DAILY VERSE
سنكسار يوم 27 من شهر هاتور لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 7 من شهر ديسمبر لسنة 2015 بالتقويم الميلادى
+++ الاثنين الموافق 2015/12/7 : يَدْخُلُ السَّلاَمَ. يَسْتَرِيحُونَ فِي مَضَاجِعِهِمِ. السَّالِكُ بِالاسْتِقَامَةِ. سفر إشعياء2:57 ++++ اللي بيصنع السلام هو نفسه يعيش في سلام اكيد ...سلام من الله ...اللي بيقاوم السلام في الغالب هو الذات ...لا تقف في طريق الشر بل اهرب منه ...لما ييجي يجر شكلك بلاش تتكبر و تقف قدامه اهرب منه و ارتاح و دي مش علامه جبن بل علامه حكمه روحيه....ثمر البر لا يمكن يزرع في المشاكل بل يزرع فقط في سلام ....عايزين نركز في السما ...مافيش وقت للمشاكل...ركز في ابديتك اذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 27 من شهر هاتور لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 7 من شهر ديسمبر لسنة 2015 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس يعقوب الفارسى المقطع في مثل هذا اليوم استشهد القديس يعقوب المقطع ، وكان من جنود سكراد بن صافور ملك الفرس ، ولشجاعته واستقامته ارتقي إلى اسمي الدرجات في بلاط الملك ، وكان له لدي الملك حظوة ودالة ، حتى انه كان يستشيره في كثير من الأمور ، وبهذه الطريقة أمال قلبه عن عبادة السيد المسيح ، ولما سمعت أمه وزوجته وأخته ، انه وافق الملك علي اعتقاده ، كتبن إليه قائلات "لماذا تركت عنك الإيمان بالسيد المسيح ، وأتبعت العناصر المخلوقة ، وهي النار والشمس ، إلا فاعلم انك إن لبثت علي ما أنت عليه ، تبرأنا منك وحسبناك كغريب عنا" ، فلما قرا الكتاب بكي وقال "إذا كنت بعملي هذا قد تغربت عن أهلي وجنسي ، فكيف يكون أمري مع سيدي يسوع المسيح" ، ثم ترك خدمة الملك وانقطع لقراءة الكتب المقدسة ، ولما انتهي آمره إلى الملك دعاه إليه ، وإذ رأي تحوله أمر بضربه ضربا موجعا ، وانه مازال لم ينثن عن رأيه يقطع بالسكاكين ، فقطعوا أصابع يديه ورجليه ، وفخذيه وساعديه ، وكان كلما قطعوا عضوا من أعضائه يرتل ويسبح قائلا "ارحمني يا الله كعظيم رحمتك" ، ولم يبق من جسده إلا رأسه وصدره ووسطه ، ولما علم بدنو ساعته الأخيرة سأل الرب من اجل العالم والشعب لكي يرحمهم ويتجنن عليهم ، معتذرا عن عدم وقوفه أمام عزته بقوله "ليس لي رجلان لكي اقف أمامك ، ولا يدان ابسطها قدامك ، وهو ذا أعضائي مطروحة حولي ، فاقبل نفسي إليك يا رب" ، وللوقت ظهر له السيد المسيح وعزاه وقواه فابتهجت نفسه ، وقبل إن يسلم الروح أسرع أحد الجند وقطع رأسه ، فنال إكليل الشهادة ، وتقدم بعض المؤمنين واخذوا جسده وكفنوه ودفنوه ، فلما سمعت أمه وأخته وزوجته بذلك فرحن وأتين إلى حيث الجسد وقبلنه هن يبكين ، ولفنه بأكفان فاخرة وسكبن علي أطيارا غالية ، وبنيت له كنيسة ودير في زمن الملكين البارين أركاديوس وانوريوس ، و لما علم ملك الفرس بذلك ، وبظهور الآيات والعجائب من جسد هذا القديس وغيره من الشهداء الكرام ، أمر بحرق سائر أجساد الشهداء في كل أنحاء مملكته ، فآتى بعض المؤمنين واخذوا جسد القديس يعقوب وتوجهوا به إلى أورشليم ، ووضعوه عند القديس بطرس الرهاوي أسقف غزة ، فظل هناك حتى ملك مرقيان الملك الذي اضطهد الأرثوذكسيين في كل مكان ، فاخذ القديس بطرس الأسقف الجسد وحضر إلى الديار المصرية ، ومضي به إلى البهنسا ، وأقام هناك في دير به رهبان قديسون ، وحدث بينما هم يسبحون وقت الساعة السادسة في الموضع الذي فيه الجسد المقدس ، إن ظهر لهم القديس يعقوب مع جماعة من شهداء الفرس واشتركوا معهم في الترتيل وباركوهم ، وغابوا عنهم بعد إن قال لهم القديس يعقوب إن جسدي يكون ههنا كما أمر الرب ، ولما أراد الانبا بطرس الأسقف العودة إلى بلاده حمل الجسد معه ولما وصل إلى البحر اختطف من بين أيديهم إلى المكان الذي كان به ، صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين . تذكار تكريس كنيسة مار بقطر
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Hator 27
3. Since, then, You fill heaven and earth, do they contain You? Or, as they contain You not, do You fill them, and yet there remains something over? And where do You pour forth that which remains of You when the heaven and earth are filled? Or, indeed, is there no need that You who contains all things should be contained of any, since those things which You fill You fill by containing them? For the vessels which You fill do not sustain You, since should they even be broken You will not be poured forth. And when You are poured forth on us, Acts 2:18 You are not cast down, but we are uplifted; nor are You dissipated, but we are drawn together. But, as You fill all things, fill them with Your whole self, or, as even all things cannot altogether contain You, do they contain a part, and do all at once contain the same part? Or has each its own proper part— the greater more, the smaller less? Is, then, one part of You greater, another less? Or is it that You are wholly everywhere while nothing altogether contains You? Saint Augustin ,,,,,Book of confessions