DAILY VERSE
سنكسار اليوم 1 من شهر كيهك لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الجمعه 11 من شهر ديسمبر لسنة 2015 بالتقويم الميلادى
الجمعه الموافق 2015/12/11 : حَلَّ قُيُودِ الشَّرِّ. فَكَّ عُقَدِ النِّيرِ، وَإِطْلاَقَ الْمَسْحُوقِينَ أَحْرَارًا، وَقَطْعَ كُلِّ نِيرٍ. " سفر إشعياء6:58 ++++ كم كيهك عدي عليك ؟ كم مره شفت الشمامسه بيسبحوا ؟ هل فاهم اللي جوه الكنيسه دول بيسبحوا ليه ؟ منهم نوع ربنا شال عنه تجارب كبيره و عداه من وسط مشاكل و عداه البحر الأحمر و شقه و منهم نوع واقف مندهش من جمال خلقه ربنا و من حلاوه ربنا و منهم اللي عدي في الأتون و شاف الله ماشي وسط النار و منهم اللي جاي علشان يقول للناس و لكل الخليقه تعالوا نسبح الله تسبحه=شكر ببداية كيهك نقرب من بدايه السنه و السنه المقبولة عند ربنا هي السنه اللي فيها ك تنحل قيودك و يتفك نير العبوديه القاسيه من علي رقبتك من يارب يقف قدامك و ميشكرش علي حريته الكلابشات علي أيدينا و الله عايز يكسرها بس مستنيك تديله المفتاح ...المفتاح في ايدك ...و لا انت استحليت العبوديه؟ إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 1 من شهر كيهك لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الجمعه 11 من شهر ديسمبر لسنة 2015 بالتقويم الميلادى
كيهك نسبة إلى الإله ( كا هاكا ) اله الخير ، أو الثور المقدس المعروف عند العامة بالعجل أبيس . الأمثال : كيهك صباحك مساك تقوم من فطورك تحضر عشاك . اشهر منتجاته : سمك كيهك شهر كيهك هذا الشهر خصصته الكنيسة من كل عام لتمجيد العذراء لما نالته من النعم نياحة القديس بطرس الرهاوى أسقف غزة في مثل هذا اليوم تنيح القديس بطرس الرهاوي أسقف غزة ، ولد بمدينة الرها في أوائل الجيل الثالث من أبوين شريفي الحسب والنسب، ولما بلغ من العمر عشرين سنة قدمه أبوه إلى الملك ثاؤدسيوس ليكون بمعيته ، ولكن لزهده في أباطيل العالم وأمجاده ، كان يمارس النسك والعبادة وهو في بلاط الملك ، وكان يحمل أجساد بعض القديسين الشهداء من الفرس، وترك البلاط الملوكي ومضي فترهب بأحد الأديرة وبعد قليل رسموه أسقف – دون رغبته - علي غزة وما يليها من الضياع ، وقيل عنه انه في أول قداس له فاض من الجسد دم كثير حتى ملا الصينية ، ولما نقل جسد القديس يعقوب المقطع إلى أحد الأديرة بالرها ، وحدث إن مرقيان الملك الخلقدوني شرع في اضطهاد الأساقفة الأرثوذكسيين ، حضر هذا الاب ومعه جسد القديس يعقوب إلى مصر وذهب إلى البهنسا وأقام بأحد أديرتها ، وهناك اجتمع بالقديس اشعياء المصري ، ثم عاد إلى ارض فلسطين بعد انقضاء ايام مرقيان وداوم علي تثبيت المؤمنين ، وقد حدث في أحد الأيام وهو يقوم بالقداس الإلهي إن بعضا من أعيان الشعب الموجودين بالكنيسة قد انشغلوا عن سماع الصلاة بالأحاديث العالمية ، ولم ينههم القديس عن ذلك ، فظهر له ملاك ونهره لأنه امتنع عن زجر المتكلمين في الكنيسة ، وسمع عنه الملك زينون ، فاشتهي إن يراه ، فلم يتمكن من ذلك لان هذا القديس كان لا يحب مجد العالم ، فمضي إلى بلاد الغور ، في عيد القديس بطرس بطريرك الإسكندرية ، ولما أقام القداس في ذلك اليوم ، ظهر له القديس بطرس وقال له : إن السيد المسيح قد دعاك لتكون معنا ، فاستدعي الشعب وأوصاهم بالثبات علي الإيمان المستقيم ، ثم بسط يديه واسلم الروح ،صلاته تكون معنا امين . نياحة البابا أثناسيوس الثالث ال76 في مثل هذا اليوم تذكار نياحة البابا أثناسيوس الثالث ال76 . صلاته تكون معنا امين نياحة البابا يوأنس الثالث ال 40 في مثل هذا اليوم تذكار نياحة البابا يوأنس الثالث ال 40 . صلاتهم تكون معنا امين . تكريس كنيسة الشهيد أبى فام الجندى بأبنوب في مثل هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة الشهيد أبى فام الجندى بأبنوب . صلاته تكون معنا امين . تذكار تكريس كنيسة الانبا شنودة رئيس المتوحدين في مثل هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة القديس العظيم الانبا شنودة رئيس المتوحدين. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 1 من شهر كيهك لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الجمعه 11 من شهر ديسمبر لسنة 2015 بالتقويم الميلادى
بجانب البركة التي تسمى بيت حسدا كان جمهور كثير من مرضى وعمي وعرج وعسم، وفي ذهن هؤلاء جميعا شيئا واحدا أن يشفوا من مرضهم الذي أعاق حركتهم وجعلهم أسرى للواقع الأليم، ينتظرون حضور الملاك لكي يحرك الماء فيتسابقوا للنزول إلى البركة لعلهم ينالوا الشفاء "لأن ملاكا كان ينزل أحيانا في البركة ويحرك الماء. فمن نزل أولا بعد تحريك الماء كان يبرأ من أي مرض اعتراه" (يوحنا 4:5). في تلك الأثناء ووسط هذه الجمهرة الكبيرة وفي خضم الأنين والعذاب والقهر واليأس الذي كان يعتري قلوب المرضى، جاء المسيح بكل هيبته، وقف أمام أحدهم الذي كان به مرض منذ ثمان وثلاثين سنة "فقال له أتريد أن تبرأ؟ أجابه المريض يا سيد ليس لي انسان يلقيني في البركة متى تحرك الماء بل بينما أنا آت ينزل قدّامي آخر " (يوحنا 6:5). بعد هذا عم صمت رهيب إذ كان الجميع يراقبوا المسيح، وأما العمي فكانوا ينصتون بدقة كبيرة، والشخص المريض كان يحدق في عيني يسوع والدموع تنهمر بشدة، اندهش بهذا الإهتمام من المسيح الذي شده بقوة فجعله يسترخي بصمت "فقال له يسوع قم احمل سريرك وامش، فحالا برىء الإنسان وحمل سريره ومشى. وكان في ذلك اليوم سبت" (يوحنا 8:5). هذا هو رب المجد هذا هو يسوع الناصري الذي إن قال فعل، ففي الوقت الذي فتح يسوع فاه دخلت قوّة غير عادية في ذلك الشخص المريض خرقت جسده كسهم منطلق من رام قدير وكنسر يهبط مسرعا نحو فريسته، فوقف على رجليه فرحا غير مدرك بالذي حصل معه، هو يعرف أمر واحد أنه كان مشلولا لا يستطيع الحراك، أما بعد أن تكلم المسيح وأمره بالوقوف تغيّر كل شيء، وحده المسيح يصنع الفرق عندما تشتد الأزمات وتعصف الرياح، ففي وسط الضعف يعطي قوة ووسط الحزن يعطي فرح ووسط الألم والمرض يعطي شفاء وفي وسط التوبة يعطي غفران لهذا قال له "...ها أنت قد برئت فلا تخطىء أيضا لئلا يكون لك أشر" (يوحنا 14:5). عزيزي القارىء: إذا كنت تمر في ظروف صعبة وتشعر بأنك متروك ومهمل من العالم، وحيد تائه بلا رجاء، اعلم أن المسيح مستعد أن يأخذك بين ذراعيه ليمنحك الغفران ومن ثم ليهتم بك فيرفعك ويجعلك تقف من جديد جالسا وصاحيا وعاقلا فلا تنبطىء بالمجيء إليه هو بانتظارك.