DAILY VERSE
سنكسار يوم 21 من شهر كيهك لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 31 من شهر ديسمبر لسنة 2015 بالتقويم الميلادى
الخميس 2015/12/31 : وَتَكُونِينَ إِكْلِيلَ جَمَال بِيَدِ الرَّبِّ، وَتَاجًا مَلِكِيًّا بِكَفِّ إِلهِكِ. سفر إشعياء3:62 +++++ وعد الله ليك في اخر السنه "اثبت في ايدي و متسيبنيش و قضي السنه دي معايا و اعمل برنامج ثابت ليك لي انا و انت نقعد سوا و انا أخليك إكليل جمال و تاج ملكي" الله يطلب منك في ٢٠١٦ برنامج روحي و منهج ثابت في طريق القداسه لازم ننمو السنه دي يلا نقرا كلنا زي ما بنسمع في الإذاعه ٣ اصحاحات من الانجيل و نخلصه علي اخر السنه و يلا نعمل تدريب فضيله في كل شهر و يلا نتدرب علي صلاه يسوع و نخلي صلاه الاجبيه مع كل وجبه فطار و عشا و الا مناكلشً يلا نخليها سنه جديده بجد إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 21 من شهر كيهك لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 31 من شهر ديسمبر لسنة 2015 بالتقويم الميلادى
التذكار الشهري لوالدة الاله القديسة مريم العذراء فى مثل هذا اليوم نعيد بتذكار السيدة العذراء الطاهرة البكر البتول الذكية مريم والدة الإله الكلمة أم الرحمة، الحنونة شفاعتها تكون معنا . آمين . نياحة القديس برنابا أحد السبعين رسولا في مثل هذا اليوم استشهد القديس برنابا أحد السبعين رسولا وهو من سبط لاوي ، وقد نزح مقدمو عائلته منذ زمن بعيد من بلاد اليهودية ، وأقاموا في جزيرة قبرص ، كان اسمه أولا يوسف فدعاه رينا له المجد عند انتخابه رسولا باسم برنابا الذي يترجم في الإنجيل بابن الوعظ ، وقد نال نعمة الروح المعزي في علية صهيون مع التلاميذ ، وبشر معهم وكرز باسم المسيح ، وكان له حقل باعه وأتى بثمنه ووضعه عند أرجل الرسل ( أع 4 : 36 – 37 ) ، الذين كانوا يجلونه لكثرة فضائله وحسن أمانته ، ولما آمن الرسول بولس بالسيد المسيح ، أحضره إلي الرسل في أورشليم وحدثهم كيف ابصر الرب في الطريق وانه كلمه وكيف جاهر في دمشق باسم يسوع (أع 9 : 27) وشهد له أمامهم بغيرته حتى قبلوه في شركتهم ، وبعد ثلاث سنوات خرج برنابا إلي طرسوس ليطلب شاول ولما وجده جاء به إلي إنطاكية (أع 11 : 25) ، ، وقال الروح القدس للتلاميذ : " افرزوا لي برنابا وشاول للعمل الذي دعوتهما إليه " (أع 13 : 2). وقد طاف الرسولان بولس وبرنابا معا بلادا كثيرة يكرزان بالسيد المسيح ، ولما دخلا لسترة وأبرا الرسول بولس الإنسان المقعد ، ظن أهلها انهما آلهة ة تقدموا لكي يذبحوا لهما، فلم يقبلا مجد الناس ، بل مزقا ثيابهما معترفين بأنهما بشر تحت الآلام مثلهم (أع 14 : 8 - 18)،و بعد إن طاف مع بولس الرسول بلادا كثيرة انفصل الرسولان عن بعضهما ، فاخذ الرسول برنابا معه القديس مرقس ومضيا إلي قبرص ، وبشرا فيها وردا كثيرين من أهلها إلي الإيمان بالسيد المسيح ، ثم عمداهم ، فحنق اليهود وحرضوا عليهما الوالي والمشايخ ، فامسكوا الرسول برنابا وضربوه ضربا أليما، ثم رجموه بالحجارة ، وبعد ذلك احرقوا جسده بالنار، فتم بذلك جهاده ونال إكليل الشهادة ، وبعد انصراف القوم تقدم القديس مرقس وحمل الجسد ، ولفه بلفائف ووضعه في مغارة خارج قبرص، أما مرقس الرسول فانه اتجه إلي الإسكندرية ليكرز بها ، صلاة هذين الرسولين تكون معنا ، ولربنا المجد دائما أبديا آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
* The Commemoration of the Virgin Mary, the Theotokos. * The Martyrdom of St. Barnabas, One of the Seventy Apostles.
Chapter 17. He Continues on the Unhappy Method of Training Youth in Literary Subjects. 27. Bear with me, my God, while I speak a little of those talents You have bestowed upon me, and on what follies I wasted them. For a lesson sufficiently disquieting to my soul was given me, in hope of praise, and fear of shame or stripes, to speak the words of Juno, as she raged and sorrowed that she could not Latium bar From all approaches of the Dardan king, which I had heard Juno never uttered. Yet were we compelled to stray in the footsteps of these poetic fictions, and to turn that into prose which the poet had said in verse. And his speaking was most applauded in whom, according to the reputation of the persons delineated, the passions of anger and sorrow were most strikingly reproduced, and clothed in the most suitable language. But what is it to me, O my true Life, my God, that my declaiming was applauded above that of many who were my contemporaries and fellow-students? Behold, is not all this smoke and wind? Was there nothing else, too, on which I could exercise my wit and tongue? Your praise, Lord, Your praises might have supported the tendrils of my heart by Your Scriptures; so had it not been dragged away by these empty trifles, a shameful prey of the fowls of the air. For there is more than one way in which men sacrifice to the fallen angels. By St. Augustine