DAILY VERSE
سنكسار يوم 5 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 14 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الخميس الموافق 2016/01/14 : وَيَكُونُ أَنِّي قَبْلَمَا يَدْعُونَ أَنَا أُجِيبُ، وَفِيمَا هُمْ يَتَكَلَّمُونَ بَعْدُ أَنَا أَسْمَعُ. سفر إشعياء24:65 ++++ سرعه الله في الاستماع لطلبك و للرد عليك غير سرعته في الاستجابه المرجوه لطلبك ..: ايماننا ان الله يستمع...بل ان اذنيه ملتصقتين بفمك و انت تتكلم و لو فتحت الانجيل بعد الصلاه هتلاقيه بيرد عليك و بيكلمك و بيطمنك ....اما موضوع انه يوافق علي الطلب فهذه نقره اخري ...هو انت عارف ايه مصلحتك أكتر منه ؟ بعد السما عن الارض هو بعد افكارنا عن أفكاره اصبر و قريب الصوره كامله هتظهر و هتعرف انه هو كان صح قوي في رده و توقيته اصبر إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 5 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 14 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس اوساعينوس الجندى ايام الملك يوليانوس في مثل هذا اليوم استشهد القديس اوساغنيوس وقد كان جنديا في عهد الملك قسطنطين الكبير . وكان كثير الرحمة وحدث ان الملك قسطنطين لما رأي علامة الصليب لم يفهم معناها لأنه لم يكن قد آمن بعد . سال هذا الجندي فعرفه أنها علامة السيد المسيح . فطفق الملك يفكر في هذا الأمر وخصوصا في تلك الجملة التي كانت مكتوبة علي علامة الصليب وهي " بهذا تغلب " ولما كان الليل ظهر له السيد المسيح في حلم وأراه علامة الصليب وأمره ان يصنع أعلام جيشه علي مثالها . وفي الصباح فعل الملك ما أمر به الرب فانتصر علي أعدائه ، ودخل رومية ظافرا . واصبح من ذلك الحين مسيحيا . وأقام منار دين المسيح في المسكونة كلها . وعاش اوساغنيوس الجندي حتي بلغ من العمر المئة والعشرين سنة ووصل إلى زمان يوليانوس الملك العاصي . وكان يوما ما مارا في أحد شوارع إنطاكية فوجد اثنين يتخاصمان . فأوقفاه ليحكم بينهما نظرا لشيخوخته الموقرة . فحكم لهما بما أرضاهما فسعي به بعض الأشرار لدي الملك يوليانوس بأنه جعل نفسه حاكما للمدينة . فاستحضره الملك وانتهره قائلا له : من الذي أقامك حاكما وقاضيا فأجابه اوساغنيوس بجرأة إنني لست حاكما ولا قاضيا ولكنك أنت تركت عبادة اله السماء الذي روحك في يديه وسجدت للأوثان النجسة ولم تقتف اثر الملوك الذين قبلك . لقد أقمت في الجندية مع الملك البار قسطنطين ستين سنة ومع أولاده من بعده فلم أر اشر منك . فحنق الملك عليه جدا وأمر بصلبه ووضع مشاعل في جنبيه ففعلوا به كل ذلك وهو صابر حبا في السيد المسيح . وأخيرا أمر الملك بقطع رأسه . ولما اقترب منه السياف طلب منه ان يمهله حتى يصلي ، ولما انتهي من صلاته قطعوا رأسه المقدس ونال إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين استشهاد القديس بنيكاروس الفارسى في مثل هذا اليوم تذكار استشهاد القديس بنيكاروس الفارسي. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين . نياحة البابا ثيؤدوسيوس ال79 في مثل هذا اليوم تذكار نياحة البابا ثيؤدوسيوس ال79. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين . نياحة البابا متاؤس الأول ال87 في مثل هذا اليوم تذكار نياحة البابا متاؤس الأول ال87. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Toba 5 * Martyrdom of St.Eusegnius (Eugenius) the Soldier
Chapter 4. He Commits Theft with His Companions, Not Urged on by Poverty, But from a Certain Distaste of Well-Doing. 9. Theft is punished by Your law, O Lord, and by the law written in men's hearts, which iniquity itself cannot blot out. For what thief will suffer a thief? Even a rich thief will not suffer him who is driven to it by want. Yet had I a desire to commit robbery, and did so, compelled neither by hunger, nor poverty through a distaste for well-doing, and a lustiness of iniquity. For I pilfered that of which I had already sufficient, and much better. Nor did I desire to enjoy what I pilfered, but the theft and sin itself. There was a pear-tree close to our vineyard, heavily laden with fruit, which was tempting neither for its colour nor its flavour. To shake and rob this some of us wanton young fellows went, late one night (having, according to our disgraceful habit, prolonged our games in the streets until then), and carried away great loads, not to eat ourselves, but to fling to the very swine, having only eaten some of them; and to do this pleased us all the more because it was not permitted. Behold my heart, O my God; behold my heart, which You had pity upon when in the bottomless pit. Behold, now, let my heart tell You what it was seeking there, that I should be gratuitously wanton, having no inducement to evil but the evil itself. It was foul, and I loved it. I loved to perish. I loved my own error— not that for which I erred, but the error itself. Base soul, falling from Your firmament to utter destruction— not seeking anything through the shame but the shame itself! By St. Augustine