DAILY VERSE
“ أَمَّا الَّذِينَ قَبِلُوهُ، أَيِ الَّذِينَ آمَنُوا بِاسْمِهِ، فَقَدْ مَنَحَهُمُ الْحَقَّ فِي أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللهِ” يوحنا ١٢:١
“ أَمَّا الَّذِينَ قَبِلُوهُ، أَيِ الَّذِينَ آمَنُوا بِاسْمِهِ، فَقَدْ مَنَحَهُمُ الْحَقَّ فِي أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللهِ” يوحنا ١٢:١
ذن الايمان هو علامه قبول المسيح؟
صح و غلط
يعني الايمان بالكلام لا يثبت قبول المسيح
بس ايمانك الحي يثبته
لكن خلي بالك....الايه مقالتش ايمان و بس ...قالت امنوا باسمه...يعني آمنوا ان اسمه هو اللي بيحمي و يعضد الانسان المجاهد في حربه مع الشيطان
الطفل الصغير بيفضل يقول بابا طول اليوم و ده يخلي ابوه يحميه و يقف جنبه و يعلمه و يربيه
و انت كمان قول "ربي و الهي يسوع المسيح" طول اليوم انده اسمه علشان ابوك السماوي يعطيك الحق انك تصير ابن لله
إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
No Content for This Date
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
ذبيحة الصليب و الإفخارستيا :

فعند التناول من جسد ودم المسيح نحمل : 
1- صليب التوبة : فنحن في خميس العهد وهي فرصة أن نجدد عهودنا مع الله ....و لا شك أن للخطية لذة...... و إن كانت وقتية و التوبة الحقيقية هي قطع هذه اللذةو نحن من أجل المسيح مدعون أن نميت هذه اللذات ..... " ولكن الذين هم للمسيح قد صلبوا الجسد مع الشهوات " ( غل 5 :24 ) فكل أنسان يجاهد ضد الخطية و يقمع جسده و يستعبده و يضبطه من أجل المسيح , و إكراما لجسد المسيح الذي نتحد به 
2- صليب الجهاد اليومي : لا تقف الحياة الروحية عن الحد السلبي بالإمتناع عن الخطية , بل نتخطاها الي العمل الإيجابي .. في أقتناء الفضيلة و في محبة وخدمة الآخرين 
" لأني جعت فأطعمتموني , وعطشت فسقيتموني , وكنت غريبا فأويتموني ....بما أنكم فعلتمه بأحد هؤلاء الأصاغر فبي قد فعلتم " ( مت 25 : 35- 40 ) لا شك أن التعب من أجل الآخرين وخدمتهم إنما هو صليب رائع يحمله الخدام المجاهدون و يسيرون به خلف السيد المسيح 
3- صليب الأحتمال : كثيرون يتذمرون , ويتفاعلون مع المتاعب بصورة سلبية أما شعب الله , فيتحملون بشكر ... عارفين أن الله يخرج من كل ضيقة بركة و من كل خبرة درسا مفيدا كما حدث مع بني إسرائيل بعد العبودية " فاذا الذين يتالمون بحسب مشيئة الله فليستودعوا انفسهم كما لخالق امين في عمل الخير " (1بط 4 : 19) و حتي و إن كانت هذه الضيقات بسبب حسد إبليس فيجب علينا " فقاوموه راسخين في الإيمان , عالمين أن نفس هذه الآلام تجري علي أخوتكم الذين في العالم " ( 1 بط 5 :9 ) 
4- صليب النسك : حمله أبائنا القديسين " وهم لم يكن العالم مستحقا لهم تائهين في براري وجبال و مقابر و شقوق الأرض " ( عب 11 :38 ) " من أجل عظم محبتهم في الملك المسيح " 
الإفخارستيا التي نتغذي بها كل يوم هي سر نصرتنا علي الموت .. بل هي سر ضياع هيبة الموت بالنسبة للمسيحي .. فنحن نستهين بسطوة الموت لآننا نأخذ ينبوع الحياة في هذا السر المقدس ..