التاريخ القبطي اليوم.. قراءات الكنيسة بشكل مفصل لـ21 برمهات
الدستور

الدستور
تُتمم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، الثلاثاء، قراءات وطقوس اليوم القبطي 21 من شهر برمهات سابع شهور السنة القبطية لعام 1737 للشهداء.
وتقرأ الكنيسة عدة قراءات تأتي على النحو التالي:
النبوة: تكوين 28: 10 - 22 + اشعياء 25: 1 + اشعياء - 26: 1 - 8 + ايوب 18: 1 - 21 + سفر يشوع بن سيراخ 8: 1 + سفر يشوع بن سيراخ 10: 1
باكر: مزامير 17: 1 - 1 + متى 21: 28 - 32
قراءات القداس:
البولس:افسس 4: 1 - 16
الكاثوليكيون:2 بطرس 2: 2 - 8
الإبركسيس:اعمال 27: 1 - 3
السنكسار: التذكار الشهري لوالدة الاله القديسة مريم العذراء + دخول المخلص بيت عنيا + تشاور عظماء الكهنة على قتل لعازر الصديق الذي أقامه الرب + نياحة انبا فريج (أنبا رويس )
الإنجيل:مزامير 17: 6 + لوقا 9: 57 - 62
وشهر برمهات هو أحد أشهر الربيع في السنة القبطية، وهو السابع في ترتيب أشهر السنة القبطية التي تبدأ في شهر سبتمبر بشهر توت الذي يعقبه شهر بابة ثم شهر هاتور ثم شهر كيهك ثم طوبة ثم أمشير ثم برمهات الحالي.
وشهر برمهات سُمي بذلك الاسم نسبة إلى (بامونت) إله الحرب والحرارة، وهو الموصوف بالثور المنصور، وفيه تشتد الحرارة لنضج المزروعات، وأطلق علية المصريون أيضًا شهر الشمس والحرارة الصغيرة، وتعتبر أبرز أمثال الشهر: "برمهات روح الغيط وهات من السبع حاجات"، "برمهات روح الغيط وهات قمحات وعدسات وبصلات"؛ لأن فيه تحصد الزراعة وتوضع الغلة في الأجران، وأيضًا: "عاش النصراني ومات لم يأكل الجبن في برمهات"؛ لأن فيه الصوم الأربعيني المقدس.
والتقويم القبطي هو التقويم الذي كان يسير عليه المصريون قديمًا منذ عهد الفراعنة القدامى، ولا يزال العاملون في مجال الفلاحة والزراعة والحصاد يرتبطون بالتقويم المصري القديم، وهو التقويم الذي حمل فيما بعد لقب تقويم الشهداء الذي تأسس في عهد الإمبراطور الروماني دقلديانوس الذي استمات في محاولاته التي باءت بالفشل في محو الديانة المسيحية من العالم.
فقد أعقبه الإمبراطور الروماني قسطنطين الذي اعترف بالديانة المسيحية ديانة رسمية في الإمبراطورية الرومانية التي كانت تحكم معظم بلدان العالم حينها، ثم جعلها الديانة الرسمية للإمبراطورية فيما بعد.
وبدأت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أطول أصوامها المُتصلة في 2021، وهو الصوم الكبير، والذي يستغرق 55 يومًا، ينقطع خلالها الأقباط عن المأكل والمشرب من الساعة الثانية عشرة من منتصف الليل وحتى الثالثة عصرًا.
وتقرأ الكنيسة عدة قراءات تأتي على النحو التالي:
النبوة: تكوين 28: 10 - 22 + اشعياء 25: 1 + اشعياء - 26: 1 - 8 + ايوب 18: 1 - 21 + سفر يشوع بن سيراخ 8: 1 + سفر يشوع بن سيراخ 10: 1
باكر: مزامير 17: 1 - 1 + متى 21: 28 - 32
قراءات القداس:
البولس:افسس 4: 1 - 16
الكاثوليكيون:2 بطرس 2: 2 - 8
الإبركسيس:اعمال 27: 1 - 3
السنكسار: التذكار الشهري لوالدة الاله القديسة مريم العذراء + دخول المخلص بيت عنيا + تشاور عظماء الكهنة على قتل لعازر الصديق الذي أقامه الرب + نياحة انبا فريج (أنبا رويس )
الإنجيل:مزامير 17: 6 + لوقا 9: 57 - 62
وشهر برمهات هو أحد أشهر الربيع في السنة القبطية، وهو السابع في ترتيب أشهر السنة القبطية التي تبدأ في شهر سبتمبر بشهر توت الذي يعقبه شهر بابة ثم شهر هاتور ثم شهر كيهك ثم طوبة ثم أمشير ثم برمهات الحالي.
وشهر برمهات سُمي بذلك الاسم نسبة إلى (بامونت) إله الحرب والحرارة، وهو الموصوف بالثور المنصور، وفيه تشتد الحرارة لنضج المزروعات، وأطلق علية المصريون أيضًا شهر الشمس والحرارة الصغيرة، وتعتبر أبرز أمثال الشهر: "برمهات روح الغيط وهات من السبع حاجات"، "برمهات روح الغيط وهات قمحات وعدسات وبصلات"؛ لأن فيه تحصد الزراعة وتوضع الغلة في الأجران، وأيضًا: "عاش النصراني ومات لم يأكل الجبن في برمهات"؛ لأن فيه الصوم الأربعيني المقدس.
والتقويم القبطي هو التقويم الذي كان يسير عليه المصريون قديمًا منذ عهد الفراعنة القدامى، ولا يزال العاملون في مجال الفلاحة والزراعة والحصاد يرتبطون بالتقويم المصري القديم، وهو التقويم الذي حمل فيما بعد لقب تقويم الشهداء الذي تأسس في عهد الإمبراطور الروماني دقلديانوس الذي استمات في محاولاته التي باءت بالفشل في محو الديانة المسيحية من العالم.
فقد أعقبه الإمبراطور الروماني قسطنطين الذي اعترف بالديانة المسيحية ديانة رسمية في الإمبراطورية الرومانية التي كانت تحكم معظم بلدان العالم حينها، ثم جعلها الديانة الرسمية للإمبراطورية فيما بعد.
وبدأت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أطول أصوامها المُتصلة في 2021، وهو الصوم الكبير، والذي يستغرق 55 يومًا، ينقطع خلالها الأقباط عن المأكل والمشرب من الساعة الثانية عشرة من منتصف الليل وحتى الثالثة عصرًا.
اترك تعليقا
تعليقات
Comments not found for this news.