DAILY VERSE
سنكسار اليوم 4 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق السبت 11 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
١١ يونيو ٢٠١٦ افْرَحُوا فِي الرَّبِّ كل حين، وَأَقُولُ أَيْضاً: افْرَحُوا.(فيلبي ٤:٤) الله اللي قال في العالم سيكون لنا ضيق هو ايضا يدعونا للفرح الدائم علامه المسيحي الحقيقي "فرح دائم" طيب احنا مضطهدين....افرحوا متحاربين في اجسادنا و في ولادنا .....ايضا افرحوا بنقع في اليوم ١٠٠ مره و نقوم و نقع تاني ...ايضا افرحوا الاشرار اللي بيحاربوا شايفين اننا كفره و شايفين الهنا ضعيف ......برضه افرحوا افرح اكليلك بيكبر..افرح انت بتثمر و الشيطان غيران منك و عاوزك تقع ..افرح حبيبك مات علشانك و هيموت كل يوم علشانك لحد ما انت تموت فيه و تموت عن العالم إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 4 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق السبت 11 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس سينوسيوس في مثل هذا اليوم استشهاد القديس سينوسيوس. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 4 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق السبت 11 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في أنه لا ينبغي أن نصدق جميع الناس، وفي سهولة الزلل في الكلام 4 – ما أعظم الفطنة التي بها سبقت فنبهتنا إلى الحذر من الناس، وإلى أن ”أعداء الإنسان أهل بيته“ (متى 10: 36)، وإلى عدم التصديق إن قال أحد:”هوذا المسيح هنا أو هناك“ (متى 24: 23)! لقد تعلمت ذلك بالاختبار، وعسى أن يأول إلى ازدياد تحفظي، لا غباوتي! يقول لي أحدهم: تحفظ! تحفظ! تحفظ! أُكتم في نفسك ما أنا قائلٌ لك. – وفيما أنا صامتٌ وحاسبٌ سره في الكتمان، إذا به، هو نفسه، لا يستطيع الصمت عما طلب عنه الصمت، بل يخونني في الحال، ويخون نفسه، ويمضي. احفظني، يا رب، من مثل تلك الخزعبلات، ومن مثل أُولئك القوم القليلي التحفظ، لئلا أقع في أيديهم، أو أقترف أبدًا مثل تلك الخيانات. ضع في فمي كلامًا صادقًا لا يتبدل، وأقص عني لسان المخاتلة. فإن ما لا أٌريد احتماله من قبل الآخرين، عليَّ أنا أيضا أن أتجنبه بكل احتراز. 5 – آه! كم يعود على الإنسان بالخير والسلام، أن يصمت عن شؤون الآخرين، ولا يصدق كل شيءٍ دون ما تمييز، ولا يذيع كل شيءٍ بسهولة، ولا يكشف ضميره إلاَّ للقليلين، بل يلتمسك أنت دومًا فاحصًا لقلبه، ولا يتقلب لكل ريح كلام، بل يتمنى أن تتم جميع الأُمور، في داخله وخارجًا عنه، وفق مسرة مشيئتك! ما آمنها طريقةً لحفظ النعمة السماوية، أن يهرب الإنسان من الظهور بين الناس، ولا يشتهي ما قد يستجلب إعجابهم به في الخارج، بل أن يتطلب، بكل نشاط، ما يولي الحرارة وإصلاح السيرة! ما أكثر من ضرهم اشتهار فضيلتهم وامتداحها قبل الأوان! وكم كان مفيدًا، حقًا، كتمان النعمة في هذه الحياة المعرضة للأخطار، التي ليست كلها -كما يقال- سوى تجربة وجهاد!