DAILY VERSE
سنكسار يوم 1 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 9 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الثلاثاء ٩ فبراير ٢٠١٦ مراثي إرميا ٢٤:٣ [24] تَقُولُ نَفْسِي: «الرَّبُّ هُوَ نَصِيبِي فَلِذَلِكَ أَرْجُوهُ». في ناس كتير بيقولوا كده بس يا تري بجد يقصدوها ؟ يعني لو انا باجري علي الاملاك و الأطيان و احزن علي خساره التراب يبقي اكيد نصيبي مش ربنا ...و لو انا مهتم قوي برأي الناس في و عايز دايما الناس كلها تكرمني و تفخمني يبقي نصيبي بقي "نفسي" مش ربنا ...خلي رجاؤك فقط في الله و عطاياه لانه هو النصيب الأعظم و النصيب الوحيد الدائم الابدي الذي لا يزول فلذلك نرجوه و لا نرضي بغيره إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 1 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 9 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
اجتماع المجمع المسكونى الثانى بالقسطنطينية سنة 381م في مثل هذا اليوم من سنة 381 م اجتمع بمدينة القسطنطينية المئة والخمسون أبا بأمر الملك ثاؤدسيوس الكبير ، لمحاكمة مقدونيوس بطريرك القسطنطينية وسبيليوس وأبوليناريوس المجدفين علي الله الكلمة والروح القدس ، وذلك انه لما ذاع هذا التجديف خشي الأباء علي سلامة الكنيسة ، واعلموا الملك ثاؤدسيوس بهذه الهرطقات . فأمر بعقد مجمع وأرسل إلى كل من الأنبا تيموثاؤس بابا الإسكندرية الثاني والعشرين والأنبا داماسوس بابا رومية والأنبا بطرس بطريرك إنطاكية والأنبا كيرلس بطريرك أورشليم ، فحضروا ومعهم أساقفة كراسيهم ما عدا بابا رومية فانه لم يحضر بنفسه ولكنه أرسل نوابا عنه . ولما اجتمع المجمع المقدس بمدينة القسطنطينية دعوا مقدونيوس وسأله الأنبا تيموثاؤس بابا الإسكندرية ورئيس المجمع قائلا ما هو اعتقادك ؟ فأجاب إن الروح القدس مخلوق كسائر المخلوقات . فقال الأنبا تيموثاؤس إن الروح القدس هو روح الله . فإذا قلنا كزعمك إن روح الله مخلوق فنكون قد قلنا إن حياته مخلوقة ، فهو إذن عديم الحياة بدونها ، ثم نصحه إن يرجع عن سؤ رأيه . ولما رفض قطعه وجرده من رتبته . ثم سال سبيليوس قائلا وأنت ما هو اعتقادك ؟ فأجاب إن للثالوث ذاتا واحدة وإقنوما واحدا . فقال له الأنبا تيموثاؤس إذا كان الثالوث كما زعمت ، فقد بطل ذكر الثالوث وبطلت أيضا معموديتك لأنها باسم الآب والابن والروح القدس ، ويكون الثالوث علي زعمك تألم ومات ، وبطل قول الإنجيل إن الابن كان قائما في الأردن ، والروح القدس نازلا عليه شبه حمامة ، والآب يناديه من السماء . ثم نصحه إن يرجع عن رأيه الفاسد فلم يقبل فقطعه وجرده من رتبته . ثم سال أبوليناريوس قائلا وأنت ما هو اعتقادك ؟ فأجاب إن تجسيد الابن كان باتحاده مع الجسد البشري وبدون النفس الناطقة ، لان لاهوته قام مقام النفس والعقل . فقال له الأنبا تيموثاؤس إن الله الكلمة قد اتحد بطبيعتنا لكي يخلصنا ، فان كان باتحاده بالجسد الحيواني فقط ، فهو إذن لم يخلص البشر ، بل الحيوانات ، لان البشر يقومون في يوم البعث بالنفس الناطقة العالقة ، التي معها يكون الخطاب والحساب ، وبها ينالون النعيم أو العذاب . وعلي ذلك قد بطلت منفعة التجسد . وإذا كان هكذا فكيف يقول عن ذاته عز وجل انه إنسان ، إذا كان لم يتحد بالنفس الناطقة العاقلة ؟ ثم نصحه ليرجع عن رأيه الفاسد فلم يقبل فقطعه أيضا كزميليه . أخيرا حرم المجمع الثلاثة ومن يقول بقولهم ، ثم كمل دستور الإيمان الذي وضعه أباء مجمع نيقية حتى قوله الذي ليس لملكه انقضاء ، وبالروح القدس . فزاد عليه أباء مجمع القسطنطينية ما يلي هذا القول إلى آخره وضعوا قوانين لا زالت في أيدي المؤمنين. صلاة هؤلاء الأباء القديسين تكون معنا آمين . استشهاد القديس اباديون اسقف انصنا في هذا اليوم تذكار استشهاد القديس اباديون أسقف انصنا . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما أبديا آمين تكريس كنيسة القديس بطرس خاتم الشهداء بالاسكندرية في هذا اليوم نعيد بتذكار تكريس كنيسة القديس بطرس بابا الإسكندرية السابع عشر وخاتم الشهداء (الذي استشهد بالإسكندرية في أخر ملك دقلديانوس الشرير). وذلك انه لما تولي الملك البار قسطنطين الكبير ، وهدمت البرابي وبنيت الكنائس ، بني المؤمنين هذه الكنيسة غرب الإسكندرية علي اسم القديس بطرس خاتم الشهداء ، ولم تزل قائمة إلى ما بعد تملك العرب مصر حيث هدمت واندثرت . شفاعته تكون معنا . ولربنا المجد دائما أبديا آمين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Amshir 1 * The Commemoration of the Ecumenical Council in Constantinople. * The Commemoration of the Consecration of the Church of St. Peter, the Seal of Martyrs.
Chapter 9. That the Judgment of God and Men as to Human Acts of Violence, is Different. 17. But amidst these offenses of infamy and violence, and so many iniquities, are the sins of men who are, on the whole, making progress; which, by those who judge rightly, and after the rule of perfection, are censured, yet commended withal, upon the hope of bearing fruit, like as in the green blade of the growing grain. And there are some which resemble offenses of infamy or violence, and yet are not sins, because they neither offend You, our Lord God, nor social custom: when, for example, things suitable for the times are provided for the use of life, and we are uncertain whether it be out of a lust of having; or when acts are punished by constituted authority for the sake of correction, and we are uncertain whether it be out of a lust of hurting. Many a deed, then, which in the sight of men is disapproved, is approved by Your testimony; and many a one who is praised by men is, Thou being witness, condemned; because frequently the view of the deed, and the mind of the doer, and the hidden exigency of the period, severally vary. But when Thou unexpectedly commandest an unusual and unthought-of thing— yea, even if You have formerly forbidden it, and still for the time keepest secret the reason of Your command, and it even be contrary to the ordinance of some society of men, who doubts but it is to be done, inasmuch as that society is righteous which serves You? But blessed are they who know Your commands! For all things were done by them who served You either to exhibit something necessary at the time, or to foreshow things to come.