DAILY VERSE
سنكسار يوم 25 من شهر كيهك لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 4 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الاثنين الموافق 2016/01/04 : إِحْسَانَاتِ الرَّبِّ أَذْكُرُ، تَسَابِيحَ الرَّبِّ، حَسَبَ كُلِّ مَا كَافَأَنَا بِهِ الرَّبِ. سفر إشعياء7:63 ++++ كويس ان الانسان يفتكر بايجابيه إحسانات ربنا معاه لو كل يوم افتكرنا حاجه واحده بس من دول ده يبقي كافي جدا و علي النقيض الشيطان يتفنن يوميا في تذكيرك بذكريات سلبيه (شرورك القديمه ،ضيقاتك، مواقف سيئه من الناس تجاهك) علشان كده ركز في الإيجابي و انسي السلبي إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 25 من شهر كيهك لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 4 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة القديس انبا يحنس كاما القس في مثل هذا اليوم تنيح القديس العظيم يوحنا كاما ، وكان من أهل شبرامنتو من أعمال صا ، وكان أبواه مسيحيين خائفين من الله ، ولم يكن لهما ابن سواه ، فزوجاه بغير أرادته ، ولما دخل إلى خدره وقف وصلي كثيرا ، ثم تقدم إلى الصبية وقال لها " يا أختي أنت تعرفين إن العالم يزول وكل شهواته فهل لك إن توافقيني علي حفظ جسدينا طاهرين ؟ ؤ" فأجابته قائلة : يا أخي حي هو الرب ، إن هذه هي رغبتي ، والآن قد أعطاني الرب سؤل قلبي " ، فاتفقا إن يلبثا محتفظين ببتوليتهما ، وكانا إذا رقدا ينزل ملاك ويظلل عليهما بجناحيه . ولكثرة فضائلهما انبت الرب كرمة لم يزرعها أحد ، قامت وظللت جدارهما علامة علي طهريهما وقداستهما ، لأن هذا يفوق الطبيعة البشرية ، إن ينام شابان بجانب بعضهما ولا تثور فيما الطبيعة إلى الشهوة ، ومن هو الذي يدنو من النار ولا يحترق ، لولا إن العناية الإلهية كانت تحفظهما ، ولما رأي أبوهما انهما أقاما زمنا طويلا ولم يرزقا نسلا ، ظنا إن ذلك يرجع إلى صغر سنهما ، وذات يوم قال يوحنا لزوجته " يا أختي انا اشتهي الذهاب إلى البرية للترهب ولا أستطيع ذلك إلا برضاك " ، فأجابته إلى ما أراد بعد إن ادخلها أحد أديرة العذارى ، وهناك صارت أما فاضلة وصنعت عجائب كثيرة أهلتها لان تكون رئيسة علي الدير . أما القديس يوحنا فانه لما خرج من بلده ، ظهر له ملاك الرب وأرشده إلى طريق برية شيهيت ، فذهب إليها وترهب هناك في قلاية الاب درودي بدير القديس مقاريوس ، وأقام عند هذا الشيخ يتعلم منه الفضيلة إلى إن تنيح ، فأمره الملاك إن يمضي غرب دير القديس أبو يحنس القصير بقليل ، ويبني له مسكنا هناك ، فمضي وفعل كما أمره الملاك ، فاجتمع حوله ثلاثمائة أخ ، وبنوا لهم كنيسة ومنزلا ذا حديقة ، وعلمهم الصلوات وترتيل الإبصلمودية ، وفي إحدى الليالي ظهر له القديس أثناسيوس الرسولي وهم يرتلون تسبحة الثلاثة فتية ، وعرفه بأسرار كثيرة ، وفي مرة أخرى ظهرت له السيدة العذراء وقالت له " إن هذا هو مسكني إلى الأبد ، وساكون معهم كما كنت معك ، ويدعي اسمي علي هذا الدير " ، لأن الكنيسة كانت علي اسمها ، ورغب رهبان بعض الأديرة في الصعيد إن يكونوا تحت إرشاد القديس يوحنا كاما فأرسلوا إليه طالبين حضوره ، فدعا أخا يسمي شنوده وكلفه رعاية الاخوة حتى يعود ، ولما عاد وجده قد رعاهم علي الوجه الأكمل ، ولما اكمل سعيه المبارك تنيح بسلام. صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين نياحة القديسين انبا بسنتاؤوس وانبا بيشاى بجبل الطود ارمنت شرق ( بدير القديسين ) في هذا اليوم تذكار نياحة القديسين أنبا بسنتاؤوس وأنبا بيشاى بجبل الطود أرمنت شرق ( بدير القديسين ). صلاتهما تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Kiahk 25 * The Departure of St. John Kama (Khame).
31. But yet, O Lord, to You, most excellent and most good, Thou Architect and Governor of the universe, thanks had been due unto You, our God, even had You willed that I should not survive my boyhood. For I existed even then; I lived, and felt, and was solicitous about my own well-being—a trace of that most mysterious unity from whence I had my being; I kept watch by my inner sense over the wholeness of my senses, and in these insignificant pursuits, and also in my thoughts on things insignificant, I learned to take pleasure in truth. I was averse to being deceived, I had a vigorous memory, was provided with the power of speech, was softened by friendship, shunned sorrow, meanness, ignorance. In such a being what was not wonderful and praiseworthy? But all these are gifts of my God; I did not give them to myself; and they are good, and all these constitute myself. Good, then, is He that made me, and He is my God; and before Him will I rejoice exceedingly for every good gift which, as a boy, I had. For in this lay my sin, that not in Him, but in His creatures— myself and the rest— I sought for pleasures, honours, and truths, falling thereby into sorrows, troubles, and errors. Thanks be to You, my joy, my pride, my confidence, my God— thanks be to You for Your gifts; but preserve them to me. For thus will You preserve me; and those things which You have given me shall be developed and perfected, and I myself shall be with You, for from You is my being. By St. Augustine