DAILY VERSE
Email سنكسار يوم 28 من شهر هاتور لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 8 من شهر ديسمبر لسنة 2015 بالتقويم الميلادى
الثلاثاء الموافق 2015/12/8 : الْحِكْمَةُ الَّتِي مِنْ فَوْقُ فَهِيَ أَوَّلاً طَاهِرَةٌ، ثُمَّ مُسَالِمَةٌ، مُتَرَفِّقَةٌ، مُذْعِنَةٌ، مَمْلُوَّةٌ رَحْمَةً وَأَثْمَارًا صَالِحَةً، عَدِيمَةُ الرَّيْبِ وَالرِّيَاءِ. رسالة يعقوب17:3 ++++٦ شروط للتمييز ان كانت الفكره او النظريه او المشوره من الله ام من الشيطان..١-هل فيها طهاره...يعني عفه و نقاء و لا فيها خداع و خبث؟--٢-هل هتشجع علي وجود سلام ولا هتختلق مشاكل و صراعات ؟--٣--هل الفكره فيها ترفق و محبه و لا فيها قسوه ...لان الحكمه لا يمكن تخلو من المحبه و المحبه تترفق-٤-هل فيه اذعان و طاعه لصوت الله و للمشيرين و لا ضد رغبه اب اعترافك او مرشدك الروحي؟--٥-فيها رحمه و ثمار صالحه و لا فيها شرور و مشاكل و خطايا مستتره في ثياب الفضائل؟--٦-معظم اصحاب الافكار الخاطئه متكبرين و يموتوا لو ماخدتش بمشورتهم زي اخيتوفل ... هل فيها اتضاع ولا تظاهر و رياء؟.....متنساش تسال الاسئله دي لو مش عارف القرار الصح فين و انت تلاقي الحل
DAILY SYNEXARIUM
Email سنكسار يوم 28 من شهر هاتور لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 8 من شهر ديسمبر لسنة 2015 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس صرابامون أسقف نقيوس في مثل هذا اليوم استشهد القديس صرابامون أسقف نقيوس ، الذي ولد بأورشليم من أب اسمه إبراهيم بن لاوي بن يوسف آخي سمعان خال استفانوس رئيس الشمامسة وأول الشهداء ، من قبيلة يهوذا ، وعند ولادته سمي سمعان ، علي اسم جده ، ولما توفي والده اشتهي سمعان إن يصير مسيحيا ،فظهر له ملاك الرب وأمره إن يمضي إلى الانبا يوحنا أسقف أورشليم ، الذي عرفه عن سر تجسد السيد المسيح ، إلا انه لم يجسر إن يعمده بأورشليم خوفا من اليهود ، فظل مترددا فيما يعمل ، فظهرت السيدة العذراء مريم لسمعان وعرفته إن يمضي إلى مدينة الإسكندرية ، ويذهب إلى القديس ثاؤنا بابا الإسكندرية السادس عشر ، فمضي وصحبه في طريقه ملاك الرب في زي إنسان حتى وصل إلى الإسكندرية ، وقصد البابا ثاؤنا ، ففرح به ووعظه وعمده ، ثم ترهب في دير الزجاج ، ولما تنيح البابا ثاؤنا ، وأقاموا البابا بطرس خاتم الشهداء ، أرسل فاستحضره لساعده في أعمال البطريركية ، ولما خلا كرسي نقيوس رسمه أسقفا عليه ، ففرحت به رعيته كثيرا ، واظهر الرب علي يديه عدة آيات وعجائب “ منها انه كان بجوار مدينته برابي لعبادة الأوثان ، فلم يزل يطلب من السيد المسيح حتى تهدمت وغطاها الماء واستأصلت عبادة الأصنام من كرسيه ، كما استأصل ايضا بدعة سبيليوس الصعيدي الذي كان يعلم بان الاب والابن والروح القدس أقوم واحد ، ولما كفر دقلديانوس اعلموه بان صرابامون الأسقف قد عطل عبادة الأوثان بتعليمه ، فأمر بإحضاره إليه ، فلما وصل إلى الإسكندرية مع الرسل قضي ليلته في السجن ، حيث قابله البابا بطرس وجماعة من الكهنة وصافحوه فرأوا وجهه كوجه ملاك ، ولما وصل صرابامون إلى الملك عذبه بأنواع العذاب ، والسيد المسيح يقيمه بغير آلم ، ولما رأي الملك إقبال الكثيرين علي الإيمان بسببه ، أرسله إلى أريانا والي الصعيد لتعذيبه وقطع رأسه إن لم يرجع عن رأيه ، واتفق إن كان أريانا بالإسكندرية فأخذه معه في سفينة ، ولما وصلوا إلى نقيوس بلده وقفت بهم السفينة ولم يستطيعوا إن يحركوها ، فاخرجوا القديس وذهبوا به إلى بحري البلد ، وهناك قطعوا رأسه ونال إكليل الشهادة ، واخذ شعبه الجسد بكرامة وعظمة إلى الكنيسة ، صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين.
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
No Content for This Date