نشر القس موسى اسكندر بيان اعتذار ، جاء فيه :” اعتذار واجب مع توضيح من القس موسى اسكندر كاهن كنيسة مارجرجس بالساحل بشبرا.
الجملة التي تبدأ بـ رأى “متطرف” جانبني فيها الصواب في ايضاح المعنى المقصود والنص الكتابي واضح وهو ما أؤمن به تماماً من جهة عقائدنا الأرثوذوكسية بخلق آدم الإنسان الأول وحواء منه واللذان سقطا بغواية الحية وافتدي الجنس البشري كله بالمسيح يسوع الله الكلمة المتجسد آدم الثاني
لِأَنَّهُ كَمَا فِي آدَمَ يَمُوتُ الْجَمِيعُ، هَكَذَا فِي الْمَسِيحِ سَيُحْيَا الْجَمِيعُ. ”
كُورِئْتُوسَ الْأُولَى ٢٢:١٥
كما أؤكد ما قد أعلن في الوحي الإلهي
تيموثاوس الثانية 3 : ١٦
كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحَى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ
وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ،
بطرس الثانية ١ : ٢١
لأَنَّهُ لَمْ تَأْتِ نُبُوَّةٌ قَطُّ بِمَشِيئَةِ إِنْسَانٍ، بَلْ تَكَلَّمَ أُنَاسُ اللَّهِ الْقِدِيسُونَ
مَسُوقِينَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.
وتابع البيان :”كما اشكر نيافة الحبر الجليل الانبا أنجيلوس الأسقف العام في ايضاح الأمر بأبوته وأختم بما قاله معلمنا بولس الرسول في
رسالته إلى أهل غلاطية ٦ : ١
أَيُّهَا الإِخْوَةُ، إِنِ انْسَبَقَ إِنْسَانٌ فَأُخِذَ فِي زَلَّةٍ مَا، فَأَصْلِحُوا أَنْتُمُ الرُّوحَانِيِّينَ مِثْلَ هَذَا بِرُوحِ الْوَدَاعَةِ.