وكان بوتن يشير إلى تقارير أن وكالة الأمن الوطني الأميركية هي في الأصل من طور أداة الاختراق الالكتروني الأخيرة وسرقها مهاجمون.

وقال بوتن متحدثا إلى الصحفيين في بكين، حيث يحضر مؤتمرا، إن المنظمات الروسية تضررت، لكن "لم تقع أضرار جسيمة".

ونفى أن تكون روسيا وراء إنتاج ذلك البرنامج الخبيث.