DAILY VERSE
“الروح هو الذي يحيي . أما الجسد فلا يفيد شيئا . الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة “ يوحنا ٦٣:٦
كل متع الجسد تنتهي بانتهاء الجسد و علشان كده معندناش تخيل للجنه فيها اكل و شرب و علاقات جنسيه و غيره .....السماء بالنسبة لنا متعه الروح في وجودها في حضره خالقها
إذن الروح هي الأهم و الابقي
و الإنجيل هو كلام الله و هو غذاء حقيقي لارواحنا و ضمان نمونا الكافي للوصول للملكوت
Copt4G
DAILY SYNEXARIUM
No Content for This Date
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
الثبات والرسوخ

ومن أمثلة المتزعزعين ، ديماس الخادم ، ونيقولاوس الشماس ، الميالان لمحبة العالم ( 2 تى 4 : 10 ) ، ( رؤ 2 : 15 ) .

+ على نقيض البابا أثناسيوس الرسولى ، الذى حاربه الهراطقة ، والأباطرة 46 سنة ، وتم نفيه 4 مرات ، ووقف ضد العالم كله ، وسنده الله فنجح فى خدمته ، ولولاه لأنتشرت الأريوسية فى العالم .

والمؤمن راسخ فى محبة الله : فلا تفصله عنه ضيقات أو شدائد ، ولا جوع ولا غيره من مشاكل ( رو 8 ) كما فعله القديس بولس . على نقيض خادم كنيسة أفسس ، الذى قال له الرب : " عندى عليك ، أنك تركت محبتك الأولى " ( رؤ 2 : 4 ) ، فمحبته لله كانت وسيلة وليست غاية ، أى مثل الذين لم يحبوا الله فى ذاته ، بل يتخذونه وسيلة لتحقيق أغراضهم . إن هو أعطاهم استمروا فى محبته ، وإلا يتحولون عنه ، أو تبعدهم المشاكل عنه ، مثل بنى إسرائيل ، بعد خروجهم من مصر ، ونسيان جميل الله ، فتذمروا عليه ، من أجل المياه والطعام ، ولذلك كانت علاقتهم به متزعزعة ومذبذبة ، وغير ثابتة فيه .

ومثل كثير من الناس الذين يمارسون أسرار الكنيسة ، ويعيشون مع الله عدة أيام ، ثم يعودون لخطاياهم مرة أخرى ، ويكونون أسوأ ، مما كانوا عليه روحياً ، كما وصفهم الوحى المقدس : " مثل كلب قد عاد إلى قيئه ، وخنزيرة مغتسلة ( عادت ) إلى مراغة الحمأة ( التمرغ فى الطين ) ... " ( 2 بط 2 : 22 ) ، ومثلهم المرتدون عن الإيمان ، فى كل زمان ومكان !! .

+ فأثبتوا ( يا أخوتى وأخواتى ) فى الإيمان ، وفى الرب المُحب