DAILY VERSE
سنكسار يوم 10 من شهر هاتور لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 20 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
السبت ١٩ نوفمبر “إِلَى مَنْ نَذْهَبُ يَارَبُّ وَعِنْدَكَ كَلاَمُ الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ.” يوحنا ٦٨:٦ ناس راحوا لادوبه و ناس راحوا لملاهي الدنيا أفلام و مسرحيات و خروجات كتير ناس راحوا في في الانغماس في الثقافة الزائفه و ناس عرفوا ان كل دي طرق تايهه و اخرها الضياع علشان كده يارب اديني بعد نظر و حكمه اني اعرف ان الطريق الوحيد هو انت اذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 10 من شهر هاتور لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 20 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد العذارى الخمسين وأمهن صوفيا في مثل هذا اليوم استشهدت القديسات الطاهرات ، والعذارى الراهبات الخمسون وأمهن صوفية ، هؤلاء القديسات كن من بلاد مختلفة ، وقد جمعتهن المحبة الإلهية والسيرة النسكية ، فاقمن بدير للعذارى بالرها ، وكانت القديسة صوفية رئيسة هذا الدير مملوءة من كل حكمة ونعمة ، فربتهن تربية روحانية حتى صرن كملائكة الله علي الأرض ، مداومات علي الأصوام والصلوات والقراءة في الكتب الإلهية وأخبار الرهبان ، وكان منهن من أقامت في الدير سبعين سنة ، ومنهن من هي في ريعان الشباب ، ولكن ثابتة الإيمان ، قوية اليقين ، ولما سمع يوليانوس الملك العاصي إن سابور ملك الفرس عزم علي محاربته ، عبا جيشه وسار إليه ، وكانت مدينة الرها في طريقه ، وإذ عبر علي دير هؤلاء العذارى أمر الجند بقتل من فيه ونهبه ، فنفذ الجند الأمر ، وقطعوا الراهبات بالسيف أربا أربا ، ونهبوا كل ما وجدوه ، وقد انتقم الله من هذا الملك الشرير بطعنه سهم في الحرب من يد فارس ( قيل انه القديس مرقوريوس فخر صريعا عن ظهر جواده ومات سنة 363 م ، أما العذارى فقد نلن إكليل الشهادة ، صلاتهم تكون معنا امين اجتماع مجمع بروما بسبب عيد الغطاس والصوم الكبير في مثل هذا اليوم اجتمع مجمع مقدس برومية في ايام فكتور بابا رومية وديمتريوس بابا الإسكندرية . وسبب انعقاد هذا المجمع إن المسيحيين كانوا يحتفلون بعيد الغطاس ثم يصومون ابتداء من اليوم الذي يليه . ويفطرون في اليوم الثاني والعشرين من شهر أمشير . وبعد ايام يصومون أسبوع الآلام ثم يعيدون عيد القيامة المجيد. ولما قدم القديس ديمتريوس بطريركا علي كرسي الإسكندرية ، أنار الله عقله بالنعمة الإلهية ، فقرا كتب الكنيسة وشرح أكثرها . ووضع قواعد حساب الأصوام والأعياد المتنقلة التي نحتفل بها إلى وقتنا الحاضر . وأرسل نسخا منها إلى الأب فكتور بطريرك رومية والأب مكسيموس بطريرك إنطاكية والأب أغابيوس أسقف أورشليم . ولما وصلت هذه الرسالة إلى الأب فكتور قراها فاستحسنها كثيرا وجمع أربعة عشر عالما من أساقفة كرسيه وجماعة من علماء القسوس ، فحصوها فاقروها ونشروها في جميع بلادهم . وبذلك ترتب الصوم المقدس والفصح المجيد كما هو الآن في كنيستنا القبطية الأرثوذكسية . لإلهنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Hator 10 * The Martyrdom of St. Sophia and the Fifty Virgins with her. * The Assembly of a Council in Rome because of the Feast of Theophany and Lent.
24. In whatever manner, therefore, this secret preconception of future things may be, nothing can be seen, save what is. But what now is is not future, but present. When, therefore, they say that things future are seen, it is not themselves, which as yet are not (that is, which are future); but their causes or their signs perhaps are seen, the which already are. Therefore, to those already beholding them, they are not future, but present, from which future things conceived in the mind are foretold. Which conceptions again now are, and they who foretell those things behold these conceptions present before them. Let now so multitudinous a variety of things afford me some example. I behold daybreak; I foretell that the sun is about to rise. That which I behold is present; what I foretell is future—not that the sun is future, which already is; but his rising, which is not yet. Yet even its rising I could not predict unless I had an image of it in my mind, as now I have while I speak. But that dawn which I see in the sky is not the rising of the sun, although it may go before it, nor that imagination in my mind; which two are seen as present, that the other which is future may be foretold. Future things, therefore, are not as yet; and if they are not as yet, they are not. And if they are not, they cannot be seen at all; but they can be foretold from things present which now are, and are seen. By St. Augustine