DAILY VERSE
سنكسار ٢٦ بابه
الجمعه الموافق 2015/11/6 "هكَذَا قَالَ الرَّبُّ: «فِي وَقْتِ الْقُبُولِ اسْتَجَبْتُكَ، وَفِي يَوْمِ الْخَلاَصِ أَعَنْتُكَ. فَأَحْفَظُكَ وَأَجْعَلُكَ عَهْدًا لِلشَّعْبِ" سفر إشعياء8:49 هي دي الايه اللي بولس الرسول في ٢كورنثوس اصحاح٦ كمل عليها و قال "هوذا الان وقت مقبول و هوذا الان يوم خلاص" ياتري “الان” دي يعني امتي؟ لو الله يقصد قبوله للخاطئ و استعداده للمغفره فكلنا من صغرنا متعلمين ان ده كل دقيقه و ان الله واقف علي البابا بيخبط….اما “الان” علشان تكمل فيلزم فتح البابا….باب من التصلف و الاصرار و الكبرياء…باب متربس و تقيل من سنين طويله من اعتياد الخطيه …باب حديد و عنيد بس المفتاح في انهي ايد؟..في ايدك انت و انت اللي مش عايز تسيب المفتاح للي "بيفتح و لا احد يغلق” هو ينتظر ارادتك…و لو اديته المفتاح هو اللي هيزق الباب و يساعدك علي فتحه مهما كان تقيل بس لا يمكن يفتح من غير مايشوف جهادك في محاوله الفتح…..عزيزي “الان” هو ظرف زمان محتاج لاستجابتك و تعاونك و ميهمش فين …قدم توبه في طريقك ،في شغلك،في بيتك …مش مهم المكان ..المهم الزمان بيقي”الان” إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار ٢٦ بابه
1. استشهاد القديس تيمون الرسول احد السبعين واحد الشمامسة السبعة في مثل هذا اليوم استشهد القديس تيمون الرسول ، وهو أحد السبعين رسولا الذين انتخبهم الرب وميزهم . كان لهذا القديس من المواهب القدرة علي شفاء المرضي إخراج الشياطين . قد لازم الرب حتى صعوده إلى السماء ، بعدها ثابر علي خدمة التلاميذ ، إلى إن حلت عليهم جميعا نعمة الروح القدس . انتخبه التلاميذ من بين السبعة الشمامسة الذين أقاموهم لخدمة الموائد ، قد شهد عنهم الكتاب "انهم كانوا ممتلئين نعمة حكمة" . بعد إن أقام في خدمة الشمامسة مدة وضعوا عليه اليد أسقفا علي مدينة بسري الغربية من أعمال البلقاء ، فبشر فيها بالمسيح ، وعمد كثيرين من اليونانيين اليهود . فقبض عليه الوالي عذبه بعذابات كثيرة ، أخيرا احرقه بالنار ، فنال إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا امين . 2. تذكار السبع شهداء بجبل انطونيوس في مثل هذا اليوم تذكار السبعة الشهداء الذين استشهدوا علي يد البربر بجبل القديس العظيم الانبا انطونيوس اب الرهبان . صلاة الجميع تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار ٢٦ بابه
قلب يسوعى (44) : (( يا سيد ، هوذا الذى تُحبَهُ مريض )) يو 3:11 لابد أن نتفق جميعًا أننا مرضى ... وإن لم نكن مرضى بالجسد إلا أننا ممكن أن نكون مرضى بالروح أو بالنفس ... فى كل الأحوال نحن مرضى ... بعض الأمراض تُبعد الآخرين عنك أما خوفًا من العدوى أو من الأنفعالات أو .... لكن لابد أن تتأكد أنه مهما كان مرضك فهو يُحَبك ... وقد سمح بالمرض ... اما لتحذيرك ...أو لحمايتك من مرض أصعب ...أو لأنه الطريق الوحيد لخلاصك بعد أن فشلت فى خلاص نفسك من سلطان الخطية ... أو .... على كل حال أنت محبوب ... مهما كانت حالتك ... ومهما كان مرضك .... فقط تطلع إلى ..... قلب يسوعى ..!!