7 – اعذر الناس ، ودافع عنهم بأسلوب الحق ( لو هم على حق ) ، لا بالنفاق والرياء ، أو بالمجاملة على حساب الحق ، وتعليم الإنجيل الجليل.
8 – عالج وليس أن تعاقب أو تذم أو تدين المخطئ (المريض بالروح) ، ويمكنك أن تعاتب برقة ، فالعتاب لغة المُحبين ، واستعمل التشجيع ، المقترن بالحب.
9 – وإن لم تستطع أن تساعد مادياً ، فقدم كلمة طيبة ، أو ابتسامة رقيقة ، وصلاة لله من أجل خلاص كل الخطاة.
10 – عامل الكل باتضاع حقيقى ، ووداعة عملية ، ولطف ورقة وعطف ، فهى أكثر فاعلية من الكلمات القاسية.
11 - قدم الأعتذار فى حالة شعورك بأنك أخطأت فى حق الغير ، والأعتذار لن يقلل من كرامتك ، بل سيرفع من قدرك ، لأنه يدل على سمو الأخلاق.
12 – أفهم طبيعة الناس ، وظروفهم وطباعهم وبيئتهم وثقافتهم ودينهم ومدى تعليمهم أو جهلهم الروحى ، واجعلهم يفهمونك ، بالمناقشة بهدوء ، وبالتفاهم بروح المنطق الهادئ ، والمحبة المتبادلة ، كما كان يفعل رب المجد مع مرضى الخطية ، مثل زكا العشار ، والسامرية ، وبطرس ، وشاول ، ويهوذا الخائن !!