منذ ٲكثر من 20 عامآ والإخوان والسلفيين الدواعش لمجرد أن رأييى مختلف معهم وعجزهم عن الرد عليا علميآ يستخدمون كل الأساليب القذرة ضدى من اشاعات وأكاذيب وفديوهات قص ولزق ومسيئة وجنسية مفبركة ببرنامج ديب فيك أو أننى هارب فى استراليا أو أننى منتحل صفة أزهرى أو أننى عميل وممول وغيرها من سفالات صفاتهم الإجرامية وايضا يتكلمون فى غيابى ولم يفكروا يوما فى سؤالى أو مواجهتى بهذه الإتهامات حتى على الهواء لإحراجى لكن كل هدفهم هو وقف مسيرتى البحثية وإنشغالى بالرد عليهم ولم يفكروا ٲن يتقدموا ببلاغ ضدى لو كانوا صادقين بدلا من المنشورات والفديوهات المفبركة بمئات الٲلاف التى تملىء فضاء النت مما انعكس بالٲلم والإهانة لٲهلى وابنائى وتصديق البسطاء -- وبالعكس انا من تقدم بٲكثر من 20 بلاغ ضدهم وللٲسف أكثرهم هارب خارج البلاد وانا موجود بمصر لمن يرغب فى البلاغ ضدى فٲنا لم ٲكن يوما مشكو أو متهم فى حياتى فٲنا رجل قانون والتزم القانون وللٲسف يساعدهم ٲتباعهم الموجودون فى مناصب سيادية وهامة وقضائية وصحفية وإعلامية وغيرها يستخدمون مالديهم من سلطة فى منع صوتى إعلاميا وصحفيا وهو أمر لم اسعى ورائه يوما ما، فالبحث ووضع الكتب للزمن وللأجيال القادمة أهم عندى ، وقد قدمت بالفعل للسيد رئيس الوزراء المحترم د مصطفى مدبولى بعض هذه الٲسماء فى بلاغ وعلى استعداد للمواجهة بالقانون والمستندات لكشف من كفروا بشرع الله
الشيخ د مصطفى راشد عالم ٲزهرى ت وواتساب 01029461998