DAILY VERSE
سنكسار يوم 21 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 29 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الاثنين ٢٩ فبراير ٢٠١٦ الايات والعجائب التي صنعها معي الله العلي حسن عندي ان اخبر بها (تتمه دانيال ٣-٩٩)
 يجب التمييز بين أمرين الفرق بينهم شعره اسمها الإفراز في فرق شاسع بين انك تقول انا ربنا وقف جنبي و أنقذني من ضعفي و تحكي باتضاع عن اي شئ خير عمله معاك ربنا و ده مختلف تمام عن انك تحكي وسط الناس و علي منابر الوعظ عّن اختباراتك الشخصيه مع الله و عن كيف فعل هذا و ذاك معك و كيف انه جعلك تعاين امجاد و انك امتلات بالفضيلة الفلانيه و كل الكلام اللي للاسف ملأ الفضائيات المسيحيه بناس واقفه تتكلم عن اختباراتها بكل جراه و كانهم في الفردوس و خلصوا جهاد الارض اري امامي بولس الرسول و هو متهم بعدم وجود صلاحيات لرسوليته فيقف بكل حرص يحامي عن خدمته و ليس عن نفسه في اصحاح وسط ١٠٠ اصحاح و ١٤ رساله و يقول "اعرف إنسانا" يعني مرضيش حتي يقول انا رحت السما بالجسد و لكنه يقول صراحه مرارا و تكرارا "انا كنت مجدف و عذبت المسيحيين" و اري ابو مقار الذي رفض ان يعلن انتصاره امام الشياطين لحد ما وطأت قدميه الفردوس و برضه ارجعها "لنعمه الله " قول للناس خير ربنا عليك و ركز علي بره هو فيك مش برك انت بس من غير ما تهيج الشياطين عليك و الا بلاش تتكلم احسن إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 21 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 29 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
التذكار الشهري لوالدة الاله القديسة مريم العذراء فى مثل هذا اليوم نعيد بتذكار السيدة العذراء الطاهرة البكر البتول الذكية مريم والدة الإله الكلمة أم الرحمة، الحنونة شفاعتها تكون معنا . آمين . نياحة انبا زخارياس اسقف سخا في مثل هذا اليوم تنيح القديس زخارياس أسقف سخا. كان ابن كاتب اسمه يوحنا ، ترك وظيفته واختير قسا ، فنشا ابنه زخارياس علي تلقي العلوم الأدبية والدينية ولما كبر عينه الوزير كاتبا بديوانه وبعد ذلك اتفق مع صديق له يسمي ابلاطس وكان واليا علي سخا ، إن يتركا عملهما ويذهبا إلى البرية ويترهبا . واتفق حضور أحد رهبان دير القديس يحنس القصير ، فعزما إن يذهبا معه إلى ديره ، فلما علم الوالي بذلك منعهما ، وبعد ايام قليلة رأى الاثنان رؤيا كمن يقول لهما لماذا لم تتمما النذر الذي قررتماه ، فخرجا توا خفية وسارا إلى البرية وهما لا يعرفان الطريق فاتفق إن قابلهما أحد الرهبان فاصطحبهما إلى دير القديس يحنس ، فلما علم أصدقاؤهما اخذوا من الوالي كتابا ليرجعوهما ، فبدد الرب مشورتهم ، أما زخارياس وصديقه فقد لبسا الثوب الرهباني واجهدا نفسيهما في عبادات كثيرة . وكان ذلك في زمان القديسين أنبا ابرام وأنبا جورجي اللذين كانا خير مرشد لهما . ولما تنيح أسقف سخا كتب الشعب إلى الاب البطريرك يطلبون زخارياس ليكون أسقفا عليهم ، فاستحضره وسامه رغما عنه. وقد حدث وقت السامة انه عندما هم الاب البطريرك بوضع يده علي راس زخارياس إن سطع نور في الكنيسة وظهر وجهه كنجم بهي. ولما حضر إلى كرسيه فرح به الشعب وخرج للقائه بمنتهى الإجلال ، فاستضاءت الكنيسة به . وكان هذا الاب فصيحا ممتلئا من النعمة ، فوضع عدة مقالات ومواعظ وميامر . وأقام علي كرسيه ثلاثين سنة ثم تنيح بسلام صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين . استشهاد القديس انسيموس تلميذ القديس بولس الرسول في مثل هذا اليوم أستشهد القديس انسيموس تلميذ القديس بولس الرسول. كان هذا القديس مملوكا لرجل من رومية اسمه فليمون الذي كان قد آمن علي يد القديس بولس لدي سماعه تبشيره في رومية . وحدث إن سافر فليمون من رومية لأعمال خاصة فاستصحب انسيموس ضمن غلمانه ، وهناك اغوي الشيطان انسيموس فسرق بعض مال سيده وهرب إلى رومية . واتفق بالإرادة