DAILY VERSE
سنكسار اليوم 22 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الجمعه 29 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الجمعه ٢٩ يوليو ٢٠١٦ «يَارَبُّ قَدْ بَلَغَنِي مَا فَعَلْتَ فَخِفْتُ يَارَبُّ، عَمَلَكَ فِي وَسَطِ السِّنِينَ أَحْيِهِ، وَعَرِّفْ بِهِ عَلَى مَرِّ الأَيَّامِ، وَاذْكُرِ الرَّحْمَةَ فِي الْغَضَبِ. (حبقوق ٢:٣) دي صلاه حبقوق و صلاتنا معاه احنا كمان يارب عملك في وسط السنين فلتحييه ...خلي الناس تشوف شغلك و تعرفك علي مر الأيام ...يارب ناس كثيره مش شايفينك و لا شاعرين بقوتكً ...إظهر يارب نفسك ليهم ...انت أظهرت قوتك و محبتك لشاول اصبح بولس المبشر العظيم ..ناس كثيره ياربي لو شافوك يتغيروا و يغيروا الالافات معاهم ...ناس بيضطهدوا بسبب و من غير سبب و محتاجين يعرفوك ...مننا اللي بيموت و اللي بيتخطف و اللي بيتنهب ...اذكر رحمتك في وقت الغضب و تحنن علي خليفتك و علي ولادك اللي دعيوا باسمك مسيحيين ...تعالي بسرعه و انقذنا من فم ابليس و لا تجعل اولادك فريسه سهله إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 22 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الجمعه 29 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد مقاريوس ابن واسيليدس الوزير في مثل هذا اليوم استشهد القديس العظيم مقاريوس بن واسيليدس الوزير . وذلك أنه لما عرضوا عليه أوامر الملك دقلديانوس القاضية بعبادة الأوثان لم يكترث بها . ولما علم الملك بذلك أرسله إلى والي الإسكندرية ، فودع والدته وأوصاها بالمساكين والضعفاء ومضي مع الرسل فظهر له السيد المسيح في رؤيا وشجعه وأعلمه بما سيناله فلما وصل مدينة الإسكندرية ووقف أمام أرمانيوس الوالي لاطفه وخادعه كثيرا لعلمه أنه ابن الوزير واسيليدس ، وإذ لم يرجع عن عزمه عذبه بكل نوع وبينما هو يعذب خطفت نفسه وشاهدت منازل القديسين ز وبعد ذلك أرسله الوالي إلى نقيوس وهناك عذبوه وقطعوا لسانه وذراعيه وجعلوا مسامير ساخنة في جنبيه . وقد اجري الله علي يديه آيات كثيرة ، من ذلك أن قوما اجتازوا به حاملين ميتا ، فطلب القديس من السيد المسيح أن يظهر مجده فقام الميت لوقته وأعلم الحاضرين أنه رأي الجحيم ، وأن المسيح هو رب الكل . فآمن كثيرون وقطعت رؤوسهم ونالوا إكليل الشهادة . وقد اتفق حضور أريانا والي أنصنا . فأخذ القديس معه عند عودته ، ولما وصلوا إلى شطانوف توفقت السفينة عن السير ولم يستطيعوا تحريكها من مكانها فأمر الوالي الجند فأصعدوا القديس إلى البر حيث قطعوا رأسه وهكذا أكمل جهاده ونال إكليل الشهادة ولما تولي الملك قسطنطين البار ، أرسل من قبله القائد أولوجيوس (ورد اسمه في مخطوط " أوخيدس ") وأمره بفتح الكنائس وترميم المتهدم منها وهدم هياكل الأوثان فظهر له القديس في رؤيا وأعلمه بمكان جسده فذهب إلى حيث أرشده وأخرج الجسد وبني علي اسمه كنيسة ووضع فيها الجسد وقد اجري الله منه آيات كثيرة . صلاته تكون معنا . آمين تذكار استشهاد القديس لاونديوس في مثل هذا اليوم استشهد القديس لاونديوس . ولد في طرابلس من والدين مسيحيين وكان حسن الصورة كاملا في سيرته لطيفا في معاشرته ، مداوما علي قراءة الكتب الإلهية وبالأكثر سفر المزامير حتى حفظه . ولما انتظم في سلك الجندية كان يعظ رفاقه الجنود ويبين لهم فساد عبادة الأوثان وينصحهم أن يقلعوا عن عبادتها . فمنهم من أطاع والبعض الآخر أغراهم الشيطان فمضوا إلى القائد ، وعرفوه أن لاونديوس يحتقر الأصنام ويعلم أن المسيح هو هو الإله الحقيقي . فاستحضره القائد وسأله عن ذلك فأجابه بقول القديس بولس : " من سيفصلنا عن محبة المسيح أشده أم ضيق أم اضطهاد أم جوع أم عري أم خطر أم سيف " (رو 8 : 35) فغضب القائد وطرحه في السجن وفي اليوم التالي استحضره وقال له : " بأية قوة تجرؤ علي مخالفة الملك ، وترد الناس عن عبادة الآلهة ؟ فأجابه القديس : حقا أنني أود أن يقبل الناس جميعهم إلى طاعة المسيح وآنت إذا تركت ضلالك وعبدت المسيح ترث الملكوت الأبدي فأمر بضربه حتى جري دمه علي الأرض وهو يسبح الله ويقدسه فرثي له أحد الجنود وتقدم منه وقال له : أنني أشفق عليك كثيرا ولذلك أريدك أن تذبح للآلهة فيعفي عنك . فصرخ فيه القديس قائلا : اذهب عني يا شيطان ، فزاد القائد في تعذيبه حتى أسلم روحه الطاهرة وهو في السجن . وأتت امرأة مؤمنة غنية وبذلت أموالا كثيرا للجنود وللسجان حتى أخذت الجسد وكفنته في ثوب مذهب ووضعته في تابوت داخل بيتها حتى انقضي زمن الاضطهاد (تكريس كنيسته تحت اليوم الأول من شهر بؤونه) صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 22 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الجمعه 29 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في انه من الواجب علينا أن نقرب لله ذواتنا وكل ما لنا، وأن نصلي لأجل جميع الناس 4 – إني أُقرب لك أيضًا كل ما فيَّ من خير -وإن قليلًا وناقصًا جدًا- لتنقيه وتقدسه، وتصيره مقبولًا ومرضيًا لديك، وتزيد في كماله على الدوام، وتقتادني إلى نهايةٍ سعيدةٍ حميدة، أنا الكسول البطال، أحقر جميع البشر. 5 – إني أُقرب لك أيضًا جميع ما يتمناه ذوو التقوى من الأماني الصالحة، مع احتياجات والدي وأصدقائي، وإخوتي وأخواتي، وجميع أحبائي، الذين أحسنوا إليَّ أو إلى غيري جبًا لك؛ والذين رغبوا إليَّ أو طلبوا مني أن أُصلي أو أُقدس لأجلهم ولأجل جميع ذويهم، سواءٌ كانوا بعد أحياءً في الجسد، أم غادروا هذا الدهر؛ ليشعروا جميعًا في أنفسهم بمعونة نعمتك، ووفرة تعزيتك، وبحمايتك لهم من الأخطار، وإنقاذك إياهم من الشدائد، حتى إذا نجيتهم من جميع الشرور، يؤدون لك بفرحٍ شكرًا عظيمًا. 6 – إني أُقرب لك أيضًا – وبنوعٍ خاص – هذه الصلوات والقرابين الاستعطافية، لأجل الذين ظلموني في شيءٍ ما، أو أحزنوني أو ذموني، أو ألحقوا بي بعض الضرر أو الغم؛ ثم لأجل جميع الذين قد أكون أحزنتهم أنا أو أزعجتهم أو غممتهم، أو سببت لهم عثارًا بالأقوال أو الأفعال، عن معرفةٍ أو عن جهل. لكي تغفر لنا جميعًا خطايانا وإساءاتنا المتبادلة! انزع، يا رب، من قلوبنا، كل ريبةٍ وسخطٍ وغضبٍ وخصام، وكل ما يمكنه أن يثلم المحبة، أو ينقص المودة الأخوية! ارحم، يا رب، ارحم الذين يلتمسون رحمتك! هب نعمتك للمحتاجين إليها، واجعلنا نعيش عيشةً تؤهلنا للتمتع بنعمتك، والبلوغ إلى الحياة الأبدية، آمين.