DAILY VERSE
سنكسار ١٥ بابه
+ الاثنين الموافق 2015/10/26 :" أَنَا أَنَا الرَّبُّ، وَلَيْسَ غَيْرِي مُخَلِّصٌ." سفر إشعياء11:43 +++ممكن غيره يعطيك سعاده موقته و بسمه صفرا و ضحكه نابعه من نفسيه مدمره لكن مافيش غيره يقدر يعطيك سلام يدوم حقيقي علشان كده هة بيوكدلك و يقول انا انا يعني انا و بس و ربنا اله غيور جدا لو شافك بتفضل غيره عليه يزعل جدا هو عاير باكوره يومك و اخره في صلاه و عايزك طول اليوم في صله حقيقيه مش منظر للرياء بل علاقه حيه حقيقيه اذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار ١٥ بابه
1. استشهاد القديس بندلائيمون الطبيب من نيقوميديا سنة 45م في مثل هذا اليوم من سنة 45 ميلادية استشهد القديس بندلائيمون، من مدينة نيقوميدية، كان أبوه يعبد الأصنام ولكن أمه كانت مسيحية، وقد أدباه وعلماه صناعة الطب واجتمع بقس اسمه أرمولاس فعلمه حقائق الأيمان بالمسيح وعمده. وبلغ في الفضيلة مبلغا عاليا، وأجرى الله على يديه آيات عظيمة، من ذلك أن إنساناّ أعمى قصده ليداويه بطبه، فرشم على عينيه علامة الصليب باسم الآب والابن والروح القدس، فبرئت عيناه وعاد إليه بصره كاملا، ولما اتصل بالملك خبر شفاء هذا الأعمى، استحضره وسأله عن كيفية برء عينيه، فأعلمه أن القديس بندلائيمون أبرأهما بوضع يده عليهما، وقوله باسم الآب والابن والروح القدس، ثم أقر أمام الملك أنه مسيحي فضرب عنقه في الحال، وأمر باستحضار القديس بندلائيمون وسأله عن معتقده، فأقر أنه مسيحي، فلاطفه بأنواع كثيرة، ووعده بمواعيد جزيلة فلم يغير اعترافه ثم أغلظ له الخطاب، وهدده بأنواع العذاب فلم يتزعزع، فعاقبه بعقوبات شديدة في أيام مختلفة، تارة بالضرب والتعليق، وأخرى بالإلقاء في البحر والنار، فكان السيد المسيح يظهر له في شكل أرمولاس القس، الذي كان قد عمده وعلمه حقائق الإيمان وكان يقويه ويسير معه كأنه يشاطره كل عقوبة تقع عليه، وبعد ذلك أمر الملك بضرب عنقه، ولما تقدم إلى المكان المعد لذلك صلى وابتهل إلى السيد المسيح، فسمع صوتا من العلاء يبشره بما أعد له من النعيم السماوي، وقد سمع الجند أيضا هذا الصوت فآمنوا في الحال وتقدموا إلى الملك وأقروا بالإيمان بالسيد المسيح، فأمر الملك بضرب أعناقهم أيضا فضربت. شفاعة الجميع تكون معنا. ولربنا المجد دائما أبديا. آمين.
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار ١٥ بابه
قلب يسوعى (26) : (( ليس أحد يوقد سراجًا ويغطيه بإناء أو يضعه تحت سرير )) لو 16:8 السراج هو كلمة الله الحية الفعالة التى تنير لنا طريق السماء وتعطينا تعزية فى ضيقتنا وتمدنا بالفرح الحقيقى الذى لا يقل ولا يتغير ... بل يتزايد مع عمق العلاقة مع الله ... وإن كان الإناء يذكرنا بالماديات التى يحتويها والسرير بالشهوات والكسل ... فكلمة الله تستطيع أن تُغير هذه الأفكار والمعانى بل وتنتصر على مُتطلبات الجسد .... فلا الماديات ولا الشهوات تستطيع أن تخنق كلمة الله .... بل كلمة الله سوف ترتقى بها وتجعلها مباركة لمجد اسمُه القدوس ... لأنها خارجة من .... قلب يسوعى ..!!