في هدوء وسلام بتدبير الرب وعنايته ترعاه وتحيطها الملائكة حتى وصل مدينة الإسكندرية بعد ثلاثة أيام ، ولما سمع المؤمنون بقدومه فرحوا جدا ، وخرجوا إليه واستقبلوه بالصلوات والتسابيح ، حتى أدخلوه الكنيسة ، وأخرجوا منها جاورجيوس الأريوسي وأصحابه فجعل القديس أثناسيوس هذا اليوم عيدا عظيما للرب الذي له المجد والإكرام الآن وكل أوان إلى دهر الدهرين آمين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Tout 30 * The Commemoration of the Miracle that God Performed for St. Athanasius the Apostolic
Chapter 35. Another Kind of Temptation is Curiosity, Which is Stimulated by the Lust of the Eyes. 54. In addition to this there is another form of temptation, more complex in its peril. For besides that concupiscence of the flesh which lies in the gratification of all senses and pleasures, wherein its slaves who are far from You perish, there pertains to the soul, through the same senses of the body, a certain vain and curious longing, cloaked under the name of knowledge and learning, not of having pleasure in the flesh, but of making experiments through the flesh. This longing, since it originates in an appetite for knowledge, and the sight being the chief among the senses in the acquisition of knowledge, is called in divine language, the lust of the eyes. 1 John 2:16 For seeing belongs properly to the eyes; yet we apply this word to the other senses also, when we exercise them in the search after knowledge. For we do not say, Listen how it glows, smell how it glistens, taste how it shines, or feel how it flashes, since all these are said to be seen. And yet we say not only, See how it shines, which the eyes alone can perceive; but also, See how it sounds, see how it smells, see how it tastes, see how hard it is. And thus the general experience of the senses, as was said before, is termed the lust of the eyes, because the function of seeing, wherein the eyes hold the pre-eminence, the other senses by way of similitude take possession of, whenever they seek out any knowledge. By St. Augustine