DAILY VERSE
سنكسار يوم 22 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 1 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الثلاثاء ١مارس ٢٠١٦ امثال ٦:٦ "اِذْهَبْ إِلَى النَّمْلَةِ أَيُّهَا الْكَسْلاَنُ. تَأَمَّلْ طُرُقَهَا وَكُنْ حَكِيماً." هل انت نشيط في كل شئ عدا عمل الله ؟ و لا انت علطول كسلان ؟ لو كل حاجه في حياتك بتعملها بكسل دي مشكله و لو كل حاجه بنشاط عدا عمل الله عدا الصلاه و الجهاد الروحي ف في الواقع دي مشكله اكبر انت محتاج تصحصح و تركز لان الشيطان عايزك كسلان و نايم ....النمله عمرها ما فكرت في ان المنبه لِسَّه مضربش و الدفا حلو ....أبدا ...علطول شغاله و بتركز في ايه اللي لازم يتعمل و بتعمله ...النمله بتفضل وقت راحه الناس تتعب علشان وقت التعب ترتاح ...نص نجاحك الروحي ليه علاقه بسمات شخصيتك و النشاط اهم هذه السمات المطلوبه لان الكسل بيجيب كسل إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 22 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 1 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس ماروتا اسقف ميافرقين في هذا اليوم تذكار نياحة القديس ماروتا أسقف ميافرقين ونقل أعضاء القديسين الذين استشهدوا بها ايام دقلديانوس. وكان ماروتا رجلا عالما فاضلا ولذلك وقع اختبار الملك الكبير ثاؤدسيوس أبو اركاديوس واونوريوس ، لإرساله إلى ملك الفرس لمفاوضته في أمر الهدنة التي كانا يرغبان في توقيعها . فاكرم سابور الملك وقادته ، واسكنه في قصر ملكي ولما علم ماروتا إن للملك ابنة مجنونة طلب إحضارها إليه وصلي عليها فبرئت وفرح سابور بذلك وزاد في إكرامه فطلب القديس من الملك أجساد القديسين الذي استشهدوا في بلاد فارس يأذن له بذلك فأخذها وبني لها كنيسة ثم حصنا كبيرا حولها . وفيما بعد بنيت مدينة داخل ذلك الحصن دعوها باسمه ماروتا . وبعد إن أتم عمله عاد إلى الملك ثاؤدسيوس وأتقام إلى إن تنيح برومية . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين.
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 22 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 1 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الفصل التاسع في الطاعة والخضوع 1- إنه لأمر عظيم جدا ، أن يعيش الإنسان في الطاعة ، خاضعا لرئيس وغير مالك زمام نفسه. إن الخضوع لآمن بكثير من الرئاسة كثيرون هم تحت الطاعة عن اضطرار ، اولى مما عن محبة ، فهؤلاء هم في عذاب وبسهولة يتذمرون. ولن يحصلوا على حرية الروح ، ما لم يخضعوا من كل قلوبهم ، لأجل الله. جل حيثما شئت : فإنك لن تجد الراحة ، إلا في الخضوع بتواضع لتدبير الرئيس. كثيرون ظنوا ان تبديل الأماكن يفيدهم ، فغرهم ظنهم. 2- لا شك أن كل واحد يحب العمل بحسب رأيه ويميل بالحري الى الذين يرون رأيه. ولكن ، إن كان الله في ما بيننا، فمن الضروري ، أحيانا ، أن نتخلى حتى عن آرائنا الذاتية، لأجل السلام. ومن تراه صار من العلم، بحيث يعرف كل شئ تمام المعرفة ؟ فلا تثق إذن برأيك بإفراط، بل اصغ أيضا بارتياح لرأي الآخرين. إن كان رايك صائبا ، وتركته لأجل الله واتبعت رأيا آخر ، فإنك تجني من ذلك فائدة أعظم. 3- كثيرا ما سمعت أن الأصغاء وقبول المشورة، آمن من إسدائها. وقد يتفق ايضا ان تكون آراء كل واحد حسنة ولكن رفض مجاراة الآخرين ، عندما يقتضيها العقل او الاحوال لدليل على الكبرياء والعناد.