استغل العديد من مطارنة وأساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، فترة الخماسين المقدسة وهي الفترة التي تلي عيد القيامة، وتسبق احتفال الكنيسة بما يعرف بـ"عيد العنصرة" حسب الاعتقاد المسيحي، في زيارات للخارج لتفقد أقباط المهجر هناك.
وتوجه كل من الأنبا تادرس مطران بورسعيد، والأنبا بولا مطران طنطا، والأنبا مرقس مطران شبرا الخيمة، والأنبا ويصا مطران إيبارشية البلينا وتوابعها بسوهاج، والأنبا تكلا أسقف دشنا بقنا، إلى الولايات المتحدة.
كما توجه الأنبا رافائيل أسقف عام كنائس وسط القاهرة، إلى أستراليا لتفقد الخدمة في إيبارشية ملبورن الذي استقال اسقفها العام الماضي، كما توجه الأنبا دوماديوس أسقف 6 أكتوبر وأوسيم وتوابعها، إلى أستراليا لمتابعة المجلس الإكليريكي لأستراليا المعني بالأحوال الشخصية للأقباط هناك والذي يرأسه.
كذلك توجه الأنبا مكاريوس أسقف عام المنيا وأبوقرقاص، بزيارة إلى العاصمة الإيطالية روما للمشاركة في مؤتمر بالإيبارشية هناك.