DAILY VERSE
سنكسار اليوم 9 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الخميس 16 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
١٦ يونيو ٢٠١٦ يَا رَبُّ: بِمَاذَا أَتَقَدَّمُ عِنْدَمَا أَمْثُلُ أَمَامَ الرَّبِّ وَأَسْجُدُ فِي حَضْرَةِ اللهِ الْعَلِيِّ؟ هَلْ أَتَقَدَّمُ مِنْهُ بِمُحْرَقَاتٍ وَبِعُجُولٍ حَوْلِيَّةٍ؟(ميخا ٦:٦) لو زرت صديق تفكر و انت رايح تاخد ايه في ايدك و انت داخل عليه لكن و انت رايح الكنيسه متفكرش !؟ هنقول الصدقه و صندوق العشور .....ممكن بس العطيه الاقوي و اللي تفرح ربنا بجد انك تدخل باب الكنيسه بشعور حقيقي عميق بعدم الاستحقاق و تقول له "انا داخل باب بيتك بس برحمتك الكتيره و انا اسجد علي بابك طالب رضاك عني" علشان كده طقس الكنيسه بيقول انك تقول آيه من مزمور رقم ٥ و انت داخل ...دور عليها و انت تلاقيها و طقس الكنيسه بيقول لازم تسجد لما تخش حلو انك تقدم بكور و عشور ....بس الاحلي اتضاعك أمامه يصعد كبخور و دي ذبيحه في حد ذاتها إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 9 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الخميس 16 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نقل اعضاء ابى سيفين في مثل هذا اليوم نعيد بتذكار نقل أعضاء القديس مرقوريوس أبي السيفين إلى كنيسته في مصر . وذلك في عهد رئاسة البابا يوأنس الرابع والتسعين من باباوات الإسكندرية (ذكرت سيرته تحت اليوم الخامس والعشرون من شهر هاتور) في مثل هذا اليوم نعيد بتذكار نقل أعضاء القديس مرقوريوس أبي السيفين إلى كنيسته في مصر . وذلك في عهد رئاسة البابا يوأنس الرابع والتسعين من باباوات الإسكندرية (ذكرت سيرته تحت اليوم الخامس والعشرون من شهر هاتور) في مثل هذا اليوم من سنة 2947 للعالم تنيح الصديق العظيم صموئيل النبي . وقد ولد هذا البار في رامتايم صوفيم من جيل أفرايم واسم أبيه ألقانا وأمه حنة . وكانت عاقرا ، وبمداومتها الطلبة رزقها الله صموئيل . فربته في بيتها ثلاث سنوات ثم قدمته إلى هيكل الله كما سبق أن نذرت قبل الحبل به . فخدم عالي الكاهن إلى أن كبر ، وكان ولدا عالي قد سلكا سلوكا رديا فدعا الرب صموئيل في إحدى الليالي هو نائم فظن أن عالي هو الذي يدعوه فذهب إليه وقال له هل دعوتني يا سيدي فأجابه لا ارجع أضطجع . فلما مضي دعاه الرب ثانية وثالثة وهو في كل مرة يقوم ويذهب إلى عالي . فعلم عالي أن الرب هو الذي يدعوه فقال له . ارجع اضطجع وإذا دعاك تقول تكلم يارب لأن عبدك سامع . ولما دعاه الرب وأجابه كما علمه عالي قال له الرب : " هوذا أنا فاعل أمرا كل من سمع به تطن أذناه . في ذلك اليوم أقيم علي عالي كل ما تكلمت به علي بيته . ابتدئ وأكمل وقد أخبرته بأني أقضي علي بيته إلى الأبد من أجل الشر الذي يعلم أن بنيه قد أوجبوا به اللعنة علي أنفسهم ولم يردعهم . ولذلك أقسمت لبيت عالي أنه لا يكفر عن شر بيت عالي بذبيحة أو بتقدمه إلى الأبد " (1 صم 3 : 1 – 14) وبعد