وأضاف الرقب في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، ولكن العرب حتى هذه اللحظة لا يعوضون أدوات الضغط لتحقيق ذلك، هم اقترحوا هذه الأمور ولكن هل سيلتزم بها المجتمع الدولي وفكرة ادخال مساعدات إلى غزة، ستكون أيضا حاضرة وكل ذلك اعتقد اليات تنفيذ والتأكيد على مواقف عربية رافضة على كل العمليات التصوفية، والمطالبة بقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس كحل سياسي اعتمادًا على ما بادرت به قمة القاهرة العربية للسلام.
اجتماع بعد أكثر من شهر من القصف
تأتي الاجتماعات الطارئة للجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي بعد أكثر من شهر من القصف الإسرائيلي الذي أدى إلى مقتل أكثر من 10 آلاف شخص في غزة، كثير منهم أطفال، وفقًا لوزارة الصحة التي تديرها حماس.
وتأتي الحملة التي تشنها إسرائيل لتدمير الجماعة الفلسطينية المسلحة ردًا على الهجوم الدموي الذي شنه مسلحو حماس في 7 أكتوبر، والذي يقول مسئولون إسرائيليون إنه أسفر عن مقتل أكثر من 1400 شخص واحتجاز حوالي 240 رهينة.