DAILY VERSE
سنكسار يوم 22 من شهر بشنس لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 30 من شهر مايو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الاثنين ٣٠ مايو ٢٠١٦ وَيْلٌ لِلْمُتَآمِرِينَ بِالسُّوءِ، الَّذِينَ يصنعون الشَّرَّ وَهُمْ فِي مَضَاجِعِهِمْ، الَّذِينَ يُنَفِّذُونَ عِنْدَ طُلُوعِ الصَّبَاحِ مَا خَطَّطُوا لَهُ، لأَنَّ ذَلِكَ فِي مُتَنَاوَلِ قُدْرَتِهِمْ. (ميخا ١:٢) اوعي تقضي الليل تفكر في الانتقام او تدبر للشر ...و اوعي تصحي الصبح تعمل الغلط لمجرد انك تقدر تعمله و اوعي تتآمر مع الناس ازاي نؤذي إنسانا مهما كان شريرا ...علشان كده الصلاه و القراءه الروحيه قبل النوم بالذات مهمه جدا جدا لتطهير العقل و القلب قبل النوم ...٧-٨ ساعات نوم عقلك مش نايم فيهم ...بل يعمل و يحلم و تختمر داخله كل افكار آليوم و اللي مخه بيفكر بالشر قبل النوم او بتجيله افكار غضب و شفقه علي النفس كل ده بيشهد عليه انه طول اليوم أفكاره و نواياه كانت غير نقيه يبقي الخل طول اليوم صلاه يسوع و قبل النوم قراءاتك الروحيه و صلاتك إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 22 من شهر بشنس لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 30 من شهر مايو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة أندرونكوس أحد السبعين في مثل هذا اليوم تنيح القديس أندرونكوس . هذا القديس انتخبه الرب من جملة السبعين تلميذا ، الذين أرسلهم أمام وجهه يكرزون بملكوت الله . وقد حلت عليه نعمة الروح المعزي في العلية . فبشر مع التلاميذ . وقد ذكره بولس الرسول بقوله : " سلموا علي أندرونكوس ويونياس نسيبي المأسورين معي ، اللذين هما مشهوران بين الرسل وقد كانا في المسيح قبلي " (رو 16 : 7) وقد بشر في مدن كثيرة صحبة يونياس فأرجعا كثيرين إلى الأيمان وأجريا الآيات وشفيا المرضى وحولا هياكل الأصنام إلى كنائس ولما أكملا سعيهما وشاء الرب أن ينقلهما من هذا العالم مرض الرسول أندرونكوس قليلا ، وتنيح بسلام في مثل هذا اليوم . ولما كفنه يونياس ودفنه في مغارة صلي إلى الرب فتنيح هو أيضا في اليوم الثاني . صلاتهما تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 22 من شهر بشنس لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 30 من شهر مايو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في تسليم الذات تسليمًا خالصًا كاملًا للحصول على حرية القلب 1 – المسيح: يا بني، أُترك نفسك تجدني. لا تختر لنفسك شيئًا ولا تخصها بشيء، تكن رابحًا أبدًا. فإنك حالما تتخلى لي عن ذاتك ولا تسترجعها، تزداد نعمةً أوفر. 2 – التلميذ: رب، كم مرةً أتخلى لك عن ذاتي؟ وفي أي شيءٍ أترك نفسي؟ 3 – المسيح: دائمًا وفي كل ساعة، في صغريات الأُمور كما في كبرياتها، إني لا أستثني شيئًا، بل في كل شيءٍ أُريد أن أجدك متجردًا. وإلاَّ فكيف يمكن أن تكون لي وأنا لك، إن لم تكن، في الداخل وفي الخارج، مجردًا من كل إرادةٍ ذاتية؟ بقدر ما تسرع في هذا التجرد، تزداد حالك صلاحًا، وبقدر ما تكون فيه سخيًا صادقًا تزداد فيك مسرتي، ويتضاعف ربحك.