أكدت وزارة التضامن الاجتماعي أن العمالة غير المنتظمة تأتي ضمن الفئات الأولى بالرعاية التي وضعتها الوزارة تحت مظلة الحماية الاجتماعية وشملتهم بالعديد من الإجراءات.
دعم 42 ألف صيّاد ومدهم بشباك وبدل صيد ومساعدتهم في تحديث مراكب الصيد الصغيرة.
- تعويض عمال الصيد في بحيرة السد العالي عن فترات التوقف الصادرة بقرارات من جهاز تنمية الثروة السمكية.
- دفع أقساط التأمينات الاجتماعية لمدة 4 سنوات لصيادي شمال سيناء تعويضًا عن خسائرهم وقت العمليات الإرهابية باجمالي 52 مليون جنيه.
وتستهدف «بر أمان» تحقيق الريادة في استهداف ودعم عمال الصيد كجزء أصيل في العمالة غير المنتظمة والتمكين الاقتصادي وتمكين المرأة ومد شبكات الحماية الاجتماعية لهم، كما تعمل على ابتكار 5 مبادرات فرعية (إحلال وتجديد مراكب صيد - سداد مديونية التأمينات الاجتماعية عن بعض المستفيدين المتعثرين حيث تقوم الوزارة بتسديد نسبة نصف الاشتراك لكل مستفيد - توفير سيارات مبردة لجمعيات الصيادين لتحسين القيمة المضافة للمنتج - توفير خلايا شمسية - إنشاء مزارع سمكية مصغرة لتوفير الدخل للصيادين خلال فترات التعطيل وجار دراسة المقترح).
وتم تنفيذ مبادرة "بر أمان" على 4 مراحل، تضم المرحلة الأولى بحيرة الريان بالفيوم، وتشمل أيضًا بحيرات إدكو ومريوط والمنزلة، أما المرحلة الثانية فتشمل بحيرات البرلس والمرة والتمساح، في حين تركز المرحلة الثالثة على الصيادين بمناطق دسوق والقناطر وبنها ومنوف وكفر الزيات والزقازيق والمنصورة والقاهرة والجيزة وإبشواي وبني سويف والمنيا وأسيوط وسوهاج والأقصر وأسوان، أما المرحلة الرابعة فتشمل بحيرتي ناصر والبردويل بجانب مناطق العريش وبئر العبد ورمانةوأضافت عبر موقعها الإلكتروني، أن من أهم إنجازات الوزارة مع العمالة غير المنتظمة هي دعم فئة صغار الصيادين من خلال مبادرة "بر أمان" والتي شملت: