DAILY VERSE
سنكسار اليوم 13 من شهر مسرى لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الجمعه 19 من شهر أغسطس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الجمعه ١٩ اغسطس عيد التجلى المجيد «أَنَا مَعَكُمْ، يَقُولُ الرَّبُّ». حجي ١٣:١ في هي التجلي ظهر الله للحظات قليله في مجده الحقيقي مع موسي و ايليا ...الابديه كده برضه الله يظهر بمجده الحقيقي الكامل و يكون معانا مافيش احلي من كده بس الله من دلوقتي معاك لكن مش ظاهر بمجده انت خليك معاه علشان هو يبقي معاك اكتر و اوضح و اوعي تفتكر ان "المعيه" مع الله يعني ان الحياه تبقي سهله و مريضه و بلا مشاكل ..الشوك اللي في الحياه دليل انه شايلك فوق راْسه و علي إكليل شوكه و لو استحملت معاه الشوك بكره يلبسك التيجان إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 13 من شهر مسرى لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الجمعه 19 من شهر أغسطس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
عيد التجلى المجيد طقس فرايحى في هذا اليوم تعيد الكنيسة بتذكار تجلي ربنا ومخلصنا يسوع المسيح علي طور طابور وكان معه في ذاك الوقت تلاميذه بطرس ويعقوب ويوحنا وهم الذين عناهم بقوله : " ان من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ابن الإنسان أتيا في ملكوته " (مت 16 : 28 ) وقد أكمل وعده هذا . فانه بعد ستة أيام من قوله هذا أخذ التلاميذ الثلاثة وصعد بهم علي جبل عال منفردين وتغيرت هيئته قدامهم وأضاء وجهه كالشمس وصارت ثيابه بيضاء كالنور وإذ موسى وايليا قد ظهرا لهم يتكلمان معه . وقد قصد المسيح بذلك أن يعلمنا بأنه رب موسى ومقيمه من الأموات واله ايليا ومنزله من السموات . وفي قول بطرس : أن شئت نقيم هنا ونصنع ثلاث مظال ضعف وأدب . أما الضعف فلتفكيره أن الرب في حاجة إلى ما يستره من الشمس . وأما الأدب فلأنه لم يطلب لنفسه ولمن معه من التلاميذ ما طلبه للمسيح وموسى وايليا . ولا تعجب من نقص علم التلاميذ فانهم لم يكونوا قد أكملوا بعد . ولما قال هذا أتت سحابة وظللتهم ، ليري بطرس أنه غير محتاج إلى مظال مصنوعة بالأيدي . وأتاهم صوت ليثبت في نفس التلاميذ ألوهيته قائلا : " هذا هو أبني الحبيب الذي به سررت . له اسمعوا " ولما سمع التلاميذ ذلك سقطوا علي وجوههم فلمسهم يسوع بيده المباركة وقال لهم : قوموا ولا تخافوا . فرفعوا أعينهم ولم يروا أحدا إلا يسوع وحده (مت 17 : 1 – 8) له المجد دائما إلى الأبد . أمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 13 من شهر مسرى لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الجمعه 19 من شهر أغسطس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
هكذا هو ذات يوم تحدثت نفسي عن محبتها لفاديها، سمعتها رفيقاتها ولأنها تتحدث عن علاقة حية تملأ قلبها، لذا أثرت كلماتها فيهن ..... "فهكذا تعبر الكلمات التى تعبر عما يدور فى القلب، عادة ما تؤثر فى سامعيها " لم تتردد؛ تحدثت لهن بإنسياب وأفاضت قائلة: لقد مات لأجلي لا لأنني أحبه بل لأنه يُحبني، برغم كل عيوبي يحبني، يقول ليَّ: "صرت عزيزاً فى عيني مُكرماً وأنا قد أحببتك" سهل أن تعرفه ................... سهل جداً أن تقترب إليه وسط آلاف المشاغل تقدر أن تتمتع به وسط الرياح العاصفة والأمواج الثائرة يُمكنك أن تميز وجهه المضيء المشرق بالرجاء ثم أن تتمتع بالسير معه ........ إذا دخل أفراحك، صارت مختلفة وكأنك دخلت السماء برفقته ..................... وإذا سمحت له أن يُشاركك أحزانك وجدته برفق بالغ يَمسح دموعك ويسكب فى داخلك رائحته العجيبة وهدوءه العذب فيتجدد رجاؤك سريعاً من أحزان الصلب إلى مجد القيامة "إن منظر الصليب يُحطم الأمل ولكن القيامة تحطم اليأس"