الإلهية إن حضر انسيموس تعليم القديس بولس الرسول فحفظه في قلبه وآمن علي يديه وإمتلأ قلبه بالنعمة وخوف الله ، فتذكر ما سرقه من سيده ومن غيره ، ولم يبق معه منه شئ يعيده إلى أربابه. فحزن وأعلم الرسول بولس بذلك . فطمأنه وكتب رسالة إلى سيده فليمون ، اعلمه فيها إن انسيموس قد اصبح تلميذا للمسيح ، وابنا لبولس بالبشارة ، ويوصيه إن يترفق به ولا يؤاخذه بل يحسب ما خسره كأنه علي الرسول . فلما أوصل انسيموس الرسالة إلى سيده فليمون فرح بإيمانه وتوبته وعامله كوصية الرسول . وزاد علي ذلك بان قدم له مالا أخراً فلم يقبل قائلا انا استغنيت بالمسيح ثم ودعه وعاد إلى رومية . واستمر خادما للقديس بولس إلى حين شهادته واستحق إن يقدم كاهنا . وبعد استشهاد القديس بولس قبض عليه حاكم رومية ونفاه إلى إحدى الجزائر فمكث هناك يعلم ويعمد أهل الجزيرة . ولما حضر الحاكم إلى تلك الجزيرة ووجده يرشد الناس إلى الإيمان بالسيد المسيح ضربه ضربا موجعا ثم كسر ساقيه فتنيح بسلام . صلاته تكون معنا امين. نياحة البابا غبريال بابا الاسكندرية السابع و الخمسون في مثل هذا اليوم من سنة 911 م تنيح الاب العظيم القديس غبريال بابا الإسكندرية السابع والخمسون وقد ترهب هذا القديس منذ حداثته وقام بعبادات كثيرة . وكان محبا للانفراد والوحدة . وكان يكثر من البكاء في الصلاة طالبا من الله إن ينجيه من مكائد الشيطان. و لما تنيح البابا ميخائيل السادس والخمسون وقع الاختيار علي هذا الاب ليكون بطريركا مكانه فرسم سنة 900 م رغما عنه. فاخذ يهتم بشئون الكنيسة ولم تمنعه مهام البطريركية عن عبادته ونسكه، إذ كان يقضي اغلب الأيام في البرية . وإذا جد ما يستدعي قيامه إلى مصر أو الإسكندرية كان يذهب ثم يعود إلي الصوم والسهر والصلاة والتواضع . وكان يستيقظ في الليل ويأخذ مجرفة من حديد ويلبس ثوبا رثا ويمر علي دورات المياه التي بالقلالي فيغسلها وينظفها . وأقام علي هذا الحال عدة سنين حتى نظر الله إلى تواضعه وانسحاق قلبه فرفع عنه الآلام ومنحه نعمة الانتصار علي الخطية والذات . وأقام هذا الاب عابدا ومجاهدا وواعظا إحدى عشر سنة ثم تنيح بسلام. صلاته تكون معنا امين.
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Amshir 21 * The Commemoration of the Virgin St. Mary. * The Martyrdom of St. Onesimus, the Disciple of St. Paul. * The Departure of St. Gabriel, 57th Pope of Alexandria. * The Departure of St. Zacharias, Bishop of Sakha.
Chapter 9. That the Love of a Human Being, However Constant in Loving and Returning Love, Perishes; While He Who Loves God Never Loses a Friend. 14. This is it that is loved in friends; and so loved that a man's conscience accuses itself if he love not him by whom he is beloved, or love not again him that loves him, expecting nothing from him but indications of his love. Hence that mourning if one die, and gloom of sorrow, that steeping of the heart in tears, all sweetness turned into bitterness, and upon the loss of the life of the dying, the death of the living. Blessed be he who loves You, and his friend in You, and his enemy for Your sake. For he alone loses none dear to him to whom all are dear in Him who cannot be lost. And who is this but our God, the God that created heaven and earth, Genesis 1:1 and fills them, Jeremiah 23:24 because by filling them He created them? None loses You but he who leaves You. And he who leaves You, whither goes he, or whither flees he, but from You well pleased to You angry? For where does not he find Your law in his own punishment? “And Your law is the truth,” and truth Thou. John 14:6 By St. Augustine