DAILY VERSE
سنكسار ١٩ بابه
++ الجمعه الموافق 2015/10/30:."أَنَا أَسِيرُ قُدَّامَكَ وَالْهِضَابَ أُمَهِّدُ. أُكَسِّرُ مِصْرَاعَيِ النُّحَاسِ، وَمَغَالِيقَ الْحَدِيدِ أَقْصِفُ." سفر إشعياء 2:45 ++++ في ذكصولوجيه عيد القيامه بنستعمل الايه دي و نقول “سحق ابواب نحاس و كسر متاريس حديد” و ده اللي عمله رب المجد يسوع لما نزل الجحيم و اخد مختاريه و الانسان و هو في حاله الخطيه يشعر جدا بانه في جحيم مرير مظلم و برضه الانسان اليائس يشعر ان الارض تحتيه حديد و السما فوقيه نحاس يعني يزرع الارض ماتنبتش و يصلي للسما متطلعش صلاته لفوق …..لكن الله قادر ان يقيمك من سقطتك و ياسك و يشق السماء و يكسر ابواب و متاريس و قوات الشر الروحيه …..و السر في كل ده ..هو اول كلمتين في الايه “اسير قدامك” ياتري انت سايبه يمشي قدامك و لا مصمم ان انت اللي تمشي قدامه؟؟ إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار ١٩ بابه
1. استشهاد القديس ثيؤفيلس وزوجته بالفيوم في مثل هذا اليوم استشهد القديس ثاؤفيلس وزوجته بالفيوم فى أيام دقلديانوس الملك الشرير،وذلك أن بعضهم وشى بهما عند الوالي انهما مسيحيان، فاستحضرهما الوالي وسألهما فاعترفا بالسيد المسيح له المجد فأمر أن تحفر حفرة عميقة ويلقيان فيها. ثم يردم عليهما بالحجارة، وهكذا نفذ الأمر، ونالا إكليل الشهادة. شفاعتهما تكون معنا. آمين. 2. عقد مجمع بانطاكيه لمحاكمة بولس الساموساطي في مثل هذا اليوم من سنة 280م اجتمع مجمع مقدس بكنيسة إنطاكية لمحاكمة بولس الساموساطي، الذي كان من أهل ساموساط ، وقدم بطريركا على إنطاكية، وقد غرس الشيطان في عقله الاعتقاد بأن السيد المسيح إنسان عادى بسيط ، خلقه الله واصطفاه ليخلص به البشر، وأن مبتدأ المسيح بكليته من مريم، وأن اللاهوت لم يتحد به، بل صحبه بالمشيئة وأن الله إقنوم واحد، ولم يكن يؤمن بالابن ولا بالروح القدس. فاجتمع بسببه مجمع بمدينة إنطاكية وكان ذلك فى أيام حكم الملك أورليانوس، وبطريركية الأب ديوناسيوس الرابع عشر على الإسكندرية، وذلك قبل مجمع نيقية بخمس وأربعين سنة. ولشيخوخة الأب ديوناسيوس بطريرك الإسكندرية لم يستطع الحضور معهم، فكتب رسالة ضمنها الاعتقاد بأن السيد المسيح كلمة الله وابنه، وأنه مساو له في الجوهر وفى الألوهية والأزلية وأن الثالوث الأقدس ثلاثة أقانيم في خواصها لاهوت واحد، وأن أحد الثالوث الذي هو الابن تجسد وصار أنسانا كاملا متحدا اتحادا طبيعيا، واستشهد على ذلك بشهادات كثيرة من الكتب العتيقة والحديثة وأرسل الرسالة مع قسيسين من علماء الكنيسة. واجتمع الثلاثة عشر أسقفا والقسيسان، وحضر بولس المذكور، وسألوه عن بدعته التي ينادى بها فأقر ولم ينكرها، فدحض الآباء مزاعمه، وقرءوا عليه رسالة الأب ديوناسيوس، وأسمعوه قول الرسول عن السيد المسيح كلمة الله، وأنه " بهاء مجده ورسم جوهره" (عب 1 : 3) فلم يقبل قولهم، ولم يرجع عن عقيدته الفاسدة، فقطعوه وحرموه هو وكل من يقول بقوله، ونفوه عن كرسيه. ووضع الآباء قوانين هي إلى اليوم بيد المؤمنين يتبعونها، ويشترعون بفرائضها، بركة صلواتهم تكون معنا. آمين.
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
No Content for This Date