هذا أمر الرب أن يمسح شاول بن قيس ملكا علي إسرائيل . ولما خالف شاول أوامر الرب مسح صموئيل داود بن يسى ملكا بأمر الرب وتنبأ وحكم بني إسرائيل عشرين سنة . صلاته تكون معنا . آمين استشهاد القديس لوكيليانوس وأربعة آخرين معه في مثل هذا اليوم استشهد القديس لوكيليانوس وأربعة آخرون معه . وكان كاهنا للأوثان في عهد الملك أوريليانوس قيصر . وأبصر تعذيب الشهداء بالضرب والحرق وتقطيع الأعضاء كما شاهد كثيرين يلقون في النار ولم تمسسهم بأذى فتعجب وتحقق أنه ليس لأوثانه قوة علي فعل مثل هذا وأن الإله الذي يفعل هذه الآيات هو الإله الحق . وللحال صرخ قائلا إني أؤمن بإله المسيحيين فوبخه علي ذلك ووعده ثم توعده : وإذ لم يرجع عن عزمه عذبه كثيرا ثم طرحه في السجن وعاد الملك فاستحضره مع أربعة من المسيحيين والقوهم في النار فأرسل الله مطرا غزيرا أطفأ النار . أخيرا علقوه علي خشبه وسمروا جسده بمسامير كبيرة فأسلم الروح في يد الرب . أما الأربعة الآخرون فقد قطعت رقابهم . ونال الجميع إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 9 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الخميس 16 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في نهار الأبدية، وفي مضايق هذه الحياة 1 – التلميذ: يا لسعادة المقام في المدينة العلوية! يا لنهار الأبدية الجزيل السنى، الذي لا يغشاه ليل، بل يشع عليه دومًا الحق الأعظم! نهارٌ دائم الفرح، دائم الطمأنينة، لا تناله أبدًا تقلبات الأحوال! آه! يا ليت ذلك النهار قد أشرق، وجميع هذه الزمنيات قد بلغت نهايتها! أجل، إنه يضيء للقديسين بسنى ضياءٍ دائم؛ ”أما المتغربون على الأرض، فلا يضيء لهم إلا عن بعد، وكما في مرآة“ (عبرانيين 11: 13، كورنثيين 13: 12). 2 – إن سكان الوطن السماوي، يعرفون ما في ذلك النهار من السرور، أما أولاد حواء المنفيون، فإنهم يتنهدون لما في حياتهم هذه من المرارة والسأم. ”أيام هذا الدهر قليلةٌ ورديئة“ (تكوين 47: 9)، ومنفعةٌ بالأوجاع والمضايق، فيها يتدنس الإنسان بخطايا كثيرة، ويقتنص بحبائل أهواءٍ جمة، تضايقه كثرة المخاوف، وتتنازعه كثرة الهموم، وتتجاذبه كثرة الملاهي، يرتبك في الأباطيل الكثيرة، وتكتنفه كثرة الأضاليل، تزهقه المتاعب الكثيرة، وتثقله التجارب، وتوهنه اللذات، وتعذبه الفاقة. 3 – آه! متى تنتهي هذه الشرور؟ ومتى أُعتق من عبودية الرذائل التاعسة؟ متى أذكرك أنت وحدك، يا رب؟ ومتى أفرح بك تمام الفرح؟ متى أتخلص من كل عائق، فأكون في الحرية الحقة، خاليًا من كل ما يثقل الروح والجسد؟ متى أتمتع بالسلام الثابت، بالسلام الراهن غير المتزعزع، بالسلام الداخلي والخارجي، بالسلام الموطد من كل جهة؟ يا يسوع الصالح، متى أقف لأراك؟ متى أُشاهد مجد ملكوتك؟ متى تكون لي “كلاًّ في الكل“ (1كورنثيين 15: 28)؟ متى أكون معك في “ملكوتك، الذي هيأته منذ الأزل لأحبائك“ (متى 25: 34)؟ لقد تركت بائسًا منفيًا في أرض العدو، حيث الحروب كل يوم، والتعس شديدٌ جدًا.