DAILY VERSE
سنكسار يوم 30 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 8 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الاثنين ٨ فبراير ٢٠١٦ تتمه دانيآل ٢١:٢ [21] هُوَ يُغَيِّرُ الأَوْقَاتَ وَالْفُصُولَ. يَعْزِلُ مُلُوكاً وَيُنَصِّبُ مُلُوكاً. يَهَبُ الْحُكَمَاءَ حِكْمَةً وَذَوِي الْفِطْنَةِ مَعْرِفَةً. أظن كشرق اوسطيين كلنا شفنا الايه دي في الربيع العربي الذي اتي محملا برياح خريفيه خرافية و شفنا كام سنه و لِسَّه بنشوف في بعض البلدان ما لم نتوقعه علي الإطلاق ....شفنا الأوقات و الفصول و الكراسي بتتغير و شفنا احكام الله ثابته و رعايته ثابته و شفنا ناس أودعهم الله حكمه و فطنه قدروا يوزنوا الأمور و شفنا ناس بتعنتها و كبريائها خربوا ذواتهم و بلادهم اوعي تفتكر ان انت كمان ثابت في مكانك قد تخسر كل شئ ان لم تتعظ...الناس دي وقعت ليه ؟ انت ملك بمحبه المسيح اوعي تتكبر و تفتكر خيرك بسببك فينقلب كرسيك انت ايضا ...أعطي المجد لمصدر خيرك إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 30 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 8 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد العذارى بيستيس وهلبيس واغابى وامهن صوفية في مثل هذا اليوم استشهدت القديسات العذاري المطوبات بيستس و هلبيس و اغابي و امهن صوفية . التي كانت من عائلة شريفة بانطاكية . و لما رزقت بهؤلاء الثلاث بنات دعتهن بهذه الاسماء : بيستس اي الايمان ، و هلبيس اي الرجاء ، و اغابي اي المحبة . و لما كبرن قليلا مضت بهن الي رومية لتعلمهن العبادة و خوف الله .فبلغ امرهن الي الملك ادريانوس المخالف فامر باحضارهن اليه . فشرعت امهن تعظهن و تصبرهن لكي يثبتن علي الايمان بالسيد المسيح و تقول لهن : اياكن ان تخور عزيمتكن و ييغرنكن مجد هذا العالم الزائل ، فيفوتكن المجد الدائم . اصبرن حتي تصرن مع عريسكن المسيح ، و تدخلن معه النعيم . و كان عمر الكبري اثنتي عشرة سنة ، و الثانية احدي عشرة سنة ، و الصغري تسعة سنين . و لما وصلن الي الملك طلب الي الكبري ان تسجد االوثان و هو يزوجها لاحد عظماء المملكة و ينعم عليها بانعامات جزيلة فلم تمتثل لامره . فامر بضربها بالمطارق و ان تقطع ثدياها و توقد نار تحت اناء به ماء يغلي و توضع فيه ، و كان الرب معها ينقذها و يمنحها القوة و السلام ، فدهش الحاضرون و مجدوا الله ، ثم امر بقطع راسها . و بعد ذلك قدموا له الثانية فامر بضربها كثيرا و وضعها ايضا في الاناء ثم اخرجوها و قطعوا راسها . اما الصغري فقد خشيت امها ان تجزع من العذاب ، فكانت تقويها و تصبرها . فلما امر الملك بان تعصر بالهنبازين ، استغاثت بالسيد المسيح ، فارسل ملاكه و كسره . فامر الملك ان تطرح في النار فصلت و رسمت وجهها بعلامة الصليب و القت بنفسها فيها . فابصر الحاضرون ثلاثة رجال بثياب بيض محيطين بها ، و الاتون كالندي البارد . فتعجبوا و امن كثيرون بالسيد المسيح فامر بقطع رؤوسهم . ثم امر الملك ان توضع في جنبي الفتاة سفافيد محماة في النار ، و كان الرب يقويها فلم تشعر بالم . و اخيرا امر الملك بقطع راسها . ففعلوا كذلك فحملت امهن اجسادهن الي خارج المدينة ، و جلست تبكي عليهن ، وتسالهن ان يطلبن من السيد المسيح ان ياخذ نفسها هي ايضا . فقبل الرب سؤلها و صعدت روحها الي خالقها . فاتي بعض المؤمنين و اخذوا الاجساد و كفنوها و دفنوها باكرام جزيل . اما الملك ادريانوس فقد اصابه الرب بمرض الجدري في عينيه فاعماهما ، و تدود جسمه و مات ميتة شنيعة ، و انتقم الرب منه لاجل العذاري القديسات . صلواتهن تكون معنا . و لربنا المجد دائما ابديا امين . نياحة البابا مينا الاول ال47 في هذا اليوم تذكار نياحة البابا مينا الاول ال47 . صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين . نياحة القديس ابراهيم المتوحد في مثل هذا اليوم تنيح الاب العظيم في القديسين العابد المجاهد إبراهيم المتوحد . كان هذا الاب من مدينة منوف ابنا لأبوين مسيحيين من ذوي الثراء . فلما كبر اشتاق إلى الرهبنة ، فقصد أخميم ، ومن هناك وصل إلى القديس باخوميوس حيث البسه ثياب الرهبنة، فاضني جسده بالنسك