DAILY VERSE
سنكسار ١١ هاتور
السبت الموافق 2015/11/21 : لُحَيْظَةً تَرَكْتُكِ، وَبِمَرَاحِمَ عَظِيمَةٍ سَأَجْمَعُكِ. سفر إشعياء7:54 ++++ اسمحلي يارب اقول لك ان رغم ان الايه دي بتعطي رجاء شديد لكل من شعر انك تركته لان وعدك مريح و هو انك بمراحم عظيمه تجمعني ليك لكن انا الايه دي بتخوفني و اسمحلي اقول بتزعلني….حتي و لو كانت لحيظه قصيره …ليه اصلا؟..ليه ابنك يتساب و لو للحظه؟انا يارب محتاج عينك علي من اول اليوم لاخره…انا محتاج رعاياتك و سلامك و حبك يحتضني كل لحظه….طيب افرض الشيطان حاربني في اللحيظه دي…حالي يبقي ايه؟ انا عارف الرد اللحيظه دي و الترك ده سببه انا مش انت انا اللي بسبب خطاياي اللي انت بطبيعتك متقدرش تتواجد معاها بعدتك عني بيها…سامحني يارب و اقتحم حياتي حتي لو انا اللي مش عايز ...شيل الحجر و خش قبري و قول لي "هلم خارجا" إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار ١١ هاتور
1. نياحة القديسة حنة والدة القديسة العذراء القديسة مريم في مثل هذا اليوم تنيحت القديسة البارة التقية حنة والدة السيدة العذراء القديسة مريم والدة الإله، وكانت هذه الصديقة ابنة لماثان بن لاوي بن ملكي من نسل هارون الكاهن ، واسم أمها مريم من سبط يهوذا ، وكان لماثان هذا ثلاث بنات الأولى مريم باسم والدتها وهي أم سالومي القابلة ، والثانية صوفية أم أليصابات والدة القديس يوحنا المعمدان ، والثالثة هي هذه القديسة حنة زوجة الصديق يواقيم من سبط يهوذا ووالدة السيدة العذراء القديسة مريم أم مخلص العالم، بذلك تكون السيدة البتول وسالومي وأليصابات بنات خالات ، وإن كنا لا نعلم عن هذه الصديقة شيئا يذكر ، إلا إن اختيارها لتكون أما لوالدة الإله بالجسد لهو دليل علي ما كان لها من الفضائل والتقوى التي ميزتها عن غيرها من النساء حتى نالت هذه النعمة العظيمة، وإذ كانت عاقرا كانت تتوسل إلى الله إن ينزع هذا العار ، فرزقها ابنة قرت بها عيناها وأعين كل البشر ، هي العذراء مريم أم مخلص العالم ، شفاعتها تكون معنا امين ، 2. استشهاد القديس ميخائيل الراهب تذكار استشهاد القديس ميخائيل الراهب . صلواته تكون معنا ولربنا المجد دائما إبديا امين 3. استشهاد القديس ارشلاوس واليشع القس في مثل هذا اليوم تذكار شهادة القديس ارشيلاؤس و تذكار اليشع القمص . صلاتهما تكون معنا . و لربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار ١١ هاتور
قلب يسوعى (53) : (( إنى اريد رحمة لا ذبيحة )) مت 7:12 ما هذا الإله الغريب ؟ ..... لا يطلب ذبائح تُقدم له ..... لكنه يطلب رحمة من الإنسان لأخيه الإنسان ..... كيف يرأنا هذا الإله العظيم ونحن كبشر لا نرحم بعضنا بعضًا ..... وفى نفس الوقت نطلب رحمته علينا !!! ..... الله خلق الإنسان فى جو من الحب الكامل .... كان الله يحب آدم وسخر باقى المخلوقات لخدمته وتحت سيطرته ..... لكن آدم عصى الله ودخل الشر قلبه وأنتشرت العداوة نتيجة الخطية ..... وعندما أراد الإنسان أن يرجع إلى صورته الجميلة أعتقد أنه بكثرة الذبائح والمسمنات يستطيع أن يُرضى الله ..... لكن هكذا السيد يُجيب : (إنى اريد رحمة لا ذبيحة) ..... ارحم غيرك من مشاكلك وقساوتك وطمعك و .... وبعدها قدم ذبيحتك سواء كانت صلاة أو تقدمة أو رعاية أو خدمة أو .......... ثم تعالى إلى المُخلص .... سوف تجده فاتحًا ذراعيه ومنتظرك وهو يدعوك أبنًا محبوبًا .... أقترب إلى ..... قلب يسوعى ..!!