DAILY VERSE
سنكسار يوم 7 من شهر برموده لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 15 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الجمعه ١٥ ابريل ‎أيوب 12 ايه ١١ ‎[11] أَلَيْسَتِ الأُذُنُ تَمْتَحِنُ الْكَلاَمَ كَمَا يَتَذَوَّقُ اللِّسَانُ الطَّعَامَ؟ ‎لا تصدق كل ما يقال حتي و ان قيل من ناس تفننوا بلبس ثياب الحملان ..اختبر كل شئ قبل ان تقبله و خاصه في التعليم القادم من مصادر غير معروفه ‎و نحن في زمن العولمه و الفيس بوك و التويتر لا يجب ان نعتبر كل شئ كتبه انسان قاعد في بيته بالموبايل انه مصدر مؤكد للمعلومات او لتحليل افعال البشر ‎خلي عندك حكمه في كل حاجه بتسمعها اختبرها اولا ‎إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 7 من شهر برموده لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 15 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة يواقيم البار والد العذراء أم الاله في مثل اليوم تنيح الصديق يواقيم (سمي أيضا بوناخير وصادوق ) والد السيدة العذراء والدة الإله بالجسد . وهذا كان من نسل داود من سبط يهوذا وهو ابن يوثام بن لعازر بن اليود الذي يصعد في النسب إلى سليمان بن داود الذي وعده الله أن نسله يملك علي بني إسرائيل إلى الأبد . هذا الصديق كانت زوجته عاقرا وبمداومته معها علي السؤال والطلبة من الله رزقهما ثمرة صالحة حلوة أشبعت كل أهل العالم ونزعت من أفواههم مرارة العبودية ولهذا استحق أن يدعي أبا للسيد المسيح من حيث التجسد العجيب الغريب . وبعد أن أقر الله عينيه بمولد السيدة وفرح قلبه قدم قربانه وزال عنه العار . وتنيح بسلام حيث كانت العذراء ابنة ثلاث سنين . صلاته تكون معنا . آمين نياحة القديس مقرفيوس في القرن السادس المسيحي أيام الإمبراطور جستنيا نياحة أغابيس وتاودورة والقديس أبي مقروفة في مثل هذا اليوم تذكار نياحة أغابيس وتاودوره الشهيدتان وتذكار القديس أبى مقروفة الابن الروحي لأنبا موسى صاحب دير البلينا . شفاعتهم تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 7 من شهر برموده لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 15 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في أن خدمة الله عذبة بعد ازدراء الدنيا 1 – التلميذ: ها أني أعود الآن، يا رب، فأتكلم ولا أصمت أقول على مسامع إلهي وسيدي وملكي الذي في العلى: ما أعظم وفرة عذوبتك، يا رب، التي ادخرتها للذين يخافونك“ (مزمور 30: 20)! فما عساك أن تكون لمحبيك؟ وما عساك أن تكون للذين يخدمونك بكل قلوبهم؟ إنها لمعجزة البيان حقًا، عذوبة المشاهدة التي تجود بها على محبيك. إنك بهذا خصوصًا قد أظهرت لي عذوبة محبتك: أنك صنعتني إذ لم أكن، وحينما ضللت بعيدًا عنك، أعدتني إلى عبادتك، وأمرتني بمحبتك. 2 – فيا ينبوع الحب الدائم، ماذا عساني أن أقول فيك؟ كيف يمكنني أن أنساك، وقد تنازلت وذكرتني، حتى بعد ما ذويت وفنيت؟ لقد صنعت رحمةً إلى عبدك فوق كل أمل، وجدت عليه بنعمتك وصداقتك فوق كل استحقاق. فبم أُكافئك عن هذه النعمة العظيمة؟ إنك لم تمنح الجميع أن يعتزلوا كل شيءٍ ويزهدوا في العالم، لينتحلوا العيشة الرهبانية. أمن العظيم أن أخدمك، وخدمتك واجبةٌ على كل خليقة؟ ليست خدمتي لك هي ما يجب أن أستعظم، بل ما يجب استعظامه وما يدعو إلى العجب، إنما هو، بالحري، أن تتنازل وتقبلني عبدًا لك، أنا البائس غير المستحق، وتضمني إلى عبيدك الأحباء. 3 – ها إن كل ما أملك وكل ما أخدمك به هو لك. لا بل الأمر على عكس ذلك: فإنك أنت تخدمني أكثر مما أخدمك أنا. لقد خلقت السماء والأرض لخدمة الإنسان، وها هما ماثلتان بين يديك، تصنعان كل يومٍ ما أمرتهما به. وذلك قليلٌ أيضًا: فلقد رتبت الملائكة أنفسهم لخدمة الإنسان. أما ما يفوق ذلك كله، فهو أنك، أنت نفسك، قد تنازلت لخدمة الإنسان، ووعدته أن تعطيه ذاتك.