DAILY VERSE
سنكسار يوم 30 من شهر برمهات لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 8 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الجمعه ٨ ابريل استشهاد يعقوب المقطع و نياحه شمشون قاضي اسرائيل ‎الأمثال 12ايه ٢٤ ‎ذُو الْيَدِ الْمُجْتَهِدَةِ يَسُودُ، وَالْكَسُولُ ذُو الْيَدِ الْمُرْتَخِيَةِ يَخْدُمُ تَحْتَ الْجِزْيَةِ. ‎النهارده بنعيد بواحد أيده كانت مجتهده و كان بيصلي و يقدم توبه حتي في وسط عذاباته..الشيطان أتضايق من أيده قطعهاله حته حته و قطع له رجليه كمان لكن ايد روحه و صلواته مانقطعتش ‎و عندنا برضه واحد تاني كان بيرفع أيده بالكسر و الضرب و كان عنده عضلات بس بالخطيه أيده ارتخت و النتيجه كانت سجنه و قلع عينيه بس اول ما تاب و رجع لنفسه اشتدت أيده فحطها علي عمودين المعبد و قتل في موته اكتر من كل اللي قتلهم في حياته ‎هل ايديك مجتهده؟ بنجاهد و لا خلاص ارتخيت؟ ‎إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 30 من شهر برمهات لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 8 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
تذكار القديس يعقوب المقطع تذكار نقل أعضاء القديس يعقوب الشهير بالمقطع وتجد ترجمة حياته وشهادته تحت البوم السابع والعشرين من شهر هاتور . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما . آمين . تذكار الملاك غبريال في هذا اليوم تعيد الكنيسة بتذكار رئيس الملائكة جبرائيل المبشر الذي لعظم منزلته لدي الله استحق أن يحمل البشارة بابنه الوحيد إلى القديسة مريم البتول . وهو الذي سبق فأنبا دانيال النبي عن عودة الشعب الإسرائيلي من السبي وعن مجيء السيد المسيح له المجد لخلاص العالم وعن أبطال الذبائح آمين. نياحة شمشون أحد قضاة بنى إسرائيل في هذا اليوم تذكار شمشون أحد قضاة بني اسرائيل وكان اسم والد هذا البار منوح من سبط دان وكانت أمه عاقرا فأتاها ملاك الرب وبشرها بميلاده وأمرها أن تتجنب النجاسات من الأطعمة وشرب المسكرات ما دامت حاملة به . وأن لا تحلق شعر رأسه لأنه يكون نذيرا لله . وعلي يديه يتم خلاص بني اسرائيل من أهل فلسطين فلما أخبرت بعلها بما كان سأل الله أن يريه الملاك فظهر له وقال " أوص امرأتك أن تحافظ علي تنفيذ ما قلته له " . فحبلت وولدت هذا الصديق وباركه الرب وحل فيه روح الله فوثب تارة علي أسد وشقه وتارة قتل من أهل فلسطين ثلاثين رجلا وأحرق زرعهم فقاموا علي بني يهوذا ليحاربوا ويعطوهم شمشون فأعلمه بنو يهوذا بالأمر فقال لهم " احلفوا أنتم أنكم لا تسلموني لهم ولا تقتلوني " ولما حلفوا له سلم ذاته فأوثقوه بسلسلتين وسلموه لأهل فلسطين فوثبوا عليه ليقتلوه . فحل عليه روح القوة من عند الرب القوي وقطع السلسلتين كخيط الكتان المحترق ثم وجد فك حمار فأخذه وحارب به فقتل ألفا من راكبي الخيل ولما عطش وأشرف علي الموت سأل الله تعالي أن يتجنن عليه وينبع له عين ماء عذب فشرب وتقوي ولما راقبوه وهو داخل غزة ليمسكوه قام في الليل وفك باب غزة وحمله علي كتفيه وسار حتى راس الجبل وبعد ذلك أرسلوا إلى زوجته ووعدوها بعطايا جزيلة لتستعلم منه عن سر قوته ولما أعلمها أن قوته في شعره لأنه نذير لله قامت وأعلمت أعداءه فكمنوا له ولما نام دخلوا عليه وحلقوا رأسه فضعفت قوته فقيدوه ومضوا به إلى بلادهم وأهانوه وقلعوا عينيه وبعد هذا نبت شعره ثانية وعادت إليه قوته فدخل إلى هيكل الوثن في يوم عيد الصنم وكان مجتمعا فيه جميع أهل غزة فوقف في وسط الهيكل وأحاط عمودا بيمينه وأخر بيساره ثم جمع يديه وقال " علي وعلي أعدائي " فسقط العمودان وسقط الهيكل بسقوطهما فمات كل من كان فيه وكان عدد الذين ماتوا في هذا الوقت أكثر من الذين قتلهم طول عمره ثم مات هو أيضا في جملتهم وكانت مدة حكمه في بني اسرائيل عشرين سنة ثم تنيح بسلام ولربنا المجد دائما آمين.
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 30 من شهر برمهات لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 8 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في مفاعيل الحب الإلهي العجيبة 5 – الحب ساهرٌ، وإن رقد لا ينام، إن تعب لم يهن، وإن ضيق عليه لم يتضايق، وإن روع لا يرتاع، بل كلهيب مضطرم، وكشعلةٍ متقدة، يشب إلى العلاء، وينفذ بلا عائق. من كان محبًا، فقد عرف ما تجهر به هذه الكلمة، فإنه لصراخٌ عظيمٌ في أُذني الله، اضطرام الشوق في النفس القائلة: إلهي وحبي! أنت كلك لي، وأنا كلي لك! 6 – اشرح قلبي بحبك، فأتعلم أن أتذوق، بفم قلبي الداخلي، ما أعذب الحب والذوبان والعوم في الحب! ليستول عليَّ الحب، فأرتفع فوق نفسي لفرط الحرارة والذهول. هب لي أن أُنشد الحب، وأن أتبعك، يا حبيبي، إلى العلاء ليغش على نفسي في تسبيحك، متهللةً من الحب! اجعلني أُحبك أكثر من نفسي، ولا أُحب نفسي إلاَّ من أجلك، وأُحب فيك جميع الذين يحبونك حقًا، كما تأمر شريعة الحب المشرقة منك! 7 – المسيح: الحب نشيطٌ، مخلص، حنونٌ، عذبٌ وديع، قويٌ، صبور، حكيم، طويل الأناة، باسلٌ، لا يطلب ذاته أبدًا. فإنه حالما يطلب الإنسان نفسه، يسقط من الحب. الحب متحرزٌ، متواضعٌ، مستقيم، غير متراخٍ ولا طائش، ولا متشاعلٍ بالأُمور الباطلة، قنوعٌ، عفيف، ثابتٌ، مطمئن، متصونٌ في جميع الحواس. الحب خاضعٌ مطيعٌ للرؤساء، حقيرٌ ممتهنٌ في عيني نفسه، متقٍ لله شاكرٌ له. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى). واثقٌ به ومتكلٌ أبدًا عليه، حتى إذا لم يتذوق عذوبته، إذ لا يحيا أحدٌ في الحب من غير ألم. 8 – من لم يكن مستعدًا لاحتمال كل شيء، ولامتثال إرادة الحبيب، فليس بأهلٍ أن يدعى محبًا. فالمحب عليه أن يعتنق، بفرح، كل صعبٍ ومرٍ، من أجل الحبيب، وألا يتخلى عنه في المحن التي تنتابه.