ووفقا لصحيفة "إل جورنال" الإيطالية تعتقد الشرطة أن الهجوم "ضرب من الاحتجاج"، وتستبعد فرضية العمل الإرهابي.
وأشارت الصحيفة إلى أن التفجير، على الأرجح، عمل احتجاجي قام به "فوضويون معنيون بالبيئة".
بينما قالت صحيفة "لا ريبوبليكا" في موقعها على الإنترنت "المعلومات الأولية تشير إلى أن سيارة لحقت بها أضرار".
وذكرت خدمة المعلومات لوكفيردي التي يديرها نادي السيارات الإيطالي بالتعاون مع شرطة المدينة على موقع تويتر إن "فحوصا فنية" تجرى قرب مكتب البريد.