والعبادة ، وأقام عنده ثلاثة وعشرين سنة ثم رغب الوحدة في بعض المغارات فسمح له القديس باخوميوس بذلك ، وكان يصنع شباكا لصيد السمك . وكان أحد العلمانيين يأتي إليه ويأخذ عمل يديه ويبيعه ويشتري له فولا ، ويتصدق عنه بالباقي . وأقام علي هذا الحال ست عشرة سنة ، كانت مئونته في كل يوم منها عند المساء ربع قدح فول مبلول مملح . ولان اللباس الذي كان قد خرج به من الدير قد تهرأ ، فانه ستر جسده بقطعة من الخيش . وكان يقصد الدير في كل سنتين أو ثلاث لتناول الأسرار المقدسة . وقد حورب كثيرا من الشياطين في أول سكنه هذا المغارة ، حيث كانوا يزعجونه بأصوات غريبة ، ويفزعونه بخيالات مخيفة . فكان يقوي عليهم ويطردهم . ولما دنت وفاته أرسل الأخ العلماني الذي كان يخدمه إلى الدير يستدعي الاب تادرس تلميذ القديس باخوميوس . فلما حضر إليه ضرب له مطانية وسأله إن يذكره في صلاته . ثم قام وصلي هو والقديس تادرس . ثم رقد متجها إلى الشرق واسلم روحه الطاهرة . ولما أرسل القديس تادرس الخبر إلى الدير حضر الرهبان وحملوه إلى هناك ثم صلوا جميعهم عليه وتباركوا منه ووضعوه مع أجساد القديسين . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Toba 30 * The Martyrdom of Saints Pistis, Helpis, Agape, and Their Mother, Sophia.
16. So also in deeds of violence, where there is a desire to harm, whether by contumely or injury; and both of these either by reason of revenge, as one enemy against another; or to obtain some advantage over another, as the highwayman to the traveller; or for the avoiding of some evil, as with him who is in fear of another; or through envy, as the unfortunate man to one who is happy; or as he that is prosperous in anything to him who he fears will become equal to himself, or whose equality he grieves at; or for the mere pleasure in another's pains, as the spectators of gladiators, or the deriders and mockers of others. These be the chief iniquities which spring forth from the lust of the flesh, of the eye, and of power, whether singly, or two together, or all at once. And so do men live in opposition to the three and seven, that psaltery of ten strings, Your ten commandments, O God most high and most sweet. But what foul offenses can there be against You who canst not be defiled? Or what deeds of violence against you who canst not be harmed? But You avenge that which men perpetrate against themselves, seeing also that when they sin against You, they do wickedly against their own souls; and iniquity gives itself the lie, either by corrupting or perverting their nature, which You have made and ordained, or by an immoderate use of things permitted, or in burning in things forbidden to that use which is against nature; Romans 1:24-29 or when convicted, raging with heart and voice against You, kicking against the pricks; Acts 9:5 or when, breaking through the pale of human society, they audaciously rejoice in private combinations or divisions, according as they have been pleased or offended. And these things are done whenever You are forsaken, O Fountain of Life, who art the only and true Creator and Ruler of the universe, and by a self-willed pride any one false thing is selected therefrom and loved. So, then, by a humble piety we return to You; and you purge us from our evil customs, and art merciful unto the sins of those who confess unto You, and hears the groaning of the prisoner, and loosens us from those fetters which we have forged for ourselves, if we lift not up against You the horns of a false liberty—losing all through craving more, by loving more our own private good than You, the good of all. By St. Augustine