صرح مسؤول تنفيذي أمريكي مشارك في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة أن الهدف هو وضع اللمسات الأخيرة على الصفقة في الأسبوع المقبل.
ووفقا لأكسيوس، شدد هذا المسؤول على الضرورة الملحة، مؤكدا أن “هناك زخم ويجب أن ينتهي من أجل إنقاذ حياة المختطفين”.
حذر المسؤول التنفيذي من أن إطالة أمد المفاوضات قد يعرض حياة الرهائن للخطر، مشددًا على ضرورة اتخاذ إجراءات فورية.
تم تصميم الصفقة المقترحة لمعالجة المصالح الأمنية لإسرائيل مع سد الفجوات بين الأطراف المتصارعة. وأكد المسؤول التنفيذي أن الصفقة تتماشى مع مخاوف إسرائيل الأمنية وتحافظ على التوازن اللازم للتوصل إلى حل قابل للتطبيق.
ومن المقرر أن تستمر المفاوضات في الأسبوع المقبل بهدف وضع اللمسات النهائية على الاتفاق لإنهاء الصراع المستمر منذ عشرة أشهر في غزة وتأمين إطلاق سراح الرهائن. وتؤكد تصريحات المدير التنفيذي الحاجة الماسة إلى حل سريع لمنع المزيد من الخسائر في الأرواح وتحقيق وقف مستدام لإطلاق النار.