DAILY VERSE
سنكسار يوم 24 من شهر توت لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 5 من شهر أكتوبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الثلاثاء ٤ اكتوبر ٢٠١٦ ‫“‬ وَكَمَا كُنْتُمْ لَعْنَةً بَيْنَ الأُمَمِ فَإِنَّنِي أُخَلِّصُكُمْ فَتُصْبِحُونَ بَرَكَةً. لاَ تَجْزَعُوا، بَلْ تَشَجَّعُوا” زكريا ١٣:٨ شاول الطرسوسي كان لعنه و بولس صار بركه موسي الاسود رئيس العصابه كان لعنه و تحول لبركه لبريه شيهيت و للعالم كله مريم المصريه كانت لعنه و عثره و ربنا خلاها بركه و سبب أمل لكثير من الساقطات التوبه تخلي الزاني بتول و تخلي التايه مناره للتايهين و تخلي الجاحد سبب تعزيه للكثيرين اذن لا تجرع بل تشجع حاول تاني و تالت و رابع متوقفش توبه أبدا الله منتظرك و بيحضرلك عرس ليك عرس للمنتصرين إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 24 من شهر توت لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 5 من شهر أكتوبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس قدراطس أحد السبعين رسولا وتلميذا في مثل هذا اليوم استشهاد القديس قدراطس أحد السبعين تلميذا الذين انتخبهم الرب وقد ولد بمدينة أثينا . وكان من أغنيائها وأكابر علمائها . وأمن بالسيد المسيح وسار في خدمته ، ولما نال نعمة المعزي يوم العنصرة بشر بالإنجيل المحيى وذهب إلى بلاد كثيرة ، ودخل مدينة مغنيسية وبشر فيها ، فأمن أهلها فعمدهم وعلمهم الوصايا المسيحية ، ثم عاد إلى أثينا وعلم فيها أيضا فرجموه وعذبوه بأنواع كثيرة وأخيرا طرحوه في النار فنال إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما أبديا . آمين نياحة القديس غريغوريوس الثاؤلوغوس تذكار نياحة القديس غريغوريوس الثاؤلوغوس . صلواته تكون معنا امين نياحة القديس غريغوريوس الراهب في مثل هذا اليوم تنيح القديس غريغوريوس الراهب ، كان ابنا لأبوين مسيحيين بارين كثيرى الثروة من إحدى بلاد الوجه القبلي . وقد اهتما بتعليم ولدهما غريغوريوس علوم الكلام ومهنة الطب . ثم فقهاه في علوم البيعة . وأخيرا قدماه للأب الأنبا اسحق أسقف بلدهما فقدمه لخدمة الكنيسة ولما أرادا تزويجه أبى ، وبعد ذلك رقاه الأسقف شماسا قارئا فداوم على الصلوات ،وكان ميالا منذ حداثته إلى الوحدة . ولذلك كان يكثر من زيارة الانبا باخوميوس . ثم أخذ من والديه مالا كثيرا ، وقدمه للقديس باخوميوس ، راجيا منه بتوسلات أن ينفقه على عمارة الأديرة . فقبل منه القديس صدقته وصرفها في كل عمارة أديرة الشركة المقدسة . وبعد حين قصد القديس باخوميوس ، وترهب عنده ، وجاهد في ممارسة جميع أنواع الفضيلة ، حتى كان من شكله ومنظره يتعلم الشهوانيون العفة . ومكث هكذا ثلاث عشرة سنة . ولما جاء القديس مقاريوس لزيارة القديس باخوميوس . طلبه من القديس باخوميوس أن يأذن له بالمضي مع القديس مقاريوس ، فمكث عنده سنتين ، ثم طلب منه أن ينفرد ، فأذن له بذلك فاقتطع لنفسه مغارة صغيرة في الجبل ، مكث بها سبع سنين . وكان يأتي في أثنائها إلى القديس مقاريوس مرتين في السنة ، في عيدي الميلاد والقيامة ليسترشد فيما يعينه على جهاد الروحي ، ولما أمضى في الجهاد اثنتين وعشرين سنة ، وأراد الرب نياحته ، فأرسل إليه ملاك يعرفه أنه بعد ثلاثة أيام ينتقل من العالم ، فدعا شيوخ البرية وودعهم وسألهم أن يذكروه في صلواتهم . وبعد الثلاثة الأيام تنيح بسلام ، صلواته تكون معنا وتحفظنا من الشر . آمين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
No Content for This Date