لقى الدكتور القس باسليوس صبحي، إستاذ الكلية الإكليريكية ومعهد الدراسات القبطية محاضرة تحدث فيها عن أعمال “المؤرخ الاستاذ نبيه كامل داود ميخائيل” وذلك خلال فعاليات المُلتقى العلمي الثاني “مؤرخو القبط في القرن العشرين” الذي أقيم بمقر جمعية جامعة المحبة بالظاهر وذلك بالتعاون مع معهد تاريخ الكنيسة بالمعادي.
وفي بداية المحاضرة ذكر القس باسيليوس لمحة عن حياة “الأستاذ نبيه كامل” الذي ولد في القاهرة عام ١٩٣٧م.
– حصل على ليسانس الآداب قسم التاريخ بجامعة القاهرة في 1962م ، عمل مدرساً للغة الانجليزية
– درس مادة تاريخ الكنيسة بالكلية الإكليريكية خلفا للأنبا يوأنس أسقف الغربية من عام ١٩٧٨م وحتى ٢٠١٥م
– تنيح في أبريل عام ٢٠١٠ وترأس صلاة الجناز على جثمانه؛ قداسة البابا شنودة الثالث المتنيح، وقد قام بإلقاء عظة وذلك بحضور لفيف من الآباء الأساقفة والكهنة وخريجي وطلاب الكلية الإكليريكية.
وذكر القس باسيليوس لمحه عن خدمته وأعماله والعديد من مقالاته ومنشوراته منها:
“أعمال ساعد فيها بعض الكتاب ”
– شهداء وقديسون وعلماء كنسيون في إيبارشية بني سويف والبهنسا للأنبا متاؤس الأسقف العام سنة 1982. استعان بكتاب “تاريخ محافظة بني سويف المنسي للشماس نبيه كامل أنظر ص 8 مثلا.
– سيرة ومعجزات القديس العظيم الأنبا متاؤس الفاخوري وديره بجبل أسنا للأنبا متاؤس خوري أبسكويس (طبع سنة1981 ص 29 على نياحة القديس
لقى الدكتور القس باسليوس صبحي، إستاذ الكلية الإكليريكية ومعهد الدراسات القبطية محاضرة تحدث فيها عن أعمال “المؤرخ الاستاذ نبيه كامل داود ميخائيل” وذلك خلال فعاليات المُلتقى العلمي الثاني “مؤرخو القبط في القرن العشرين” الذي أقيم بمقر جمعية جامعة المحبة بالظاهر وذلك بالتعاون مع معهد تاريخ الكنيسة بالمعادي.
وفي بداية المحاضرة ذكر القس باسيليوس لمحة عن حياة “الأستاذ نبيه كامل” الذي ولد في القاهرة عام ١٩٣٧م.
– حصل على ليسانس الآداب قسم التاريخ بجامعة القاهرة في 1962م ، عمل مدرساً للغة الانجليزية
– درس مادة تاريخ الكنيسة بالكلية الإكليريكية خلفا للأنبا يوأنس أسقف الغربية من عام ١٩٧٨م وحتى ٢٠١٥م
– تنيح في أبريل عام ٢٠١٠ وترأس صلاة الجناز على جثمانه؛ قداسة البابا شنودة الثالث المتنيح، وقد قام بإلقاء عظة وذلك بحضور لفيف من الآباء الأساقفة والكهنة وخريجي وطلاب الكلية الإكليريكية.
وذكر القس باسيليوس لمحه عن خدمته وأعماله والعديد من مقالاته ومنشوراته منها:
“أعمال ساعد فيها بعض الكتاب ”
– شهداء وقديسون وعلماء كنسيون في إيبارشية بني سويف والبهنسا للأنبا متاؤس الأسقف العام سنة 1982. استعان بكتاب “تاريخ محافظة بني سويف المنسي للشماس نبيه كامل أنظر ص 8 مثلا.
– سيرة ومعجزات القديس العظيم الأنبا متاؤس الفاخوري وديره بجبل أسنا للأنبا متاؤس خوري أبسكويس (طبع سنة1981 ص 29 على نياحة القديس
تاريخ كنيسة الملاك ميخائيل البحري بحدائق القبة بالقاهرة ومعها كنيسة الملاك غبريال، نوفمبر 2003م.
– تاريخ كنيسة مار جرجس بطره (صدر بعد نياحته).
كتاباته عن تاريخ الإيبارشيات”
– تاريخ إيبارشية محافظة بني سويف، 1989. – تاريخ المسيحية وآثارها في أسوان والنوبة، بالإشتراك مع أن عاطف نجيب، 2003.
– تاريخ المسيحية والرهبنة في أبروشيتي سوهاج وأخميم، بالإشتراك مع د. سامح شفيق، د. عادل فخري، 2006.
تاريخ المسيحية والرهبنة وآثارهما في أبروشيتي نقادة وقوص، وإسنا والأقصر وأرمنت 2008
– المسيحية والرهبنة وآثارها في إيبارشية الجيزة.
– أساقفة مدينة مصر، – العدد 13 – السبت 28 ديسمبر 1974
– الأديرة المنتشرة غرب الإسكندرية، السنة السادسة . العدد الثاني – الجمعة 10 يناير 1975
– دير القديس الأنبا انطونيوس السنة السادسة – العدد الخامس – الجمعة 31 يناير 1975
– قديسون من بني سويف، السنة العاشرة – العدد 30 – الجمعة 27 يوليو 1979 – 20 ص 16 . من أحداث التاريخ
– أسقفيات الوجه البحري، السنة العاشرة – العدد 46 – الجمعة 16 نوفمبر 1979 – ص 16.
التاريخ – أسقفيات الوجه القبلي و لسنة الجمعة 23 نوفمبر 1979
“أعمال نشرت له بعد وفاته”
– مكانة القديس يوحنا ذهبي الفم في الكنيسة القبطية، المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي. . هذا غير أعمال أخرى كثيرة جاهزة للطبع تنتظر ظهورها للنور تباعا، مثل:
– كتالوجات المخطوطات القبطية والعربية المسيحية
وذكر القس باسيليوس العديد من المقالات للأستاذ نبيه والتي تم نشرها بمجلة الكرازة ومجلة مرقس ومجلة مدارس الأحد ومقالاته بمجلات أجنبية بالإضافة إلى المذكرات الخاصة بطلبة الكليات الإكليريكية
.
وأختتم القس باسيليوس المحاضرة بذكر “أعماله في فهرسة المخطوطات”فقد كرس الأستاذ نبيه حياته بالكامل للغوص في بحار التراث القبطي المخطوط، ليصطاد منه الآلىء الكامنة فيه.
– فنشر العديد منها في أبحاثه ومقالاته وكتبه. -ساعد العديد من الدارسين والباحثين في مصر والخارج منهم: د. رامز وديع بطرس (كندا)، ود. يوحنا نسيم يوسف (استراليا) وكاتب هذه السطور.
فقد سجل بخط يده أنه فهرس ودرس حوالي ثلاثة ألاف مخطوط في مختلف أديرة وكنائس مصر.
وفي ختام المحاضرة تم فتح باب المناقشة والتساؤلات حول الأستاذ نبيه.