DAILY VERSE
“‬ما أعظم جودك الذي ذخرته لخائفيك ، وفعلته للمتكلين عليك تجاه بني البشر ‫“‬مزمور ٢٦:٣١

“‬ما أعظم جودك الذي ذخرته لخائفيك ، وفعلته للمتكلين عليك تجاه بني البشر ‫“‬مزمور ٢٦:٣١

خيرك يارب علي ّ مالوش حدود...اديتني اللي يكفيني و يشبعني و محوجتنش...و رغم اني خاطئ مفضحتنيش ..داريت علي و سترتني و رغم سوادي جمّلتني...ياربي حقيقي انت صانع الخيرات ..من كرمك بتديني و من حكمتك و خوفك علي مبتدينيش..لأجل كده...الغني هو اقتنائك و الفقر هو يوم في عمر الانسان من غير حبك

الدفا هو حضنك و اللي يبعد عنك يتعري من كل نعمه 

عملني اشكرك و افتكر فضايلك عليّ و سامحني لو نسيت 

سنه قبطيه عدت و السنه اللي جايه اكيد مليانه خير زي اللي فاتت 

 

 

DAILY SYNEXARIUM
No Content for This Date
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
رباطات الرب يسوع

ربما كُلٌ منا يشكو كثيرا من خطية نعترف بها مرات عديدة ونرجع نسقط فيها بسرعة ... هذا هو معنى رباطات الخطية . تعال الآن لتنظر المصلوب مربوطا من أجلك وأجلى وهو يقول لنا : ليس هناك قوة في الوجود تربطني إلا خطيتكم ومحبتي لكم ... تأملوني الآن بلا حركة... لأنكم في أثناء الخطية تكون إرادتكم مشلولة بلا حركة . تأمل العمود الصخري الذي ربطوني عليه ... أنه نظير العالم بشهواته الذي يربطكم عليه رئيس هذا العالم الشيطان. تأمل الحبال التي ربطوني بها، إنها حبال من الكتان لا تقدر أن تقيدني... ولكن حبال خطاياكم هي التي ربطتني." 
إن صوت يسوع يرن في آذاننا 
" أنا الذي رُبطتُ لأجلكم لكي تصيروا أنتم أحرارا بلا رباط ".إن ثمن حريتكم هي أن أربط لأجلكم... تذكروا أني قلت لكم "إن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرارا" ( يو 8 : 36 ) 

أحباؤنا إن كنتم تطلبون الحرية من الخطية ... فتدربوا على التأمل المستمر في المسيح المربوط لأجلكم. 

وفي الختام انحنى تحت قدميك يا يسوع لأقبلهما لأنهما أعتقاني من طريق الضلالة ... أنني سوف لا أكف عن تقبيل قدميك كما فعلت المرأة الخاطئة, سوف أقبل كل يوم رباطاتك المقدسة لأنها هي التي وهبت لي الحرية.